كيف خُلِقتْ الحياة؟

 

لنفترضُ، في هذه الأيام الحرب تغطّي بَعْض المناطقِ في الشرقِ المتوسّطِ، تَأْخذُ مثل هذه الحربِ وقتاً للشَفَاء لحياة هادئةِ لسَيْطَرَة ثانيةً من بعد ربح الماضي والتأريخِ للإتِّصال. السؤال لماذا هناك حرب والتأريخ موجود؟

الحرب العالمية الأولى، ثمّ يَثنّي عليها ودعنا نَفترضُ الثالثهَ في الطّريق! في هذا الوقتِ وبكثير من التقنيات الحديثة الجديدة يُمْكِنُ أَنْ تَجْعلَ الأممَ للإختِفاء والعديد مِنْ الجنسياتِ للإخْلاء إلى الأممِ الباقيةِ وللعَيْش معها. دعنا نَفترضُ هذا الذي حَدث. بَعْض بقايا الأمم، ثمّ بدايه لحربِ أخرى وبِضْع أممِ تَبْقى. ثمّ حرب أخرى لأمتين للبَقاء. ثمّ لجَلْب سكانِ أكثرِ (إعادة إنتاج) لبَدْء أجيالِ أحدثِ وهكذا حتى تَبْدأْ الحربَ ثانيةً. فقط تخيّلُ آدم وحواء. وحياة للإِسْتِمْرار. تذكّرْ بأنّ هناك طبيعي وإصطناعي لكُلّ شيء تقريباً. الموت سببه أيّ منهما أيضاً.

طبيعي دائماً وأفضل بكثيرُ مِنْ إصطناعيِ. لكن الطبيعيَ الجيدَ أفضل بكثيرُ مِنْ الطبيعيِ السيئِ. الإصطناعي الجيد أَو السيئ لَيسَ منطقاً في المقارنةِ مع الطبيعيِ.

 

الإنفجار الضخم الذي سيطرَ لخَلْق هذه المجرةِ للإعْتياَش على الأرضِ مثل حياة خُلِقتْ. دعنا نَفترضُ هذا الإنفجارِ حربُ بين المجراتِ ومجرتِنا لنا للبَقاء على هذا كوكب الأرضِ. إستكشافات فضاء ناسا لَها معنى لوجودها. شيءِ قَدْ يَفْشلُ في الكونِ أَو بَعْض إحتلالِ الفضاءِ مِنْ كوكبِ آخرِ. اللَّهُ أعلَمُ في الفضاء البعيدِ.

 

لسبب ما، الحياة خُلِقتْ لهذا الكونِ, ومجراتِ وكواكبِ وبشريةِ ومخلوقاتِ. إنّ السببَ، الكُلّ يَعتاشُ على الكُلّ. صَدِّق أو لا تًصَدِّق! وما بعد الكُلّ الخالقُ المخترعَ. والحياة أَنْ تَستمرَّ. إنفجارات الكواكبِ (شمس) وكواكب مولودة جديدة. فكّرْ بشأن الله دائماً. الله السِرُّ لكُلّ الكائنات الحيّة.

 

أين نظام إدارةَ السيطرةِ لوقفُ الحروبَ، والإرهابيين والسيطرةَ على تعداد السكانِ في أمة وحيدة أَو أمم وأَنْ يَكُونَ عِنْدَهُم طريق أفضل مِنْ الأرزاقِ والحياه بسلام؟

 

في باديء الأمر الله هناك، ابدأ مِنْ هناك رجاءًا.

 

مِن قِبل: نبيل ز.ك.ك بولاسكى

 

الخلفية

 

عالمياً، القرن العشرون أُشّرَ مِن قِبل: (a) حربان عالميتان مُدَمّرتان؛ (b) الكساد الأعظم مِنْ الثلاثيناتِ؛(c) نهاية الإمبراطورياتِ الإستعماريةِ الواسعةِ؛ (d) تقدّم سريع في العِلْم والتقنيةِ، مِنْ طيرانِ الطائرةِ الأولِ في كيتي هوك، كارولاينا الشّمالية (الولايات المتّحدة) إلى الإنزال على القمرِ؛ (e) الحرب الباردة بين التحالفِ الغربيِ وأممِ حلفِ وارشو؛ (f) a إرتفاع حادّ في مستوياتِ المعيشة في أمريكا الشمالية، أوروبا، واليابان؛ (g) زادَ المخاوفَ حول البيئةِ، بضمن ذلك خسارةِ الغاباتِ، نَقْص الطاقةِ والماءِ، الهبوط في التنويعِ الحيويِ، وتلوث هواء؛ (h) بداية وباءِ الأيدزَ؛ و(i) الظهور النهائي للولايات المتّحدةِ كالقوة العظمى العالمية الوحيدة. سكان الكوكبَ يُواصلُ الإنفِجار: مِنْ بليون 1 في 1820، إلى 2 بليون في 1930, 3 بليون في 1960, 4 بليون في 1974, 5 بليون في 1988، و6 بليون في 2000. للقرنِ الحادي والعشرونِ، النمو بمعدل متزايد المستمر في العِلْم والتقنيةِ يَرْفعُ كلتا الآمال (ومثال على ذلك: -، تقدّم في الطبِّ) ومخاوف (ومثال على ذلك: -، تطوير الأسلحةِ القاتلةِ لدرجة أكبر مِنْ الحربِ).

 

النظرة العامّة

 

إرتفعَ الناتجُ العالمي بنسبة 3.7 % في 2003، تحت قيادة الصين (9.1 %)، الهند (7.6 %)، وروسيا (7.3 %). واجهتْ أممُ الوريثِ الأخرى الـ14 مِنْ الإتحاد السّوفيتي وأممِ حلفِ وارشو الأخرى القديمة معدلات نمو متباعدة جداً ثانيةً؛ الأمم البلطيقية الثلاث إستمرّتْ كمؤدّون أقوياء، في الـ5 %-7% مدى النمو. نَتائِج نمو أرسلتْ بالبلدانِ الصناعيةِ الرئيسيةِ تَفاوتتْ مِنْ خسارة مِن قِبل ألمانيا (-0.1%) إلى مكسب قوي بالولايات المتّحدةِ (3.1 %). تَفاوتتْ الدول الناميةُ أيضاً في نَتائِجِ نموهم، بالعديد مِنْ البلدانِ تُواجهُ زياداتَ سكانِ التي تُضعفُ المكاسبَ في الناتجِ. خارجياً، الدولة القومية، كنظام حجرِ أساس السياسي الإقتصاديِ، يَفْقدُ سيطرةَ بثبات على التدفقِ الدوليِ مِنْ الناسِ، سلع، أموال، وتقنية. داخلياً، تَجِدُ الحكومةَ المركزيةَ سيطرتَها في أغلب الأحيان على المصادرِ تَنزلقُ كحركات إقليمية إنفصالية - نموذجياً مستندة على الإنتماء العرقي - زخم مكسبِ، ومثال على ذلك: -، في العديد مِنْ ولاياتِ وريثَ الإتحاد السوفيتي السابقِ، في يوغسلافيا السابقة، في الهند، في العراق، في أندونيسيا، وفي كندا. خارجياً، الحكومة المركزية تَفْقدُ سلطاتَ إتّخاذ القراراتِ إلى الهيئات الدوليةِ. في أوربا الغربية، تُواجهُ حكوماتَ المشكلةَ السياسيةَ الصعبةَ لتَحويل المصادرِ بعيداً عن برامج الخدمات الإجتماعيةِ لكي تَزِيدَ إستثمارَ وتَقوّي الحوافزَ لإرادة التوظيفِ. إضافة 80 مليون شخصِ كُلّ سَنَة إلى الكرة الأرضيةِ الشديدة الإزدحامِ تُثيرُ مشاكلَ التلوثِ , desertification, underemployment، أوبئة، ومجاعة. بسبب مشاكلِهم الداخليةِ الخاصةِ وأولوياتِهم، تُكرّسُ الدول الصناعية مصادرَ غير كافيةَ لتَعَامُل عملياً بالمناطقِ الأفقرِ مِنْ العالمِ، الذي، على الأقل مِنْ وجهة النظر الإقتصاديةِ، يُصبحُ مهمّشة أخرى. مقدمة اليورو كالعملة المشتركة لمُعظم أوربا الغربية في يناير/كانون الثّاني 1999، بينما تَمهيد الطريق لمركزِ نفوذ إقتصاديِ متكاملِ، يُشكّلُ المخاطر الإقتصادية بسبب تَغيير مستوياتِ الدخل والإختلافاتِ الثقافيةِ والسياسيةِ بين الأممِ المشاركةِ. الهجمات الإرهابية على الولايات المتّحدةِ في 11 سبتمبر/أيلولِ 2001 تُشدّدُ خطر مُتزايد بشكل أكبر إلى الإزدهارِ العالميِ، مُصَوَّر، على سبيل المثال، مِن قِبل إعادة تخصيصِ المصادرِ بعيداً عن الإستثمارِ إلى البرامجِ مكافحة الإرهابِ. إفتتاح الحربِ في مارس/آذار 2003 بين تَحَالُف بقيادة الولايات المتحدة والعراق أضافَ حيرةَ جديدةَ إلى الإمكانيات الإقتصاديةِ العالميةِ. بعد النصرِ الإئتلافيِ، الصعوبات السياسية المعقّدة والكلفة الإقتصادية العالية لتَأسيس الطلبِ المحليِ في العراق أصبحَ مشاكلَ عالميةَ رئيسيةَ التي تَستمرُّ إلى 2004.

 

فى هذه الأيام فى هذا الزمان يقدر القمر الصناعى قراءه أفكار الناس وما يدور فى فكرهم وماذا يخططون للمستقبل. فهم يعلمون ما هو مستقبل الشخص الواحد وما هو قدره. غير أنهم يلعبون بين أذمغه الناس وشبكها ببعضها البعض والتآمر عليها وشبكها بأقمار أخرى لدول أخرى أو للعالم كله. هذا هو الإرهاب الدولى العالمى المخالف لقانون الخلق كله ويدعون أنه فايروس عالمى وما يفعلونه هو فايروس الشيطان والهوس بنا كلنا فهو الموت المحتم للإنسانيه مع التعذيب المؤلم المبرح حتى أثناء النوم بأشعه جاما المهلكه وإشعاءات أخرى من الفضاء الخارجى. فلى كثير من حقوقى الإنسانيه, الماديه, الإجتماعيه, النفسيه  ولم أحصل على أى حق من هذه الحقوق والناس تتآمر وتصطاد بالمظلومين ويعملوا منهم قصص وإرهاب وخراب البيوت ليتناقشوا ويبلبلوا ليدعون السلام والأمن والإستقرار والسياحه وتبادل المعلومات وعلاقات دبلوماسيه وسلام دولى والواقع غير هذا! فهذا هو النفاق والنصب والإحتيال والإرهاب ويدهورون الأحوال الصحيه. فالعتب على الجميع. فما هى هذه الأقمار الصناعيه التى تلعب فى عقول البشر وتشبك وتختار من تريد وتربط أى من عقول الناس لتأخذ أسرارها وأسرار عوائلها بالقوه وفتح أبواب الماضى من ضمائر متعذبه حتى, ليلعبوا الحرب والسلام فى ضمائر الإنسان وتعذيبهم داخل بيوتهم وبداخل أذهانهم وبمداخله أصوات داخل التلفزيون وداخل جسم الإنسان, ليصفنوا وليتذكروا وهم مشبوكون فى أذهان أخرى وبأقمار صناعيه مشتركه إرهابيه تهدف للإجرام وتعذيب الأرواح وإجنان العاقل ليفضل خائفا طوال الوقت ومتشككا من الجميع!   وأصبح هذا العالم وكأنه عالم الإرهاب الشيطانى وعالم الغابه المتصلبط فما هو وأين هو الإنسان. عذاب الروح وعذاب القبر فى آن واحد وواقع ميؤوس منه فى عالم القرده فما هو الفرق بين عبقرى ومجنون فى هذه الحياه الحاليه. فمفهوم كثير من الناس خاطئ بكل المفاهيم فى الحياه (سابق ولاحق) و(شخبط شخبيط) وهم متفاخرون فلماذا الاستعجال لعمل الشوشره لتؤدى الى حرب بغنى عنها!  بل كلينتن (رجل السلام) عانى من هذا فى 1989 بقضية لوينسكى عبر الأقمار الدوليه والمتلفزه والوضع الحالى هو إقليمى عالمى والله يستر ويحفظ لنا السلام مع العالم كله.

الكل يلزم حدوده أحسن. والله يساعدنا ويسترنا ويوفقنا دائما فصفوا النيه لو سمحتم وكفايه عبط ولخبطه مع السلام الداخلى والخارجى.

 

كلنا على كوكب واحد عايشين وقطع الأرزاق حرام وكفايه التمرد والإستعباد بأرواح الناس:

سجين عقل فى مخ بجمجمه بجسد وروح إنسان فى عالم الارهاب المتواصل من عقول فى امخاخ بجماجم بأجساد وأرواح إناس فى نفس هذا العالم القريشى. والتاريخ يسجل هذه الأحداث الواقعه ليل نهار وفى كل الأوقات باستغلال الأقمار الصناعيه بتلسكوباتها المختلفه وباشعاءاتها المختلفه لتصبح حرب أعصاب واقعيه وغير واقعيه مثبته وغير مثبته للعالم أجمع بقانون العلم المنافق الحقير المتطفل باستغلال البشر وتجريدهم من حقوقهم الانسانيه والعبث بضمائرهم الحيه واضعاف قوه ايمانهم بالخالق وفتح باب البلبله لمختلف الجنسيات بمختلف الأجناس والأعمار بختلف الأديان والمذاهب السماويه والغير سماويه ومضيعه الوقت على شعوب بعض دول العالم والادعاء بأن الذى يحصل حرب وليس ارهاب وانما حرب ضد الارهاب فأين الواقع الصحيح فى هذا كله والعقول مضطربه ومتشمته ببعضها البعض والبعض الآخر محب للبعض بعقولهم الباطنيه. رساله من انسان وليس من كمبيوتر أو حيوان. والمفروض الانسان أغلى ما نملك فى هذا الواقع المستمر منذ سنين طويله تواصلت من سنه الألفين فعقل الانسان محدود وله عواطف وأحاسيس وذكريات ولا يوجد الكمال الا فى الله الخالق وكل الأديان تاكد هذه الحقيقه ومن عصور قديمه. فالحروب  وكل شىء سيىء مثل الفيروسات المصتنعه والغير مصتنعه الطبيعيه والغير طبيعيه وجميع أنواع الأسلحه واستغلالها بقتل البشر كلها من فعل الشيطان الذى يلعب فى عقول الناس منذ قديم الزمان. فهل هذا هو العالم المتحضر الآن؟ وكيف سيكون المستقبل؟ الطمع الحقد الجشع الاستغلال الصيد والتوريط لكافه البشر و تعذيبهم  وتعذيب أرواحهم وعقولهم وأجسادهم وضمائرهم وتجريدهم من الانسانيه وحقوقها حتى على نفسها من فعل من؟ فهذا كله مرفوض عالميا وتاريخيا منذ الخليقه. الماضى, الحاضر والمستقبل يرفضون هذا العداء من الارهاب الدولى المشترك لتحقيق مطالبهم والتى بها يدعون السلام الدولى فهذا استثمار غير معتمد دوليا بقوانين العلم والحياه والعالم كله. هذا هو ما وراء الكواليس التى تدعون أنها منظمه سريه مشتركه يجعلونك تبكى وتضحك فى نفس الوقت ليقولوا عنك مجنون. أين السلام أو الحرب أو السياسه فى هذا كله؟ أدرسوا التاريخ لتفهموا وتتعلموا لتعيشوا بأمان وسلام! أذكروا الله وتتذكروه دائما يا كافه البشر بجميع الأديان بكافه المذاهب. فالله منذ الأزل والآن وبالمستقبل. الله ليس مذكر أومؤنث وبعض لغات العالم لا يوجد بها مذكر أو مؤنث فذكر اسم الله ليس هو أو هى بل الله. فلكم عقولكم الخاصه بكم لتفكروا بالخلق والخالق. والمحاوله لحفظ السلام بينكم ما دمتم أحياء. فالشيطان له اساليبه الخاصه بحياتكم الدنيويه هذه. وبعد ذالك الجنه والنار بحكم من الله. عقل الانسان له جانبان سىء وجيد ولكم حريه الاختيار. فالانسان مخير ومسير من الخلق وليس من قمر صناعى خائن شيطانى. والمشكله هنا المحافظه على الروح البشريه واحترامها بكافه أفكارها وليس التشميت والتضحيه بها هذا اذا اذا كنا بشر وليس قرود أو آلات مصتنعه من العلماء الحاليين فتذكروا أنكم ماذا؟ هل هذا فايروس عالمى مشترك مصطنع أم من الامعلوميه؟ فتبادل المعلومات هذا من عقول الناس بغير ارادتها مرفوض تماما من الله. فمدينه بابل القديمه بشعبها الذى بلبل ولم يعد يفهم على بعضه أغضب الله وبعد ذلك أبيد هذا الشعبب الممل الذى ليس له معنى حتى للبقاء. فهنا نقول أحياء والحمدلله فكفايه عذاب القبر هذا ودفننا ونحن أحياء لنتعذب بهذا العذاب الأليم كما فعلوا أهل قريش بدفن بناتهم وهم أحياء, رساله من انسان الى انسان سواء مذكر أو مؤنث. فهذا هو السلام الحق لكافه المؤمنين المذكور أعلاه وليس سلام مصتنع من خوف أو من ارهاب والسلام عليكم ورحمة الله وكفايه مفاخره والاحترام واجب فهو العمل الصالح بجميع الأديان ولكافه البشرليعلموا ويتعلموا وليصبحوا ما أرادوا وكفايه مشاطره على الناس العزل وعلى قلوبهم الطاهره الذين لا يسعون الى الشر فهم مرحب بهم بجميع الدول والله حاميهم. فاتركوا الانسان مع ربه بايمانه ولا تلعبوا بضميره وتشتيت أفكاره والكلام عنه وعن معارفه من الناس وعن أهله! فهذا من فعل الشيطان الخبيث اللعين الملعون الذى يوسوس فى صدور وعقول الناس, فما هو الا مضيعه للوقت لكافه المؤمنون. وفى هذه الأيام وبهذه الأقمار الصناعيه يصنعون ويكاثرون الشياطين من البشر لحثهم مهاجمه الناس الأبرياء لمغافلتهم وتجريد الناس الأبرياء اللذين لا يعرفون بالذى يحصل. أين الخصوصيه والسريه والانسان فى عقر داره وبداخل تفكيره الخاص بقبره المفتوح لعقول الناس وأقمارها الصناعيه حتى وهو داخل الحمام وحتى أثناء منامه وحلمه ومزاوله العاده السريه أو مع زوجته واستقطاب ذكرياته بكل الأوقات. فالأقمار عندها ما يلزم حتى باعماء عيون أى شخص أو اللعب بادخال صور ثابته ومتحركه بمخيله أى انسان واللعب بأرواحهم. فهذا هو عالم الشيطان المصطنع الذى خلق من تكنولوجيا تبادل المعلومات عبر الأقمار الصناعيه. الجرد والتجريد والتشرد والتشريد لعائلات من هنا وهناك ولربما لشعوب والله أعلم بهذا كله وكفايه تمرد على الله وخلقه. لا مكان للذهاب ولامكان للاختباء من عقول وأقمار الناس فهذا هو الواقع فكل واحد قاضى نفسه وكل واحد على عقله الله يعينه ومحافظه تمالك الأعصاب وعدم الولاء لفعل الشيطان هذا فالشياطين كثيرون. الله يستر من الغير معلوم الذى قد يحصل فى أيامنا هذه. لنقل لا للحرب العالميه الثالثه فهذا هو السلام العالمى.

 

 شغل الأغنيه وإسمع

 

الآن يوم التقنيةِ الحديثةِ الجديدةِ، هناك أنواع مختلفة مِنْ المناظيرِ إخترعتْ لمطالعه الكونِ الذى به البلايينُ من النجومِ والمجراتِ. مَسْح مِنْ الأرضِ ومِنْ الفضاءِ. وَصلتْ مثل هذه المناظيرِ إلى العديد مِنْ النجومِ البعيده كثيراً مِنْ كوكبِنا بألاف السنين الضوئيه.

 

مناظير بالشعاعِ المختلفِ والموجاتِ المختلفةِ (أسلحة سرية)

البعض إستعملوها على جسم ودماغ إنساني. البعض إستعملوها على موقع معين صغير أم كبير.

بعض التلسكوبات تستعمل أنواع من الغاز بالشعاعِ المختلفِ وبشكل رئيسي غاما. مثل هذه الأسلحةِ يُمْكِنُ أَنْ تَبْدأَ حرب حيوية هائلة غير ِ الإلكترونيةِ أَو الكيميائيةِ. أصابتْ طبقةُ أوزونِ أيضاً بمثل هذه الأشعةِ المختلفةِ الإصطناعيةِ والطبيعيةِ غير الهواء المتحرّكِ مِنْ بلادِ إلى بلادِ التي يُمْكِنُ أَنْ تَحْملَ الفيروساتَ مِنْ الموقعِ إلى موقع آخر.

 

إقتربَ العِلْمُ إلى هذا في وقتِنا الحاليِ وإخترعَ حقولَ الإشعاعِ المغناطيسيِ على معيشة سائرالكائناتِ والتى لها أدمغةُ حيّةُ للمُعَاناة.

الأمة يُمْكِنُ أَنْ تَسْقطَ كشعب بابل القديم المندثر عندما يَبْدأ الكثيرونَ بالبلبله والتَفْكير بمختلف الأدمغةِ المربوطه في وقت واحد الذي يَعْملونَ  من الكلامِ الغير ضروري وجودُ (أدمغة في دائرة واحده تتَعَلّم وتبلبل وتُسَلِّيِ أَو تلَوْم وتنتهك أَو تَفْتح كُلّ أسرار أفراد آخرين إلى الجمهورِ ولإخْتياَر الضحايا للتَضْحِية والشماته والجنونِ والسَيْطَرَة علي حياة إجتماعية مِنْ العوائلِ. أولئك الذين يَسعونَ للفَهْم يعانون مِنْ أدمغةِ مختلفه محدوده التفكير وكل واحد على فكره ومبدأه وكل كلمه تصنع مخيله فى الدماغ ولَهُم وقتُ tuffصعب حتى للتَركيز على معيشة فى وضع طبيعي وللشُعُور بموضع هجوم مِنْ الجيرانِ الذين يقرأون الأفكار ويصفنون بالكهرومغناطيسيه ومعلوماتِ المصّاتِ مِنْ دماغ مُعاني ومفكر. يَأْخذوا ما أرادوا ويَعطوا الكثير من الألم بالمقابل.

 

 كُلّ هذا سببها الأقمار الصناعية ومن الذى يستعمل مثل هذه الأقمار الصناعية في الفضاءِ؟  أشخاص محطةِ أقمار صناعيه على الأرضِ مِنْ المواقعِ المختلفةِ على الأرضِ. تلك هم وراء الظلالَ عبادة للشيطانَ، صهيونية، لصوص، قتلة، إرهابيون ويُفسدُون كُلّ الإعتقادات على إفتراض أنَّ هم القانونَ ويَنْسونَ حقوقَ الإنسان ويَعطونَ لا شيءَ بالمقابل لكن التغوّطَ الامبالاه فى تعذيب البشر منذ سَنَةِ 2000 وإعْطاء لا تأمينَ طبيَ أَو بيت سلامِ أَو عقل سلامِ للعَيْش في البيت. وقت عبوديةِ وتعذيب الضميرِ الداخليِ إلى البشريةِ وهم يُطاردونَ لعَمَل ميزانيات من المعاناة الإنسانيةِ). باعتْ مثل هذه التقنيةِ إلى الإرهابيين. عمل الاستثمار الدولي بين العديد مِنْ الأقمار الصناعية. أين العدالة؟ أَو الله؟

قضيه عالميه مشتركه 11 أيلول 2001  تنظيم القاعده وأمريكا وتكنولوجيا تبادل المعلومات. فهذا هو الارهاب

 

بَعْض المناظيرِ لَها أيضا موجاتُ ًالأشعةِ التي يُمْكِنُ أَنْ تَتذبذبَ بكامل الموقعِ، بناية، أَو جمجمة إنسانية (نظام دقةِ دقةِ) غيرالإشعاعِ الذى يَدْخلُ الجسمَ الإنسانيَ والذي يُسبّبُ الألمَ والمرضَ. وهناك أنواع مختلفة مِنْ الموجاتِ. (Tsunami تسونامى إصطناعي وزلازل إصطناعي على سبيل المثالِ).

 

 

الله, أنْ يَكُونَ في دين. خصوصاً في التوحيدِ , يُفردُ الله يُعتَبرُ الخالقَ أَو مصدرَ كُلّ شيءِ الذي يَجِدانِ ومُتَكَلّم عن من ناحية الخواصِ المثاليةِ على سبيل المثال، لا تناهي، ثبات، خلود، طيبة، معرفة(omniscience)، وقوَّة (قدرة كلية). أكثر الأديانِ تَنْسبُ إلىالله بَعْض ميزاتِ الشخصِ تقليدياً التي يُمْكِنُ أَنْ تُفْهَمَ أمّا بشكل حرفي أَو مجازياً، مثل سَتَحبُّ،، غضب، ومغفرة.

 

مفاهيم الله

صَدَّ العديد مِنْ المفكّرين الدينيينِ بأنّ الله لذا مختلف عن الكائناتِ المحدودةِ التي هو يجب أنْ يؤخذ بنظر الإعتبار جوهرياً لغز ما بعد سلطاتِ المفهومِ الإنسانيِ. على الرغم من هذا، إفترضَ أكثر الفلاسفةِ وعلماءِ الدين بأنّ حدّدَ معرفةَ الله محتملُ وصاغَ مفاهيمَ مختلفةَ منه من ناحية الخواصِ القدسيةِ وطرقِ المعرفةِ.

 

النظرات الفلسفية والدينية

المفاهيم الفلسفية والدينية للله أحياناً مُيّزَ بحدّة. في القرن السابع عشرِ، على سبيل المثال، تَغايرَ عالمَ الرياضيات الفرنسيَ والمفكّرَ الدينيَ Blaise باسكال على نحو غير مناسب "الله للفلاسفةِ"، فكرة مُجرّدة، مَع "الله للإيمانِ"، حقيقة حيّة مجرّبة. عُموماً، صوفيون، الذين يَدّعونَ تجربةَ مباشرةَ مِنْ القسِّ أنْ يَكُونوا، أَكّدَ تفوقَ معرفتِهم الله إلى المظاهراتِ العقلانيةِ للوجودِ وخواصِ الله إقترحا مِن قِبل الفلاسفةِ وعلماءِ الدين. بَعْض علماءِ الدين حاولوا جَمْع نظراتِ فلسفيةِ وتجريبيةِ إلى الله، كما في العالم الديني الألمانيِ العشرونِ للقرنِ بول Tillich ضعفين طريق كَلام عن الله ك"أرض وجود "و" القلقِ النهائيِ". أي تَوَتّر مُتَأَكِّد حتميُ من المحتمل، على أية حال، بين الطريقِ ذلك علماءِ الدين يَتكلّمونَ عن الله والطريق الأكثر المؤمنين يُفكّرونَ بهم ويُواجهونَه.

 

الخواص الأساسية

الله قَدْ يُتصوّرُ كمتعالِ ("فوق" العالمِ)، يُؤكّدُ له إختلاف، إستقلاله مِنْ وقوَّةِ على النظام العالمي؛ أَو كجوهري ("indwelling" في العالمِ)، يُؤكّدُ حضورَه وإشتراكَه ضمن عمليةِ العالمَ. هو فُكّرَ بكشخصي، بالتناظرِ مَع الأفرادِ الإنسانيينِ؛ بَعْض علماءِ الدين، من الناحية الأخرى، زَعمَ بأنّ مفهومَ الشخصيةِ ناقصُ إلى الله وبأنّه يجب أنْ يُتصوّرَ كغير شخصيِ أَو suprapersonal. في الأديانِ التوحيديةِ العظيمةِ، الله مَعْبُودُ كالواحد، الوحدة العُليا التي تَعتنقُ أَو خَلقتْ كُلّ الأشياء؛ لكن الإشراك باللهَ، الإعتقاد في العديد مِنْ الآلهةِ، إزدهرَ أيضاً في كافة أنحاء تأريخِ.

هذه المقارناتِ تَجْمعُ أحياناً بشكل جدلي. هكذا، بينما يُؤكّدُ الإيمان باللهَ تفوّقَ ووحدة الوجودَ القدسيةَ يَرْبطانِ الله بالنظام العالمي، في panentheism الله مفهومُ ككلاهما متعال وجوهري. المذهب المسيحي للثالوثِ والمذاهبِ المماثلةِ في الأديانِ الأخرى تَقرُّ بكلتا الوحدة والتنويع الداخلي للله. المسيحية شكل التوحيدِ الذي فيه الوحدةِ الشديدةِ للله عُدّلَ. هو كَانَ أيضاً مُجَادَلَ الذي الله عِنْدَهُ كلتا السمات الشخصية والغير شخصية، أَو حتى بأنّه لوحده شخصيُ حقاً والذي في المستوى المحدودِ هناك فقط تقريب ناقص شخصيِ أنْ يَكُونَ. هذه المحاولاتِ لإتِّحاد بشكل جدلي في الله خصائص معاكسة على ما يبدو مشتركة في الكُتّابِ الدينيينِ والباطنيينِ ويَنْوونَ إنْصاف التَشْكِيلةِ وتعقيدِ التجربةِ الدينيةِ. فيلسوف القرن الخامس عشرَ الألمانيَ نيقولاس مِنْ Cusa، على سبيل المثال، يَعتقدُ بأنّ الله يُمْكِنُ أَنْ يُعتَقلَ فقط خلال الحدسِ الباطنيِ، شدّدَ "صدفة النظراءِ" في الله؛ فيلسوف القرن التاسع عشرَ الدانماركيَ إس ø؛ren Kierkegaard أصرَّ على الطبيعةِ parodoxical للإيمانِ الدينيِ. تَقترحُ هذه الصياغاتِ بأنّ منطقَ الحديثِ حول الله بالضرورة مختلف عن المنطقِ الذي يُقدّمُ إلى الكياناتِ المحدودةِ.

 

اليهودية، مسيحية، وإسلام

في اليهوديةِ، مسيحية، وإسلام، الأديان الثلاثة متجذّرة التقليدِ التوراتيِ، الله مَحْمُولُ أولياً من ناحية تفوّقِه، شخصية، ووحدة.

 

الفكرة اليهودية للله

إنّ فكرةَ التفوّقِ مُقَدَّمةُ في الأشعارِ الإفتتاحيةِ للكتب المقدّسةِ العبريةِ، في أي الله مُقَدَّمُ كخالق، وهذا المفهومِ يُعجبُ نفسه على كُلّ الحديث اليهودي حول الله. لقَول العالمِ وسائلُ مَخْلُوقةُ التي هي لَيستْ مستقلَ للله أَو إنبثاق الله، لكن خارجيَ إليه , مُنتَج إرادتهِ، لكي هو لوردُ كُلّ الأرض. هذا يُوضّحُ الكراهيةَ اليهوديةَ إلى عبادةِ الأصنام لا مخلوقةَ يُمْكِنُ أَنْ يُمثّلَ الخالقَ، لذا هو يُحرّمُ لعَمَل أيّ صورة مادية منه. مع هذا، هو أيضاً جزءُ التعليم بخصوص الخَلْقِ الذي الإنسانِ يُجْعَلُ في صورةِ الله. هكذا، الفَهْم العبري للله كَانَ شبيهيَ بصراحة. وَعدَ وهدّدَ، هو يُمكنُ أَنْ يَكُونَ غيورَ غاضبَ ومستويَ؛ لكن خواصَه الأساسيةَ كَانتْ أحقيةَ، عدالة، رحمة، حقيقة، وإخلاص. هو مُمَثَّلُ كملك، قاضي، وراعي. يَرْبطُ نفسه بالمواثيقِ إلى شعبهِ وهكذا تُحدّدُ نفسه. مثل هذا الله، حتى إذا شبيهيِ، معيشة الله. هو حقيقيُ الذي اسمُ الله، Yahweh، فُهِمَ ك"أَنا الذي أَنا"، لكن هذا لَمْ يُؤْخَذْ مِن قِبل Hebrews للأوقاتِ التوراتيةِ نظرياً، إحساس غيبي في أي هو تُرجمَ لاحقاً. الله العبري كَانَ فريدَ، وقيادته كَانتْ، "أنت سَيكونُ عِنْدَكَ لا آلهةَ أخرى بجانبي! "(بالرغم من أن في بَعْض الممراتِ التوراتيةِ، روح اللوردِ وملاكِ اللوردِ، وفي التخمينِ اليهوديِ لاحقاً، تَبْدو الحكمةَ القدسيةَ كائناتَ قدسيةَ ثانويةَ تقريباً).

 

المفاهيم المسيحية

المسيحية بَدأتْ كطائفة يهودية وهكذا سيطرتْ على الله العبري، الكتب المقدّسة اليهودية تُصبحُ في النهاية، للمسيحيين، العهد القديم. أثناء وزارتِه، السيد المسيح فُهِمَ من المحتمل كرجل دين مقدّس، لكن عند نهاية مسيحيو القرن الأولَ رَفعوه إلى المجالِ القدسيِ، وهذا التَوَتّرِ المَخْلُوقِ بالتقليدِ التوحيديِ لليهوديةِ. حَلّ المشكلةِ كَانَ تطويرَ مذهبِ triune الله، أَو ثالوث، الذي، بالرغم من أنّه مُقترحُ في العهد الجديدِ، لَمْ يُصغْ بالكامل حتى القرن الرابعِ. الله للعهد القديمِ أصبحَ، للمسيحيين، الأبّ , عنوان الذي السيد المسيح بنفسه قدّمَ إليه والذي قُصِدَ تَشديد حبِّه وعنايتِه بدلاً مِنْ قوَّتِه. السيد المسيح بنفسه، إعترفَ كالسيد المسيح، فُهِمَ كالإبن المجسّد، أَو كلمة (شعارات)، التوضيح الخرساني للله ضمن الطلبِ المحدودِ. كلتا التعابير وإبن وكلمة، يَدْلُّ على أنْ يَكُونَ الذي كلاهما مُتميّز مِنْ الأبِّ ولحد الآن لذا مباشرةً قريبِ إليه بالنسبة إلى يَكُونُ "نفس المادةِ" (يوناني , homoousios) مَعه. الروح المقدّسة قالتْ في الغربِ للمَضي مِنْ الأبِّ والإبنِ، في الشرقِ للمَضي مِنْ الأبِّ لوحده (بعد خلافِ filioque) الحضورُ الجوهريُ ونشاطُ الله في الخَلْقِ، الذي يُجاهدُ للجَلْب إلى الكمالِ. بالرغم من أن عِلْمِ اللآهوت المسيحيِ يَتكلّمُ عن الثلاثة مِنْ "أشخاصِ" الثالوثِ، هؤلاء لَيسوا أشخاصَ في الإحساسِ الحديثِ، لكن ثلاثة مِنْ طرقِ وجود الإله الواحدِ.

 

الإسلام

الإسلام ظَهرَ كردّ فعل قوي ضدّ الطوائفِ الوثنيةِ القديمةِ لبلاد العرب، وكنتيجة هي التوحيديةُ جداً على نحو كبير مِنْ الثلاثة جذّرتْ الأديانَ توراتياً. يَعْني اللهُ الاسمَ ببساطة "الله". هو فريدُ ومتعالُ وشخصيُ، ومسلمون يُحرّمونَ لتَصويره في أيّ شكل creaturely. إنّ المذهبَ الأساسيَ "ذلك لا إله إلا الله، ومحمد رسولُ اللهِ ". الله لَهُ سبع خواصِ أساسيةِ: الحياة، معرفة، قوَّة، سَيَسْمعُ،، رُؤية، وخطاب. الأخير الثلاثة لَنْ يُفْهَمَ في إحساسِ شبيهيِ. إرادته مُطلقُ، وكُلّ الذي يَحْدثُ يَعتمدُ عليه، حتى إلى حدّ أَنَّ مؤمنون ومتشكّكون يُقدّرونَ إلى الإيمانِ أَو الشكِّ.

 

الأديان الآسيوية والأخرى

على الرغم مِنْ الإختلافاتِ، مفاهيم الله في اليهوديةِ، مسيحية، ويَحْملُ إسلامَ "تشابه عائلي واضح". الأديان العظيمة لآسيا، على أية حال، يَعُودُ إلى عالم مختلف جداً. حتى لإسْتِعْمال الكلمةِ الله في سياقِ دينيِ آسيويِ قَدْ يَكُون مُضَلِّلَ، لأن يَحْملُ تضمينَ الشخصيةِ عموماً. أي تعبير أوسع الذي يَتضمّنُ كلتا فكرة الله شخصي وفكرة غير شخصيِ أَو مُطلقِ suprapersonal مقدّسُ أنْ يَكُونَ.

 

الهندوسية

في الهندوسيةِ، مقدّس أَنْ يُمْكِنُ أَنْ يُفْهَمَ في عِدّة طرق. بشكل فلسفي، هو مفهومُ كBrahma، الحقيقة المُطلقة الأبديّة الواحدة تَعتنقُ كُلّ تلك، لكي عالم التغييرِ لكن الظهورَ السطحيَ (maya). في الدينِ الشعبيِ، العديد مِنْ الآلهةِ معترف بها، لكن، مفهومة جدّاً، هذه توضيحاتَ Brahma. كُلّ إله عِنْدَهُ له أَو وظيفتُها الخاصةُ. إنّ الآلهةَ الرئيسيةَ الثلاثة، شَحنَ على التوالي بخَلْق، الإبْقاء، وتَحْطيم، يَنضمُّ إلى كTrimurti، أَو ثلاث سلطاتِ، تشبه الثالوثِ المسيحيِ. على وجه التحديد، إله الخالقَ لا يَخْلقُ في إحساسِ Judaeo المسيحي، للعالمِ أبديُ وهو ببساطة الإلهُ الذي كَانَ مِنْ البِداية. في هندوسيةِ bhakti، طريق الولاءِ الشخصيِ، الإله Isvara يُتصوّرُ كشخصيِ ولَيسَ على خلاف مسيحي Judaeo الله.

 

البوذية والدين الصيني

هو أحياناً يُقالُ بأنّ البوذيةِ، في شكلِ Hinayanaه، إلحاديُ، لكن هذا لَيسَ لذا. إنّ الآلهةَ حقيقية، لَكنَّهم لَيسوا نهائيَ. الحقيقة النهائية، أَو مقدّس أنْ يَكُونَ، الطلبُ الكونيُ الغير شخصيُ. أي مفهوم مماثل يُوْجَدُ في دينِ اللغة اليُونانِيَّة القدِيمَةِ، الذي فيه يَبْدو قدرَ كونيَ بأنه يَكُونَ أرفع من حتى الآلهةِ العاليةِ. في البوذيةِMahayana مِنْ الصين واليابان، البوذا بنفسه تُحوّلَ إلى قسّ أنْ يَكُونَ، بالرغم من أن الإتّصالِ بالبوذا التأريخيِ أصبحَ ضعيف جداً أَو تَوقّفَ حتى، وهذه الأشكال البوذية مِنْ الشرق الأقصى كائناتَ كونيةَ.

في الأديانِ الصينيةِ الأصليةِ، الإشراك بالله الصافي للطوائفِ الشعبيةِ عُدّلَ بالإتصالِ بالتقاليدِ الفلسفيةِ طوّرتْ بالنخبةِ العلميةِ. في هذه الفلسفاتِ، المقدّس النهائي أَنْ يُبْدَى أيضاً بأنه كَانَ قَدْ تُصوّرَ كطلبِ غير شخصيِ. في Daoism، هو إيقاعُ الكونِ؛ في Confucianism، هو القانونُ الأخلاقيُ للسماءِ.

 

الإشراك بالله والروحانية

في الإشراك باللهِ، هناك العديد مِنْ الكائناتِ المقدّسةِ، كُلّ إظْهار بَعْض الخاصيّةِ القدسيةِ المعيّنةِ أَو تَرْغبُ بشئ مِنْ السمةِ المعيّنةِ مِنْ الطبيعةِ أَو مِنْ الشؤونِ الإنسانيةِ. الإشراك بالله كَانَ الشكلَ الأكثر شيوعاً مِنْ الدينِ في العالمِ القديمِ وكَانَ جيّدةَ طوّرَ في مصر، بلاد ما بين النهرين، اليونان، روما، وفي مكان آخر. يُديرُ، على أية حال، للتَطوير إلى شكل الدينِ الذي لَهُ مفهوم وحدوي مِنْ القسِّ (كما هو موضّح بالهندوسيةِ)، أمّا خلال النقدِ الفلسفيِ أَو خلال أحد الآلهةِ في polytheistic pantheon تَكتسبُ تفوقاً ساحقاً على الآخرين. آلهة pantheon حُمِلتْ عادة في بَعْض العلاقةِ العائليةِ، التي ضَمنتْ مِنْ البِداية إحساس وحدتِهم. طوّرَ الإشراك باللهُ من المحتمل خارج شكل أكثر تقليدية مِنْ الدينِ (ما زالَ َ في العديد مِنْ أجزاءِ العالمِ) دَعا روحانيةً، الإعتقاد في تعدد القواتِ الروحيةِ، موضعَ وحدّدَ في سلطاتِهم، صديقة بَعْض وبَعْض العدائيةِ. في الروحانيةِ، إحساس المقدّسِ أَنْ مَنْشُورُ في كافة أنحاء البيئةِ.

 

خلاصة أنواعِ الرائدِ

أي مدى الأنواعِ، كُلّ تَظليل إلى الآخرينِ، يُمْكِنُ أَنْ يُجرّدَ مِنْ هذا المسحِ. في توحيدِ اليهوديةِ والإسلامِ، مقدّس أَنْ مَحْمُولُ في أكثر مستوه المتعالِ والشخصيِ. في المسيحي Trinitarianism، محاولة تُجْعَلُ لتَركيب التفوّقِ واللزومِ. في الأديانِ الآسيويةِ إعتبرتْ، اللزوم والطبيعة الغير شخصية مِنْ المقدّسِ أَنْ مرهق (بالرغم من أن بَعْض أشكالِ الهندوسيةِ والبوذيةِ لا تَستثنانِ سماتَ شخصيةَ مِنْ القسِّ).

 

حدائق للإعتقادِ

بالرغم من أن مفاهيمِ الله تَفاوتتْ إلى حدٍّ كبير، إعتِماد على الفترةِ التأريخيةِ، ثقافة، وطائفة , إعتقاد في المقدّسِ أَنْ بشكلٍ ما كَانَ سائدَ في تقريباً كُلّ المجتمعات في كافة أنحاء تأريخِ. هذا الإعتقادِ تُحدّى، على أية حال، منذ أوقاتِ قديمةِ بالشَكِّ، مادية، إلحاد، وأشكال أخرى مِنْ عدمِ التصديق، ونسبة المتشكّكين أعلى في المجتمعاتِ الحديثةِ مِنْ أكثر مجتمعاتِ الماضي.

 

تَنْويعات عدمِ التصديق

حجج ضدّ الإعتقادِ في الله عديد كالحججِ له. يُنكرُ المُلحدونُ وجودَ الله بالتأكيد. البعض، على سبيل المثال، يَعتقدُ الكونَ الماديَ يُشكّلُ حقيقةً نهائيةً؛ يُجادلُ الآخرين بأنّ إنتشارَ معاناة وشرِّ في العالمِ يَمْنعانِ وجودَ مقدّس أنْ يَكُونوا. يَعتقدُ اللا أدريون بأنّ الدليلَ مع وضدّ وجودَ الله غير حاسمُ؛ يُعلّقونَ قرارَ لذا. يَعتقدُPositivists بأنّ التحقيقِ العقلانيِ يُحدّدُ إلى أسئلةِ الحقيقةِ التجريبيةِ، لكي هو بلا معنى أمّا أَنْ يُؤكّدَ أَو يُنكرَ وجودَ الله.

 

طبيعة الإعتقادِ

إذا الله الأرضُ أَو مصدرُ وجود ولَيسا أخرى حقّاً أنْ تَكُونَ، حتى الأعلى أَو الخالق الأعظم، ثمّ هو لا يَجِدُ في الإحساسِ الذي فيه تَجِدُ الأشياءَ ضمن العالمِ. هو قَدْ حتى يَكُون مُضَلِّلَ لقَول، "الله يَجِدُ"، بالرغم من أن هذا الطريقُ التقليديُ للكَلام. لأَمْن بالله أَنْ لَهُ إيمانُ في الأرضِ النهائيةِ للوجود، أَو للوُثُوق بالرشدِ النهائيِ وأحقيةِ المخططِ الكاملِ للأشياءِ. يَتْركُ هذا طريقِ إظْهار المسألةِ مفتوحةِ أسئلةِ التفوّقِ أيضاً ولزومِ، شخصي أنْ يَكُونَ وغير شخصي أنْ يَكُونَ، وهكذا. القاعدة الأساسية للإعتقادِ في الله سَيُوْجَدُ في التجربةِ، تجربة دينية خصوصاً. هناك العديد مِنْ التجاربِ في أي ناسِ أَصْبَحوا مدركة للمقدّسِ أَنْ يُصْدَمَ على تجاربِ حياتِهم الباطنيةِ، تحويل , إحساس الحضورِ، أحياناً رُؤى والتعابير الذي قَدْ يَجيئانِ بقوةِ إيحاء. تجارب دينية بشكل مُحدّد إضافةً إلى، هناك آخرون الذي فيه ناس أدركوا عمق أَو ultimacyبأنّهم يَدْعونَ تجاربَ الله الأخلاقية، علاقات شخصية، إحساس الجمالِ، البحث للحقيقةِ، وعي المحدوديةِ، حتى مجابهة بمعاناة والموتِ. هذه تَدْعو حالاتَ الحدِّ أحياناً (يُعيّنُ مستعملة من قبل الفيلسوفِ الألمانيِ العشرونِ للقرنِ كارل يشب)، لأن أولئك الذين يَمْرّونَ بمثل هذه التجاربِ تَبْدو للإضْراب ضدّ حدودَ ملكِهم أنْ يَكُونَ. في القيام بذلك، على أية حال، أدركوا أنْ يَكُونوا ذلك يَتجاوزونَ ملكَهم، رغم ذلك الذي به يَحسّونَ كلا الإختلاف والصلة. أدركوا الذي العالم الديني البروتستانتيَ الألمانيَ العشرونَ للقرنَ رودولف أوتو، في وصف كلاسيكي، مسمّى mysterium tremendum et fascinans، اللغز الذي يُنتجُ كلتا الرهبة حالاً وسحر.

الحجج الرسمية لوجودِ الله

إلى العديد مِنْ الناسِ هذه التجاربِ مِنْ المقدّسِ أَنْ تَأصيل ذاتيةَ، وهم يَشْعرونَ لا حاجة أن يَستفسروا أبعد. كُلّ التجربة الإنسانية، على أية حال، غير معصومُ. أخطاء الفهمِ تجاربَ يوميةَ، ومفاهيم خاطئة مِنْ العالمِ الطبيعيِ، الأرض، الأجرام السماوية، وهلم جرا سادَ لآلافِ السَنَواتِ. هي محتملُ لذا التي تجربةُ المقدّسِ أَنْ خدّاعةُ، وقادتْ هذه الإمكانيةِ بَعْض المؤمنين للبَحْث عن قاعدة عقلانية للإعتقادِ في الله الذي سَيُؤكّدُ القاعدةَ التجريبيةَ. المحاولات العديدة جُعِلتْ لإثْبات حقيقةِ الله. جادلَ العالم الديني الدراسيَ من القرون الوسطى St أنسيلم بأنّ الفكرةِ ذاتهاِ أنْ تَكُونَ مِنْ التي لا أكثر مثالية يُمْكِنُ أَنْ يُحْمَلَ ميراثَ وجودِه، للوجودِ نفسه سمةُ الكمالِ. أنكرَ العديد مِنْ الفلاسفةِ الصلاحيةَ المنطقيّةَ مثل هذه الإنتقالِ مِنْ الفكرةِ إلى الوجودِ الواقعيِ، لكن هذه حجّةِ ontological ما زالَتْ مُنَاقَشةُ. رَفضَ عالم القرن الثالث عشرَ الديني St توماس Aquinas حجّة ontological لكن إقترحتْ خمسة براهينِ أخرى مِنْ وجودِ الله التي ما زالَتْ مقبول رسمياً بالكنيسةِ الكاثوليكية الرومانيةِ: (1) حقيقة التغييرِ تَتطلّبُ وكيل تغييرَ؛ (2) سلسلة السببِ مَنْ الضَّرُوري أَنْ تُقعَدَ في سبب أول الذي نفسه غيرُ مُسَبَّبُ؛ (3) الحقائق العرضية للعالمِ (الحقائق التي لَرُبَّمَا لَمْ تَكُونُ بينما هم) تَفترضُ ضروريون أنْ يَكُونَ؛ (4) واحد يُمْكِنُ أَنْ يُلاحظَ تدريج الأشياءِ كأعلى وأوطأ، وهذا يُشيرُ إلى يُتقنُ حقيقةً في قمةِ التدرجِ؛ (5) الطلب وتصميم مطلبِ الطبيعةِ كما مصدريهم أَنْ يُمتَلكوا الحكمةَ الأعلى. رَفضَ فيلسوفُ القرن الثامن عشرَ الألمانيَ إمانويلKant حجج Aquinas لكن جادلتْ ضرورةَ وجودِ الله كالدعم أَو ضامن الحياةِ الأخلاقيةِ. هذه الحججِ لحقيقةِ الله لَها كُلّ أذعنتْ لمتكرّرِ وتَفتيش نقدِ، وهم يَستمرّونَ إلى أَنْ يَكُونوا مُعَادون صياغة لمُقَابَلَة النقدِ. هي متّفقُ عموماً الآن التي لا أحد منهم تُشكّلُ برهان، لكن العديد مِنْ المؤمنين يَقُولونَ بأنّ الحججَ لَها قوة متراكمة، التي، بالرغم من أن ما زالَتْ بلا البرهانِ، يَبْلغُ إحتمال قوي، خصوصاً بالإرتباط مع دليل التجربةِ الدينيةِ. في النهاية، على أية حال، إعتقاد في الله، مثل العديد مِنْ الإعتقاداتِ المهمةِ الأخرى، فعل الإيمانِ واحدِ تلك يَجِبُ أَنْ تَكُونَ متجذّر التجربةِ الشخصيةِ.

 

الأسرار في حياتِنا:

مثلث برمودا، مَعروف كذلك بِمثلثِ الشيطانَ وعالمَ نسيان المفقودينِ , منطقة جغرافية حوالي 3,900,000 كيلومتر مربّعَ (1,500,000 sq mi)، بين برمودا، بورتوريكو، وMelbourne في فلوريدا (حدّدَ مكان 55 °W إلى 85 °W و30 °N إلى 40 °N)، الذي فيه كان هناك إختفاء غير مفسر عديد مِنْ السُفنِ والطائرةِ.

يَرْجعُ اللغزُ بقدر ما منتصف القرن التاسع عشر، بما مجموعه أكثر مِنْ 50 سفينة و20 طائرة فُقِدتْ في المثلثِ. إحدى الحالاتِ الأكثرِ سوأً للسمعة كَانتْ إختفاءَ طيرانِ 19. تَركَ مفجّروُ قنابل الطوربيدِ الأمريكيينِ خمسة فورت لوديردايل في ديسمبر/كانون الأول 5, 1945، على طيران تدريب روتينيِ في الحالة الجيدةِ. لا أحد منهم مُعاد. حتى الطائرة المائية التي بُعِثتْ لإيجادهم إختفوا. تَتضمّنُ القصصُ الأخرى حول المنطقةِ السُفنَ وَجدتْ متروكةً بالغذاءِ الدافئِ تَركَ على المناضدِ والطائراتِ التي تَختفيانِ حتى بدون تَجْعلانِ نداء إستغاثة. إنّ غيابَ الحطامِ يُستَشهدُ بأغلب الأحيان كبرهان القوَّةِ الغامضةِ للمثلثِ.

التفسيرات جحفلَ، وتَتضمّنُ أشعةَ الموتِ مِنْ أطلانطس وحوادث إختِطاف الجسم الغريبِ. أقل تحليلات رائعة تَقترحُ بأنّ التياراتِ العنيفةِ والماءِ العميقِ يُمْكِنُ أَنْ يُوضّحا قلةَ الحطامِ، ويُشيرانِ بأنّ عِدّة مِنْ الخسائرِ نَسبا إلى مثلثِ برمودا وَجدا بقدر ما 1,000 كيلومتر في الحقيقة (600 mi) خارجه. علاوة على ذلك، تَعْبرُ حرفةَ عسكريةَ ومدنيةَ المنطقةَ كُلّ يوم بدون حادثةِ. بينما بحر عميق الذي يَغِيرُ التقنياتَ تَتحسّنُها من المحتمل التي أكثر مِنْ السُفُنِ المفقودةِ سَتَتعافى، لَكنَّه على حد سواء من المحتمل الذي لغزُ مثلثِ برمودا سَيَبْقى في الخيالِ لفترة طويلة لحد الآن.

الجسم الطائر الغير معروف (جسم غريب)، أيّ جسم أَو ضوء في السماءِ التي لا يُمْكن أنْ تُوضّحَ فوراً مِن قِبل المراقبِ. مشاهدات الظواهرِ الجويةِ الغير عاديةِ تَعُودُ إلى الأوقاتِ القديمةِ، لكن الجسم الغريبَ (أحياناً مسمّى الصحون الطائرةِ) أصبحَ ناقشَ فقط بعد المشاهدة الأمريكيةِ المَنْشُورةِ جداً على نحو واسع الأولى في 1947. آلاف عديدة من مثل هذه الملاحظاتِ مُنْذُ ذلِك الحينِ قَدْ أُبلغتْ عن حول العالم.

على الأقل 90 بالمائة مِنْ مشاهداتِ الجسمِ الطائرةِ الغير معروفةِ يُمْكِنُ أَنْ يُميّزَ كأجسام تقليدية، بالرغم من أن التحقيقاتِ المضيعة للوقتِ ضرورية في أغلب الأحيان لهذا التعريفِ. يَظْهرُ الجسم الغريبُ كواكبَ لامعةَ في أغلب الأحيان جداً أَو نجومَ، طائرة، طيور، مناطيد، طائرات ورقية، شعلات ضوئية جوية، غيوم غريبة، نيازك، وأقمار صناعية. المشاهدات الباقية يُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ مَنْسُوبة من المحتمل إلى المشاهداتِ المخطئةِ الأخرى أَو إلى الذِكْر الخاطئِ، خدع، أَو أوهام، بالرغم من أن لتَفنيد كُلّ الإدّعاءات جَعلتْ حول الجسم الغريبِ مستحيلُ.

مِنْ 1947 إلى 1969 القوة الجوية الأمريكيةِ (يو إس أي إف) تَحرّى جسم غريبَ كتهديد محتمل إلى الأمن القومي. ما مجموعه 12,618 تقرير إستلمتْ، التي منها 701 تقرير، أَو 5.6 بالمائة، أُدرجَ كغير مفسر. القوة الجوية الأمريكية إستنتجتْ بأنّ “ لا جسمَ طائرَ غير معروفَ ذَكرَ، تَحرّى، وقيّمتْ بالقوة الجويةِ أعطتْ أيّ إشارة التهديدِ أبداً إلى أمننا القومي ”.

بَعْض الناسِ على الرغم من هذا يَعتقدونَ بأنّ الجسم الغريبِ مركبة فضائيةَ من الفضاء الخارجيَ، بالرغم من أنَّ لا دليلَ صحيحَ علمياً يَدْعمُ ذلك الإعتقادِ. إمكانية الحضاراتِ من الفضاء الخارجيِ لَيستْ العقبةَ؛ يَمْنحُ أكثر العلماءِ تلك الحياةِ الذكيةِ لَرُبَّمَا تَجِدُ في مكان آخر في الكونِ. أي صورة جسمِ طائرةِ غير معروفةِ مقنعةِ بالكامل جسم شبه حرفة لحدّ الآن لَمْ تُؤْخَذْ، على أية حال، وتَتطلّبُ الطريقةَ العلميةَ بأنّ تفسيراتَ تخمينيةَ جداً لا يَجِبُ أَنْ تَكُونَ مُتَبنّية مالم كُلّ التفسيراتِ الأكثرِ عادية يُمْكِنُ أَنْ تُستَثنى.

متحمّسو الجسمِ الطائرينِ الغير معروفينِ يَستمرّونَ، على أية حال، ويَدّعي بَعْض الناسِ حتى بأنهم كَانوا قَدْ إختطفوا وأُخِذوا على متن الجسم الغريبِ. (أي لقاء قَريب مِنْ النوعِ الثالثِ مصطلحُ جسم غريبِ للقاءِ مزعومِ بين البشرِ والزوّارِ من الفضاء الخارجي. ) لا أحد أنتجَ برهانَ مقبولَ علمياً هذه الإدّعاءاتِ.

------------------------------------------------

 

الحفرة المظلمة ,

 جسم إفتراضي مَع حقل جذبي بشكل قوي جداً بِحيث لا شيء، بضمن ذلك الإشعاعِ الكهرومغناطيسيِ، يُمْكِنُ أَنْ يَهْربَ مِنْ جوارِه. إنّ الجسمَ مُحاطُ مِن قِبل حَدّ كروي، مسمّى أفق، خلال أَيّ ضوءِ يُمْكِنُ أَنْ يَدْخلَ لكن لا يَهْربَ؛ يَبْدو أسودَ كلياً لذا. مثل هذا الحقلِ يُمْكِنُ أَنْ يَعُودَ إلى جسم كثافةِ عاليِ، مِنْ النظيرِ الجماعيِ الصغيرِ نسبياً إلى الشمسِ أَو أقل ذلك مَضْغُوطُ إلى حجم صغير جداً؛ أَو إلى جسم كثافةِ منخفضِ مِنْ الكتلةِ العظيمةِ جداً، مثل مجموعة ملايينِ النجومِ في مركز مجرةِ.

الملكيات

مفهوم الحفرة المظلمةَ طُوّرَ مِن قِبل الفلكي الألمانيِ كارل Schwarzschild في 1916 على أساس نظريةِ ألبرت آينشتاين للنسبيةِ العامّةِ. نصف قطر أفقِ حفرة Schwarzschild المظلمة يَعتمدُ فقط على كتلةِ الجسمِ: في الكيلومتراتِ هي 2.95 مرةُ التي كتلةُ الجسمِ في الوحداتِ الشمسيةِ التي، كتلة الجسمِ قسّمتْ بكتلةِ الشمسِ. (لنصفِ القطر في الأميالِ، العامل الأوّل المطابق 1.83). إذا جسم يُشْحَنُ بشكل كهربائي أَو يَدُورُ، نَتائِج Schwarzschild مُعَدَّلة. يُشكّلُ "ergosphere" خارج الأفقِ، ضمن أَيّ مسألةِ تُجبَرُ للإدَارَة بالحفرة المظلمةِ؛ من حيث المبدأ، طاقة يُمْكِنُ أَنْ تُبْعَثَ مِنْergosphere.

طبقاً للنسبيةِ العامّةِ، تُعدّلُ جاذبيةَ الفضاءَ بشدَّة ووقتَ قُرْب حفرة مظلمة. كالأفق يُقتَربُ مِنْ الخارج، يَبطئ وقتَ نسبة إلى الذي مِنْ المراقبين البعيدينِ، يَتوقّفُ بالكامل في الأفق. عندما جسم تَقلّصَ ضمن نصفِ قطر Schwarzschildه، هو يَنهارُ نظرياً إلى  singularity، ذلك , جسم بلا أبعاد مِنْ الكثافةِ اللانهائيةِ.

التشكيل

الحفر المظلمة قَدْ تُشكّلُ أثناء فصلِ التطورِ الممتازِ. كوقود نووي منتهي في صميمِ نجم، إرتبطَ الضغطُ بالحرارةِ الذي يُنتجونَ لَمْ يَعُدْ متوفر لمُقَاوَمَة إنكماشِ الصميمِ إلى الكثافاتِ الأكثر إرتفاعاً. تَظْهرُ نوعان جديدانُ مِنْ الضغطِ في الكثافاتِ مليون ومليون بليون (1015) تُوقّتُ التي مِنْ الماءِ، على التوالي، وقزم أبيض مضغوط أَو نجم نيوترونِ قَدْ يُشكّلُ. إذا تَتجاوزُ الكتلةَ الرئيسيةَ حوالي 1.7 جمهورَ شمسيَ، على أية حال، لا هذه الأنواعِ مِنْ الضغطِ كافيةُ لمَنْع الإنهيارِ إلى حفرة مظلمة.

إكتشفَ الفلكيون إشعاعاتَ اشعة سينيةِ مِنْ نظام لامع ثنائي، Cygnus X-1، الذي فيه الإنتخابات نجم طبيعي حوالي 30 جمهورَ شمسيَ. يَنتقلُ Doppler في معرضِ طيفِه الذي جسم رفيقِ مِنْ 10 إلى 15 جمهورِ شمسيِ يَجِبُ أَنْ يَكُونَ في المدارِ حوله؛ يَجِدُ الدليلُ الذي يَنْشأُ الأشعة السينيةَ قُرْب الرفيقِ (يَرى تأثيرَ Doppler). عادة مثل هذا الأشعة السينيةِ يُنتجُ ب"قرص نمو" , قرص حار كثيف مِنْ الغازِ الذي يُشكّلُ كالغاز مِنْ لوالب لامعة طبيعية إلى جسم مضغوط. إنّ الرفيقَ في Cygnus X-1، بسبب ضخامتِه، يُفكّرُ يُحتملُ أَنْ يَكُونَ حفرة مظلمة بدلاً مِنْ قزم أبيض أَو نجم نيوترونِ. المرشّحون المحتملون الآخرون لحفرة مظلمة مصدرَ اشعة سينيةِ في مجرة التي تُجاورُ ملكَنا، غيمة Magellanic الكبيرة، ومصدر اشعة سينيةِ آخرِ واقع في البرجِ Monoceros. يَحْدسُ الفيزيائيين الفلكيين بأنّ الكثيرِ، إنْ لمْ يكن كُلّ، مجرات الحجمِ الكبيرِ قَدْ تَحتوي الحفر المظلمةَ في مراكزِهم.

في 1994 تلسكوب هوبل الفضائي زوّدَ دليلاً قوياً بأنّ حفرة مظلمة تَجِدُ في مركز المجرةِ إم 87. التعجيل العالي للغازاتِ في هذه المنطقةِ تُشيرُ إلى التي جسمِ، أَو مجموعة الأجسامِ، مِنْ 2.5 بليون إلى 3.5 بليون جمهورِ شمسيِ يَجِبُ أَنْ يَكُونَ حاليَ.

إقترحَ الفيزياوي الإنجليزيَ ستيفن هوكنج بأنّ العديد مِنْ الحفر المظلمةِ لَرُبَما شكّلتْ في الكونِ المبكّرِ. إذا كان الأمر كذلك، العديد مِنْ هذه الحفر المظلمةِ يُمكنُ أَنْ تَكُونَ بعيدة جداً مِنْ المسألةِ الأخرى أَنْ تُشكّلَ أقراصَ النمو القابلة للكشفِ، وهم يُمْكِنُ أَنْ يَعدّوا حتى كسر هامّ مِنْ الكتلةِ الكليّةِ للكونِ. كرد فعل على مفهومِ singularities، هوكنك أيضاً إقترحَ بأنّ الحفر المظلمةِ لا تَنهارُ في هذا الإسلوبِ لكن بدلاً مِن ذلك يُشكّلُ "wormholes" إلى universes آخر إضافةً إلى ملكنا.

أي حفرة مظلمة مِنْ كتلةِ صغيرةِ بما فيه الكفاية يُمْكِنُ أَنْ تَأْسرَ واحد مِنْ عضو ألكترونِ positron زوج قُرْب الأفقِ، الهُرُوب الآخر (يَرى اشعة سينيةَ: إنتاج زوجِ). يَحْملُ الإشعاعُ الناتجُ مِنْ طاقةِ، بمعنى يَجْفُّ الحفرة المظلمةَ. أيّ حفر primordial المظلمة تَزنُ أقل مِنْ بضعة بليون طنّ  تَبخّرتْ، لكن الواحدَ الأثقلَ قَدْ تَبْقى.

 

الأسئلة تُضاعفُ. ماذا سَيَكُونُ المراحلَ القادمةَ؟ هَلْ أجهزة إعلام قديمة تَختفي؟ على سبيل المثال، ماذا سَتَحْدثْ إلى الكتابِ أَو إلى القرصِ المضغوطِ؟ كيف الصحيفة تَتغيّرُ؟ هَلْ هو سَيصْبَحُ إلكترونيَ جداً؟ هَلّ بالإمكان أَنْ الجمهور يُذيعُ يَبْقى؟ ماذا مستقبل التلفزيونِ الأرضيِ الرقميِ؟ هَلْ نحن سَيكونُ عِنْدَنا تحالفاتُ عملِ جديدةِ وإتحادات مالية؟ هم يُشكّلونَ. في المستوى الفرديِ هَلْ البريد الإلكتروني يُزيحُ الرسائلَ أَو الفاكسَ؟ هَلْ العلاقة بين المنتجين والمحرّرين والمستعملين الإعلاميِ (أَو زبائن) يُصبحانِ أكثرَ تفاعلية؟

 

في المستوى الأكثرِ أساسية هَلْ digitalization يُقسّمُ العالمَ لدرجة أكبر مِنْ الوقت الحاضر إلى "الموسرين" و“ لَهُم nots ” — تلك البلدانِ التي لَها القدرةُ والقدرةُ لتَطوير شبكاتِ digitalized جديدة وتلك التي لا؟ هَلْ تركيز القِوة الإقتصاديةِ في أيدي أولئك الذين يَمتلكونَ القِطَعَ المختلفةَ جداً الآن مِنْ أجهزةِ الإعلام — مِنْ الكُتُبِ إلى الصور المتحركةِ ومِنْ السلكِ لقمر صناعي — تُعرّضَ للخطر حريةَ فرديةَ؟ سَيَعْرضُ فرصةَ الإختيارِ، إلى الأفرادِ، متوسط الذي حقل الإختيارِ سَيَتوسّعُ بصدق؟ هَلْ نحن لا يُحتملُ أَنْ يكونَ عِنْدَنا أكثر فأكثر مِنْ نفس الشيءِ؟

 

هو منطقيُّ للفَصْل خارج أسئلة التي تَتعلّقُ بتطور تكنولوجي مِنْ الأسئلةِ تَتعلّقُ بالملكيةِ والسيطرةِ، لكن، عملياً، يَتصوّرُ مِنْ العالمِ المستقبليِ يَتضمّنُ جَلْبهم سوية. هي صعبُ في الظروفِ الحاليةِ أَنْ تَتفادى تَشويه "الصورةِ" (يَرى العالمَ بينما هو مُقَدَّمُ إلينا أَو كما نُقدّمُه لأنفسنا) و“ حقيقة. ” هَلّ بالإمكان أَنْ "الحقيقة" تَبْقى؟ أجهزة الإعلام في وساطتِهم يُمْكِنُ أَنْ تَخْلقَ ما جاءتْ لكي تُدْعَى "حقيقة مظهريةَ"؛ والإنترنت يُمْكِنُ أَنْ تَعْرضَ طرقَ خيالِ هُرُوب مِنْ قَيودِ الحياةِ بينما هي مَعيشُ إلى  عالم الإنترنتِ. الكلمات الإنترنت ضاعفتْ أثناء الثمانيناتِ والتسعينياتِ — مِنْ "cybernaut" إلى "cyborg" خلال مفردات جديدة كُلّ.

 

هو لَرُبَّمَا الذي خلال محاولة لكي يُخطّطُ الكلماتَ التي نَستعملُ، والتواريخ متى هم كَانوا مستعملون أولاً، نحن يُمْكِنُ أَنْ نُنجزَ فَهْم أعظم عملية تأريخية مستمرة التي تُحيطُ المستقبلَ بالإضافة إلى الماضي.

مايكروسوفت ® Encarta ® 2009. © 1993-2008 شركة مايكروسوفت. جميع الحقوق محفوظة.

 

الأخطار إلى الأرضِ مِنْ أشعه غاما إنفجارات:

 

إذا جي آر بي وَجدَ قريب من نظامنا الشمسي، هو يُمْكِنُ أَنْ يُشكّلَ تهديد رئيسي إلى الحياةِ على الأرضِ. تأثير محتمل واحد سَيَكُونُ تَعْرِية بعيداً طبقةَ أوزونِ كوكبِنا، يُعرّضُ الأرضَ إلى الإشعاع الفوق البنفسجي الخطرِ مِنْ الشمسِ. يَعتقدُ بَعْض العلماءِ مثل هذه الأحداثِ لَرُبَما حَدثتْ في الماضي ويُمْكِنُ أَنْ تُوضّحَ بَعْض الإنقراضِ الجماعيِ سجّلَ في تأريخِ الحياةِ على الأرضِ. على أية حال , جي آر بي كافي قوي قَدْ يَقْذفُ بعيداً الجوَّ كليَّاً ويَحْرقُ سطحَ أرضِ، يَنهي كُلّ الحياة إلى الأبد.

 

يَعتقدُ الفلكيين بأنّ النجمَ الضخمَ Eta Carinae يَستعدُّ للإنفِجار كالنجم المتفجّر الأعظم في وقت ما في المستقبل، يُطلقونَ عنان من المحتمل جي آر بي. يَبْدو النجمُ كافيةُ بعيدُ بعيداً في 7,500 سنة ضوئيةِ بأنَّ روّاد فضاء وحيدون ومركبة فضائية تَكُونُ متأثّرة جداً، لكن أشعة غاما تُتلفُ طبقةَ أوزونِ أرضِ. الفلكيون يَبْحثونَ عن الأزواجِ القريبةِ أيضاً مِنْ نجومِ النيوترونِ التي قَدْ تَصطدمُ في المستقبلِ.

 

 

 

الغاما القصيرة راي إنفجارات:

 

يُفسّرُ العلماءَ بأنّ المدّةِ القصيرةِ تَطْفحُ نتيجةً مِنْ إصطدامِ نجمي نيوترونِ أَو إصطدامِ نجم نيوترونِ وحفرة مظلمة. مثل هذه الأحداثِ قَدْ تَجِدُ كالنهاية الهائلة نظام نجمة مزدوجةِ التي فيها نجمين هائلينِ جداً إثنان دارتَا حول مرّة سوية. كما وَصلَ كُلّ نجم نهاية دورةِ حياتها وإنشطارها النووي لَنْ يُصدرا طاقةَ مِنْ الصميمِ، الصميم إنهارَ والنجم إنفجرَ كالنجم المتفجّر الأعظم. في كُلّ حالة، النجم المتفجّر الأعظم تَركَ وراء أمّا نجم نيوترونِ أَو حفرة مظلمة.

 

الجسمان في النظامِ واصلتَا الإدَارَة حول مركز مشترك مِنْ الجاذبيةِ، يَسْحبُ أقربَ سوية. في فعل نهائي، نجما النيوترونَ إصطدمتَا، تشكيل حفرة مظلمة، أَو إصطدمَ نجمَ النيوترونَ والحفرة المظلمةَ لخَلْق حفرة مظلمة أكبر. كلتا هذه الأحداثِ تُصدرُ وميضَ قصيرةَ حادّةَ مِنْ أشعة غاما. أي نظام الذي كَانَ عِنْدَهُ حفرتان مظلمتان التي دَمجتَا إلى حفرة مظلمة وحيدة لا تَبْعثَ إنفجار مماثل مِنْ أشعة غاما، على أية حال. يَعتقدُ العلماءُ بأنَّ إندماج حفرتين مظلمتين يَبْعثونَ موجاتَ جذبيةَ، كما إصطدامُ نجمي نيوترونِ أَو نجم نيوترونِ وحفرة مظلمة. الموجات الجذبية موجاتَ في المكان الزمانِ تَوقّعتْ بنظريةِ آينشتاين للنسبيةِ.

 

 

 

الغاما الطويلة راي إنفجارات:

 

إنفجارات شعاعِ غاما المدّةِ الطويلةِ يُعْتَقَد بأنَّه تَحْدثُ عندما نجم على الأقل 30 مرة هائلة كالشمسِ تَصِلُ نهايةَ حياتِها والإنهيارِ الرئيسيِ. أي يُضيّقُ طائرةَ أشعة غاما الغنية بالطاقةِ مَبْعُوثةُ بتشكيلِ حفرة مظلمة في الصميمِ مباشرةً قبل النجم تَنفجرُ كhypernova. Hypernovas النجم المتفجّر الأعظمَ القويَ جداً. في البعضِ يُفتّشونَ النجمَ قَدْ يَكُون هائل جداً بِحيث يَنهارُ كليَّاً إلى حفرة مظلمة ولا يَنفجرُ. إذا طائرةِ الطاقةِ مُوَجَّهةُ نحو الأرضِ، هو يُرى كلمدة طويلة إنفجار شعاعِ غاما مدّةِ.

 

طبقاً لبَعْض النظرياتِ، نوع آخر مِنْ المدّةِ الطويلةِ جي آر بي قَدْ يَنْتجُ مِنْ إصطدامِ نجم قزمِ أبيضِ وحفرة مظلمة، مشابهة للأحداثِ يُعْتَقَد بأنَّه تُسبّبُ إنفجاراتَ شعاعِ غاما المدّةِ القصيرةِ.

 

 

 

شعاع غاما bursters أحداثَ قويَّةَ لكن قصيرة الأجلَ بشكل مدهش التي يَكتشفُ الفلكيين بإنتظام مِنْ الأرضِ. في فلكيي 1997 قرّروا موقعَ مثل هذا الحدثِ أولاً، يَجِدُ بأنّ نَشأَ حَسناً خارج مجرتِنا. المقالة التالية مِنْ كتاب Encarta السنوي تَتعلّقُ بهكذا جَعلَ الفلكيين هذا الإكتشافِ.

 

مايكروسوفت ® Encarta ® 2009. © 1993-2008 شركة مايكروسوفت. جميع الحقوق محفوظة.

 

الإشعاع الكهرومغناطيسي، موجات أنتجتْ بالتذبذبِ أَو تعجيلِ تهمةِ كهربائيةِ. الموجات الكهرومغناطيسية لَها كلتا المكوّنات الكهربائية والمغناطيسية. الإشعاع الكهرومغناطيسي يُمْكِنُ أَنْ يُرتّبَ في طيف الذي يُمدّدُ مِنْ موجاتِ التذبذب العالي جداً وطولِ موجة قصيرِ إلى التردّد الواطئِ جداً وطولِ موجة طويلِ. الضوء المرئي فقط جزء صغير مِنْ الطيفِ الكهرومغناطيسيِ. في طلبِ نَقْص ترددِ، الطيف الكهرومغناطيسي يَشْملُ أشعة غاما، أشعة سينية صعب وناعم، إشعاع فوق البنفسجي، ضوء مرئي، إشعاع تحت الأحمر، مايكرويف، وموجات راديو.

الملكيات

الموجات الكهرومغناطيسية لَنْ تَحتاجَ أي وسطِ ماديِ لإرسالِهم. هكذا، ضوء وموجات راديو يُمْكِنُ أَنْ يُسافرا خلال الفضاءِ البين الكواكبِ والبين النجومِ مِنْ الشمسِ والنجومِ إلى الأرضِ. بغض النظر عن ترددِهم وطولِ موجتهم، يَسِيرُ موجاتُ كهرومغناطيسية بسرعة نفس السرعةِ في فراغ. قيمة المترِ عُرّفتْ لكي سرعة الضوءِ بالضبط 299,792.458 كيلومترُ (تقريباً 186,282 mi) بالثّانية في فراغ. تُشوّفُ كُلّ مكوّنات الطيفِ الكهرومغناطيسيِ الملكياتِ المثاليةِ أيضاً مِنْ حركةِ الموجةِ، بضمن ذلك الإنحرافِ والتدخلِ. تَتراوحُ أطوالُ الموجة مِنْ billionths سنتيمتر إلى العديد مِنْ الكيلومتراتِ. إنّ طولَ الموجة وترددَ الموجاتِ الكهرومغناطيسيةِ مهم في تَقْرير تأثيرِ تدفئتهم، رؤية، إختراق، وخصائص أخرى.

النظرية

عَرضَ الفيزياوي البريطانيُ جيمس كاتب ماكسويل نظرية الكهرومغناطيسيةِ في سلسلة الصُحُفِ نَشرتْ في 1860 s. إستنتجَ بأنّ الموجاتِ الكهرومغناطيسيةِ يَجِبُ أَنْ تَجدَ ومنصوصةَ ذلك الضوءِ المرئيِ يَشْملُ مثل هذه الموجاتِ.

عَرفَ الفيزياويون منذ أوائِل القرن التاسع عشرِ تلك السفراتِ الخفيفةِ بينما يَقْطعُ موجةً (موجة التي فيها تَتحرّكُ الإهتزازاتَ في إتّجاه عمودية إلى إتّجاهِ جبهةِ الموجةِ المتقدّمةِ). إفترضوا، على أية حال، الذي تَطلّبتْ الموجةَ بَعْض الوسطِ الماديِ لإرسالِه، لذا إعتقدوا تلك كان هناك مادةُ مستفيضةُ جداً، مسمّاة الأثيرِ، الذي كَانَ الوسطَ الغير جدير بالملاحظةَ. جَعلتْ نظريةُ ماكسويل مثل هذه فرضيةِ الغير ضروريةِ، لكن مفهومَ الأثيرَ لَمْ يُتْرَكُ فوراً، لأن تَوافقَ مع المفهومِ النيوتونيِ لإطارِ مكان زمانِ مُطلقِ للكونِ. أي تجربة مشهورة أجرتْ مِن قِبل الفيزياوي الأمريكيِ ألبرت إبراهيم Michelson والصيدلي الأمريكي إدوارد وليامز مورلي في أواخر القرن التاسع عشرِ قوّضَ مفهومَ الأثيرَ وكَانَ مهمَ في تطويرِ نظريةِ النسبيةِ. هذا العملِ أدّى إلى الإدراكِ الذي سرعةِ الإشعاعِ الكهرومغناطيسيِ في فراغ نفس، بغض النظر عن سرعةِ المصدرِ أَو المراقبِ.

Quanta للإشعاعِ

في بِداية القرنِ العشرونِ، على أية حال، وَجدَ الفيزياويين الذي نظريةَ الموجةَ لَمْ تُفسّرْ كُلّ ملكيات الإشعاعِ. في 1900 الفيزياوي الألمانيِ ماكس Planck بَيّنَ بأنَّ الإشعاعَ وإمتصاصَ الإشعاعِ يَحْدثانِ في الوحداتِ المحدودةِ مِنْ الطاقةِ، المعروفة بquanta. في 1905، ألبرت آينشتاين كَانَ قادر على تَوضيح البعضِ يُحيّرونَ نَتائِجَ تجريبيةَ تَتعلّقُ بالتأثيرِ الكهروضوئيِ بالإقتِراح بأنّ إشعاعَ كهرومغناطيسيَ يُمْكِنُ أَنْ يَتصرّفَ مثل جزيئة.

الظواهر الأخرى التي تَحْدثُ في التفاعلِ بين الإشعاعِ والمسألةِ يُمْكِنُ أيضاً أَنْ يُوضّحا فقط بواسطة نظرية الكمِ. هكذا، فيزياويون حديثون أُجبروا لإعتِراف ذلك الإشعاعِ الكهرومغناطيسيِ يُمْكِنُ أَنْ يَتصرّفَ يَحْبُّ أحياناً جزيئة ويَحْبُّ أحياناً موجة. المفهوم المتوازي تلك مسألةِ تَعْرضُ خصائصَ شبهَ جزيئةَ وشبهَ الموجةَ أيضاً طُوّرتْ في 1925 مِن قِبل الفيزياوي الفرنسيِ لويس دي Broglie. شاهدْ ثنائيةَ جزيئةِ موجةِ.

 

الإشعاع الكهرومغناطيسي، موجات طاقةِ أنتجتْ بالتذبذبِ أَو تعجيلِ تهمةِ كهربائيةِ. الموجات الكهرومغناطيسية لَها كلتا المكوّنات الكهربائية والمغناطيسية. الإشعاع الكهرومغناطيسي يُمْكِنُ أَنْ يُرتّبَ في طيف الذي يُمدّدُ مِنْ موجاتِ التذبذب العالي جداً وطولِ موجة قصيرِ إلى التردّد الواطئِ جداً وطولِ موجة طويلِ (يَرى حركةَ موجةِ). الضوء المرئي فقط جزء صغير مِنْ الطيفِ الكهرومغناطيسيِ. في طلبِ نَقْص ترددِ، الطيف الكهرومغناطيسي يَشْملُ أشعة غاما، أشعة سينية صعب وناعم، إشعاع فوق البنفسجي، ضوء مرئي، إشعاع تحت الأحمر، مايكرويف، وموجات راديو.

مايكروسوفت ® Encarta ® 2009. © 1993-2008 شركة مايكروسوفت. جميع الحقوق محفوظة.

 

الإشعاع يُحدثُ، حيوي، لاحظتْ التأثيراتَ متى تُأيّنُ إشعاعاً يَتفاعلُ بمعيشة النسيجِ بتَحويل الطاقةِ إلى جزيئاتِ المسألةِ الخلويةِ. الوظيفة الخلوية قَدْ تَكُون ضعيفَ بشكل مؤقت أَو بشكل دائم كنتيجة لمثل هذا التفاعلِ، أَو الخلية قَدْ تُحطّمُ. تَعتمدُ شدَّةُ الجرحِ على نوعِ الإشعاعِ، الجرعة المُنغَمِسة، النسبة في أَيّ الجرعةِ إمتصّتْ، وradiosensitivity للأنسجةِ تَضمّنَ. إنّ التأثيراتَ نفس، سواء مِنْ مصدر إشعاعِ خارج الجسمِ أَو مِنْ المادّةِ ضمن.

التأثيرات الحيوية جرعة كبيرة مِنْ الإشعاعِ سلّمتْ تَختلفَ بسرعة كثيراً مِنْ تلك لنفس الجرعةِ سلّمتْ ببطئ. إنّ تأثيراتَ التسليمِ السريعِ بسبب موتِ خليةِ، وهم يُصبحونَ ظاهرَ خلال ساعات، أيام، أَو أسابيع. التعرّض المطوّل يُتحمّلُ بشكل أفضل لأن البعض مِنْ الضررِ يُصلّحُ بينما التعرّضَ يَستمرُّ، حتى إذا الجرعةِ الكليّةِ عاليةُ نسبياً. إذا الجرعةِ كافيةُ لتسبّب التأثيراتِ السريريةِ الحادّةِ، على أية حال، تصليح أقل من المحتمل وقَدْ يَكُون بطيئَ حتى إذاه يَحْدثُ. التعرّض إلى جُرَعِ الإشعاعِ الواطئ جداً لتَحْطيم الخلايا يُمْكِنُ أَنْ يُقنعَ تغييراتَ خلويةَ التي قَدْ تَكُون قابلة للكشفَ سريرياً فقط بعد بَعْض السَنَواتِ.

التأثيرات الحادّة

جُرَع الجسمِ الكاملةِ العاليةِ لمنتجِ الإشعاعِ نمط مميز مِنْ الجرحِ. الجُرَع مدروسة في الشوائبِ، 1 رمادي(Gy) أنْ يَكُونَ مساوي إلى كميةِ الإشعاعِ التي تُصدرُ 1 مِنْ جولِ الطاقةِ لكلّ كيلوغرامِ مِنْ المسألةِ. جُرَع أكثر مِنْ 40 Gy يَضرُّ بالنظامِ الوعائيِ الإنسانيِ بشدَّة، يُسبّبُ oedema مخّي، الذي يُؤدّي إلى الصدمةِ العميقةِ والإضطراباتِ العصبيةِ؛ الموت يَحْدثُ خلال 48 ساعة. جُرَع الجسمِ الكاملةِ مِنْ 10 إلى 40 قضيّةِ Gy أقل ضرر وعائي حادّ، لَكنَّهم يُؤدّونَ إلى خسارة السوائلِ والمنحلات بالكهرباءِ إلى الفراغاتِ الخلويةِ والمنطقةِ المعويةِ؛ الموت يَحْدثُ خلال عشَر أيامِ كنتيجة للسائلِ والمنحل بالكهرباءِ يَخلّانِ بتوازن، ضرر نُخاعِ عظم حادِّ، وعدوى طرفية. الجُرَع المُنغَمِسة مِنْ 1.5 إلى 10 دمارِ قضيّةِGy مِنْ نُخاعِ العظم الإنسانيِ، يُؤدّي إلى العدوى والنزفِ؛ الموت، إذا يَحْدثُ، يُمْكِنُ أَنْ يُتوقّعَ حوالي أربعة إلى خمسة أسابيعِ بعد التعرّضِ. حالياً فقط تأثيرات هذه الجُرَعِ الأوطأِ يُمْكِنُ أَنْ تُعالجَ عملياً؛ لكن إذا غير مُعالجِ، نِصْف الذي الناس يَستلمونَ صِغار ك3 إلى 3.25 Gy إلى نُخاعِ العظم سَيَمُوتُ.

تعرّض المناطقِ الصغيرةِ مِنْ الجسمِ — النوع الأكثر تكراراً مِنْ حادثِ الإشعاعِ — يُؤدّي إلى ضررِ النسيجِ المحليِ. تضرّرْ إلى الأوعية الدموية في أسبابِ المناطقِ المكشوفةِ أزعجتْ وظيفةَ عضو، وفي الجُرَعِ الأعلى، نخر (موضعَ موتَ نسيجِ) وغنغرينا.

جرح مِنْ مصادرِ الإشعاعِ المُودَعةِ داخلياً لَيستْ من المحتمل أَنْ تُسبّبَ تأثيراتَ حادّةَ لكن، ظواهر متأخرة بالأحرى، إعتِماد على عضو الهدفَ وعلى نِصْف الحياةِ، خصائص إشعاعِ، وسلوك كيمياوي حيوي مِنْ مصدرِ الإشعاعَ. النتائج قَدْ تَتضمّنُ إنحطاطَ أَو دمارَ النسيجِ المُضَاءِ وتلقينِ السرطانِ.

التأثيرات المتأخّرة

تأثيرات غير خبيثة متأخرة مِنْ تَأْيين الإشعاعِ مُظهَرة في العديد مِنْ الأعضاء — خصوصاً نُخاع عظم، كِلى، رئتين، وعدسة العينِ — بالتغييراتِ الإنحلاليةِ والوظيفةِ الضعيفةِ؛ هذه ثانوي بشكل كبير إلى ضررِ دافعهِ الإشعاعَ إلى الأوعية الدموية. إنّ التأثيرَ المتأخّرَ الأكثر أهميةً لتعرّضِ الإشعاعِ، على أية حال، حادثةُ متزايدةُ مِنْ أمراضِ السرطان ولوكيميا الأنواعِ الذي يَحْدثانِ طبيعياً في الأفرادِ الغير معلنينِ. زيادات هامّة بشكل إحصائي في اللوكيميا ومِنْ أمراضِ سرطان الغدّة الدرقّيةِ، الرئة، والصدر النسائي عُرِضَ بشكل صريح فقط في السكانِ عرّضَ إلى الجُرَعِ العاليةِ نسبياً (أعظم مِنْ 1 Gy). تأثيرات إختصار الحياةِ الغير محدّدةِ إقترحتْ بالتجاربِ الحيوانيةِ لَمْ تُعْرَضُ في البشرِ لحد الآن، على أية حال.

إشعاع غير تَأْيين

إنّ إشعاعَ ذبذبةَ الإرسال مِنْ المصادرِ مثل خطوطِ الكهرباء، رادار، شبكة إتصالات، وطباخات مايكرويف غيرُ تَأْيين، ولعدّة سَنَوات جُرَع عالية فقط مثل هذا الإشعاعِ عُرِفَ لِكي يَكُونَ ضارّةَ، تسبّب حروقِ، ماء عين، عقم مؤقت، وتأثيرات أخرى. في السَنَوات الأخيرة، على أية حال، بإنتشارِ مثل هذه الأدواتِ، التأثيرات المحتملة للتعرّضِ الطويل المدى إلى المستويات المنخفضةِ مِنْ الإشعاعِ غيرِ تَأْيين بَدأتْ بأَنْ تَكُونَ مسألة قلقِ علميِ. التأثيرات الحيوية الغير ملحوظة لوحظتْ، لكن أهميةَ صحتِهم لهذا الحدّ لَيستْ مُتَأَكِّدةَ.

 

الغثيان الإشعاعي، مرض سببه تعرّضِ الجسمِ أَو جزءِ الجسمِ إلى الجُرَعِ العاليةِ مِنْ تَأْيين الإشعاعِ (إشعاع التي تُعدّلُ الذرّاتَ التي تَضْربُ). تَنْشأُ الأعراضُ عن التعرّضِ العاليِ عادة إلى الإشعاعِ الخارجيِ، مثل ذلك مِنْ الأشعة السينيةِ أَو أشعة غاما، لكن قَدْ يَنْشأُ عن الإمتصاصِ الداخليِ مِنْ الموادِ المُشعّةِ (مثل radiocaesium) أَو مِنْ كلا.

الغثيان الإشعاعي مُمَيَّزُ مِن قِبل إحساس مفاجئ مِنْ فقدانِ الشّهية (فقدان شهية) أَو غثيان ويُتْلَى قريباً بتَقَيُّأ وأحياناً إسهالِ. يَمتدُّ إلى ما بعد هذه الأعراضِ المبكّرةِ إلى الحالة الخطرةِ الأكثرِ، كضرر إلى الأنسجةِ الأخرى، مثل نُخاعِ العظم، يُسبّبُ تخفيض بتقدم تدريجي خليةِ الدمِّ يَحْسبُ، بذلك يَتْركُ الجسمَ عرضة للإصاباتِ. جُرَع الإشعاعِ العاليةِ يُمْكِنُ أَنْ تُؤدّي إلى عقمِ دائمِ أيضاً يَنْتجُ مِنْ الضررِ إلى الأعضاء المنتجةِ؛ إلى الضرر البالغِ إلى الأعضاء الأخرى مِنْ الجسمِ؛ وإلى الموتِ مَع أَو بدون معالجةِ طبيةِ. العديد مِنْ الأعراضِ الأخرى قَدْ تَظْهرُ أَيّ تَعتمدُ على الجرعةِ، نسبة الجرعةَ، ومنطقة الجسمِ أَثّرتْ عليها. هذه قَدْ يَتضمّنُ، في المدى القريبِ، فقدان الشَعرِ، جلد يَحترقُ، أَو يَنْزفُ،، وفي المدى البعيدِ، زادَ خطرَ السرطانِ.

الغثيان الإشعاعي الحادّ

في تعرّضِ حادِّ (قاسَ في ثواني، دقائق، ساعات) موت قَدْ يَحْدثُ؛ إنّ التأثيرَ الحيويَ الرئيسيَ ضررُ خليةِ، الشدَّة تَعتمدُ على نوعِ النسيجَ. في خلايا البطانةِ السلاليةِ الحسّاسةِ للمنطقةِ المعويةِ، بشكل خاص في المعدةِ والمعي الدقيقِ، serotonin المركّب، أَو hydroxytryptamine 5 (5 إتش تي 3) مُصدَرُ إلى مجرىِ الدمّ. هذا يُحفّزُ الغثيانَ ويَلْفظُ المراكزَ في الدماغِ و5 إتش تي آخر 3 مُستقبِلاتَ في الجسمِ. هناك زيادة مُرَافَقَة في حركةِ الأمعاءِ (حركة) التي قَدْ تَكُون سببها أملاحِ الصفراءِ تَتصرّفُ وفق الغشاء المخاطي المتضرّرِ. هذه الأعراضِ قَدْ تَتفاوتُ طبقاً لسهولةِ التأثّر الفرديةِ، ولأن في أكثر الحالاتِ اللا تمكن السيطرة عليهاِ لَيستْ كُلّ شخصَ يُعرّضُ لمُسَاواة كمياتِ الإشعاعِ. في العلاج بالأشعةِ، أين تعرّض يُسيطرُ عليه ويُخطّطُ في الجلساتِ لتَمْكين أنسجةِ حسّاسةِ طبيعيةِ للتَعافي بين المعالجةِ، غثيان وتَتقيّأُ تَحْدثُ عادة فقط حيث أنَّ هناك إنارة جسمِ جرعةِ عاليةِ الكليّةِ، على سبيل المثال، في الإستئصالِ (إزالة جراحية) مِنْ نُخاعِ العظم لزرعِ نُخاعِ العظم اللاحقِ. هو طبيعيُ للمرضى الّذين سَيُعطونَ ضِدّ المقيئاتَ مثل ondansetron، التي، بصَدّ تأثيراتِ 5 إتش تي 3، يُخفّضُ مثل هذه الآثار الجانبية. كُلّ هذه التأثيراتِ مُثَارة بضررِ الإشعاعِ إلى الخليةِ الأخرى تَطْبعُ، خصوصاً نُخاع العظم.

الرمادي (Gy) وحدةُ الجرعةِ المُنغَمِسةِ، عندما الطاقة لكلّ كتلةِ وحدةِ مَنحتْ للهَمّ بتَأْيين الإشعاعِ جولُ 1 لكلّ كيلوغرامِ. إنّ الوحدةَ المستعملةَ سابقاً، rad، مكافئُ إلى 10-2 Gy. في الجُرَعِ أعظمِ مِنْ 1 Gyتخفيضات هامّة في تهمِ خليةِ الدمِّ تَتْلي نضوبَ نُخاعِ العظم، ويُمْكِنُ أَنْ تُؤدّي إلى المقاومةِ المخفّضةِ إلى الإصاباتِ، يَنْزفُ، وفقر دم. حيث أنَّ هناك تعرّضَ مباشرَ هامَّ أَو تلوّثَ سطحيَ بالموادِ المُشعّةِ، حروق جلدِ قَدْ تَحْدثُ، يُؤدّي إلى الخسارةِ السائلةِ الأخرى وخطرِ الإصاباتِ. إنّ الأعراضَ الحادّةَ تُجمّعُ أحياناً والمعروفة بمتلازمةِ الإشعاعِ الحادّةِ. الإصابات المشتركة لَها تشخيص أسوأ وهذه مهمةُ في الإدارةِ الطبيةِ. بدون معالجةِ طبيةِ جرعةِ حادّةِ تقريباً 4 Gy من المحتمل أَنْ تُؤدّي إلى الموتِ خلال 60 يوم في 50 بالمائة أولئك المكشوفِ. جُرَع في الزيادةِ مِنْ 10 Gy من المحتمل أَنْ تُؤدّي إلى موتِ سابقِ حتى بالمعالجةِ. الجُرَع المماثلة على الفتراتِ الأطولِ (أيام، أسابيع) قَدْ تُسبّبُ تَشْكِيلة الأعراضِ، لكن الموتَ أقل محتمل كالخلايا والأنسجة لَهُما وقتُ لتَصليح الضررِ.

التجربة مِنْ هيروشيما وإنفجارات قنبلة Nagasaki الذرّيةِ، ومِنْ الحوادثِ الأخرى بمصادرِ الإشعاعِ، سلاح نووي يَختبرُ، ومحطات طاقة نووية، زوّدَ نتائجَ مهمةَ. الوقت مِنْ التعرّضِ إلى بدايةِ الأعراضِ، الحادثة تُقدّرُ، ومدّة الغثيان الإشعاعي يُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ مُخَمَّنة الآن. على أية حال، في أكثر الحالاتِ كان من الصّعبِ جداً إعادة بناء الجُرَعِ بدقّة.

إنّ الأرقامَ التاليةَ مُعطية كتعليمات للبالغين. فقدان الشّهية قَدْ يُرى في 5 بالمائة أولئك المكشوفِ في 0.4Gy و95 بالمائة في 3 Gy؛ غثيان في 5 بالمائة في 0.5 Gy و95 بالمائة في 4.5 Gy؛ تَقَيُّأ في 5 بالمائة في 0.6 Gy و100 بالمائة في 7 Gy؛ وإسهال في 5 بالمائة في 1 Gy وأكثر من 20 بالمائة في 8 Gy. إذا الوقتِ مِنْ التعرّضِ إلى بدايةِ أيّ مِنْ الأعراضِ أعلاهِ أقل مِنْ ساعةِ واحدة، الجرعة يُحتملُ أَنْ تَكُونَ أكثر مِنْ 3 Gy؛ إذا أكثر مِنْ ثلاث ساعاتِ، أقل مِنْ 1 Gy؛ وإذا أكثر مِنْ 24 ساعة، الجرعة يُحتملُ أَنْ تَكُونَ أكثر مِنْ 6 Gy. هذه النتائجِ العامّةِ يُمكنُ أَنْ تَكُونَ مساعدةَ إلى الأطباءِ كمساعدة إلى triage طبية (تُفضّلُ معالجةً لمستويات المصابِ المختلفةِ) قبل التخميناتِ الأكثرِ تصفية يُمْكِنُ أَنْ تُجْعَلَ.

تساقط مِنْ إنفجار إختبارِ نووي حراريِ نفّذَ بالولايات المتّحدةِ في جزر المارشال في 1954 إنجرفَ على السكنةِ المحليّينِ، الذين إستلموا جُرَعَ الجسمِ الكاملةِ المتوسطةِ المُخَمَّنةِ مِنْ 1.75 Gy. ما كان هناك وفيّاتَ، لكن كان هناك درجة المرضِ، بالمرضِ والإسهالِ المبكّرِ في حوالي 10 بالمائة مِنْ السكنةِ، وسقوط في تهمِ خليةِ الدمِّ. تلوّث جسمِ السطحيِ مِنْ النتيجة العرضيةِ سبّبَ تقرّحَ جلدِ في غضون 20 بالمائة أولئك المتأثّرِ.

في كارثةِ المصنع النووي التي حَدثتْ في Chernobyl ' في أوكرانيا في 1986، ما مجموعه 203 شخص إرتبطوا بالحادثِ تَبَيَّن بأنهم كَانتْ تَعاني مِنْ الغثيان الإشعاعي الحادِّ. في مجموعةِ التعرّضِ الأعلى (6 إلى 16 Gy) العلامة الأولى كَانتْ تَتقيّأُ، حَدَث ضمن 15 إلى 30 دقيقةِ مِنْ التعرّضِ، تَلى بالإسهالِ المسرفِ. هذه المجموعةِ، التي تَضمّنتْ رجالَ الإطفاء، أُثّرتْ على أيضاً بحدّة بإستنشاقِ الموادِ المُشعّةِ والموادِ السامّةِ، بالإضافة إلى أنْ يَكُونَ ضحايا الإصاباتِ التقليديةِ. على الرغم مِنْ معالجةِ متطوّرةِ في المراكزِ الإختصاصيةِ، 20 مِنْ 22 مِنْ أعضاء هذه المجموعةِ ماتتْ. يُحدثُ الإشعاعُ الآخرُ على نُخاعِ العظم ونِتاج حروقِ الإشعاعِ الخارجيِ مِنْ تلوّثِ الجلدِ ببَعْث بيتا النظائر المشعةِ المُشعّةِ ساهمتْ في هذه الوفيّاتِ أيضاً. كما جُرَع نَقصتْ، الأعراض والإشارات كَانتا أقل حادّة. في أولئك الضحايا بالجُرَعِ في الـ1 إلى 2 مدى Gy يَتقيّآنِ حَادِثاً لاحقاً، وبالرغم من أن بَعْض الأفرادِ عَانوا من تلوّثِ الجلدِ أيضاً، لا شيئ في هذه المجموعةِ ماتتْ.

الغثيان الإشعاعي المُزمن

متابعة تعرّض مُزمن (قاسَ في أيامِ، أسابيع، شهور) الأعراض عادة غير ملحوظة أكثر. إنّ الميزّةَ العاديةَ مِنْ التذمّرِ العامِّ، بالأعراضِ مشابهة للإنفلونزا، حُمَّى، ومن المحتمل إسهال ويَتقيّأُ. هذه الحالاتِ صعبة جداً لتَكَشُّف ونَشأتْ عن التعرّضِ الغير مقصودِ إلى إشعاعِ صناعيِ مصدريةِ أَو إلى أجهزةِ العلاجِ الطبيةِ، نَبذَ أحياناً أَو حصّلَ بشكل غير قانوني. في حالة في أستونيا، حيث مصدر إشعاعِ كَانَ قَدْ أُخِذَ إلى بيت، هو كَانَ فقط بعد عضو مسنِ مِنْ العائلةِ ماتَ وآخرين بَدأَ المُعَاناة مِنْ التذمّرِ العامِّ ذلك تعرّضِ إشعاعِ تُوقّعَ.

تُسيطرُ الجرعةُ على العمل

في بريطانيا، شركات والمنظمات الذي يَستخدمانِ الناسَ للعَمَل بالإشعاعِ (أخصّائيو أشعّة مستشفى، مصّورون إشعاعيون صناعيون، وعُمّال صناعةِ نوويينِ) يَتطلّبُ للإمتِثال إلى المتطلباتِ القانونيةِ تحت تعليماتِ إشعاعاتِ التَأْيين عَبرتْ في 1985. هذه التعليماتِ وَضعتْ حدّ جرعةِ أقصى لعُمّالِ الإشعاعِ مِنْ 50 millisievert (mSv) سنوياً. (مصادر الإشعاعِ وأشعة غاما والأشعة السينيةِ، حول النظيرِ بشكل عددي إلى وحداتِ مقياسِ التعرّضَ , sievert ورمادية. ) هذا حدِّ الجرعةِ الأقصى قَدْ يُقَارنُ بجرعةِ الإشعاع الخلفي المتوسطةِ في بريطانيا مِنْ 2.4 mSv سنوياً. أوصتْ لوحةَ الحمايةِ الإشعاعيةِ الوطنيةِ بأنّ حدَّ الجرعةِ المهنيِ يَجِبُ أَنْ يُتحوّلَ ل20 mSv سنوياً. إعتبرَ أيّ عامل من المحتمل لتَجَاوُز 15 جرعة mSv تُخضَعُ إلى المراقبةِ الطبيةِ وتُداوي تقييماً مِن قِبل dosimetry (مراقبة جرعةِ ثابتةِ) وتَتطلّبُ للِبس شاراتِ الفلمِ. يَستلمُ أكثر عُمّالِ الإشعاعِ في بريطانيا جرعة متوسطة مِنْ 1.4 mSvوجُرَع سنوية أوطأ بكثير من 15 mSv. أرباب الأعمال يَتطلّبونَ للإِسْتِمْرار بالمُدَاواة منخفضة كقابل للإنجازِ إلى حدّ معقول ولإبْلاغ عن أيّ حالات التعرّض الشديدِ مدير الصحة والسلامةَ التنفيذي، الجسم القانوني الذي يَفْرضُ التعليماتَ. تَفْرضُ هذه وغيرها من التعليماتِ سيطرةَ صارمةَ أيضاً على الإقتناءِ، إستعمال، خزن، ورمي كُلّ المصادر المشعّة أَو المواد.

 

إمتصاص الإشعاعِ الكهرومغناطيسيِ

 

الإشعاع الكهرومغناطيسي نقلُ الطاقةِ بالموجاتِ يَسِيرُ بسرعة الضوءِ (300,000 كيلومتر /s) في فراغ. هذه الموجاتِ موجاتَ مستعرضةَ ولَها كلا وكهربائية ومكوّن مغناطيسي إليهم. هناك طيف الإشعاعِ الكهرومغناطيسيِ مِنْ موجاتِ الطاقةِ العاليةِ (أطوال موجةِ قصيرةِ) مثل أشعة غاما والأشعة السينيةِ، خلال الضوءِ المرئيِ فوق البنفسجيِ والإشعاعِ تحتِ الأحمرِ لتَنزيل موجاتِ الطاقةِ مثل المايكرويفِ وموجات الراديو (أطوال موجة طويلة).

 

الإشعاع قَدْ يُمتَصُّ بالعديد مِنْ أنواعِ الموادِ. يَظْهرُ الذي كل الأشياء قادر على بَعْث الإشعاعِ في كل أطوالِ الموجة ويَمتصُّ كُلّ أنواع الإشعاعِ بنفس الطريقة. في الحقيقة emitters جيد ماصاتَ جيدةَ أيضاً مِنْ الإشعاعِ. على أية حال، كثافة الإشعاعِ بَعثتْ أَو المُنغَمِسةِ سَتَتفاوتُ جداً بأطوالِ الموجة المختلفةِ مِنْ الإشعاعِ.

 

تَمِيلُ الأجسامُ الملوّنة المُظلمة إلى إِمْتِصاص الطاقةِ الحراريةِ مِنْ الإشعاعِ بشكل كفوء أكثرِ مِنْ الأجسامِ الملوّنةِ أَو البيضاءِ الخفيفةِ. المواد الملوّنة الخفيفة على الأرجح لعَكْس الإشعاعِ بعيداً عنهم. تَعتمدُ نسبةُ إمتصاصِ الإشعاعِ بقوة على إختلافِ درجةَ الحرارة بين المادّةِ تَشدُّ الإنتباهِ وemitter للإشعاعِ. في الحقيقة يَتفاوتُ بالقوَّةِ الرابعةِ تي، حيث أنَّ تي إختلافَ درجةَ الحرارة (تي 4). إنّ نسبةَ الإمتصاصِ أيضاً معتمد على كميةِ المنطقةِ السطحيّةِ المكشوفةِ -  الأكبر المنطقة، الأعظم الإمتصاص.

 

كإشعاع مُنغَمِسُ، طاقته تُحوّلُ إلى الذرّاتِ وجزيئاتِ الموادَ التأسيسيةَ. يَعتمدُ هذا نقلِ الطاقةِ على طولِ الموجة أَو طاقةِ الإشعاعِ القادمِ. إشعاع مايكرويفِ، على سبيل المثال، سَيَمتصُّ في مثل هذا الطريقِ الذي الروابطِ بين الجزيئاتِ في المادّةِ سَتَتذبذبُ ودرجةُ حرارة الجسمِ سَيَرتفعُ. البعض مِنْ الطاقةِ، على أية حال، قَدْ يَكُون مَبْعُوثَ ثانيةً. على سبيل المثال عندما بوكر مَوْضُوعُ في نار، يَمتصُّ إشعاعاً تحت الأحمرَ ويَخْزنَ جزءاً منه كحرارة وثانيةً يَبْعثُ جزءاً خفيف كيَتوهّجُ.

 

الثّالث. الإمتصاص الصحيح

 

الطاقة يُمْكِنُ أَنْ تَأْخذَ شكلَ الصوتِ. أي موجة صوتية تُنتَجُ مِنْ تَذَبذُب جسمِ مثل خيط أَو مثقاب حيث أنَّ طاقة البعض مِنْ الإهتزازاتِ أُرسلَ إلى بيئته المحيطةِ. جزيئات الوسطِ المحيطِ (مثل الهواءِ) ثمّ تَبْدأُ بالتَذَبذُب. هذا يُؤدّي إلى سلسلة الضغوطِ والتوسّعاتِ في المتوسّطينِ موجة صوتية. إنّ ترددَ الموجةِ مُعطى بعددِ الضغوطِ والتوسّعاتِ تَعْبرانِ أعطتَا نقطةً بالثّانية.

 

الموجات الصوتية سَتَكُونُ مُنغَمِسة بشكل تدريجي بالوسطِ خلال أَيّ هم يُسافرونَ. هذه لأن الموجةَ تُسبّبُ عِدّة أنواع الإهتزازاتِ في المادّةِ، بضمن ذلك دورانِ الجزيئاتِ. يَعْني هذا الدورانِ بأنّ المادّةَ لَها زيادةُ في طاقتِها الداخليةِ، التي لَمْ تُعدْ إلى الموجة الصوتيةِ الجوّالةِ ولذا الصوتِ مُنغَمِسُ. إنّ كميةَ الإمتصاصِ معتمدة على ترددِ الموجة الصوتيةِ، بالتردداتِ الأعلى أَنْ يُمتَصَّ أسرع مِنْ الأصواتِ الأوطأِ. تَلْعبُ الرطوبةُ ودرجةُ حرارة المادّةِ أيضاً جزء -  في ضباب، صوت سَيُقلّلُ بسرعة. يُقرّنُ تحذير الضبابِ إستعمالاً صوت تردّد واطئِ للإرسالِ كهذه سَتَكُونُ مُنغَمِسة أقل مِنْ صفاَّرة إنذار تذبذب عالي.

 

الإمتصاص الصحيح أقل بكثيرُ في الماءِ مِنْ الهواءِ. هذه لأن الجزيئاتَ أقرب سوية ولذا الموجة الصوتيةَ الإهتزازيةَ قادرة على عُبُور أسرعِ خلال الماءِ مِنْ الهواءِ ولذا السقوطِ مِنْ الكثافةِ الصحيحةِ لَيستْ ظاهرةَ جداً.

 

في إمتصاصِ المواد الصلبةِ الصحيحِ يَتفاوتُ كثيراً. السجاد، على سبيل المثال، يَمتصُّ صوتاً حَسناً لأن عِنْدَهُمْ العديد مِنْ جيوبِ هواءِ المحصورِ الضوضاءَ تَشدُّ الإنتباهَ عملياً. السطوح الأخرى مثل البلاطِ الخزفيِ، سَيَعْكسُ ظهرَ موجات صوتيةِ إلى الجوِّ وسوف لَنْ يَغطّي أَو يَمتصَّ صوتاً حَسناً.

 

 

الإحْساْس البعيد، عملية حُصُول على معلوماتِ حول الأرضِ، ماء، أَو جسم، بدون أيّ إتصال طبيعي بين المحسّسِ وموضوعِ التحليلِ. يُشيرُ إحْساْس التعبيرِ البعيد إلى المجموعةِ في أغلب الأحيان جداً مِنْ البياناتِ بالآلاتِ حَملَ على متن الطائرةِ أَو الأقمار الصناعية. أنظمة الإحْساْس البعيدةِ عموماً تُستَعملُ لمَسْح، يُخطّطُ، ويُراقبُ المصادرَ وبيئةَ الأرضِ. هم أيضاً يُستَعملونَ لإسْتِكْشاف الكواكبِ الأخرى (تَرى إستكشافَ فضاء).

 

صورة الخضرةِ العالميةِ

الادارة القومية للمحيطات والغلاف الجوي الأمريكي -11 يَحْملُ قمر صناعي أرصاديَ آلةً دَعتْ المتقدّمينَ جداً درجة وضوح عاليةَ Radiometer (أي في إتش آر آر) الذي يَحسُّ تركيبَ الأرضَ البيئيَ. يَستعملُ العلماءُ متقدّمةً جداً درجة وضوح عاليةَ Radiometer صور لمُلاحَظَة كامل الكرة الأرضيةِ، وهم يُحلّلونَ الصورَ جَمعتْ على مرِّ السنين لدليلِ المناخِ العالميِ تَتغيّرُ. تُكاملُ هذه المتقدّمةِ جداً درجة وضوح عاليةِ Radiometer المخطط الصور إكتسبتْ بين يونيو/حزيرانِ 21 و30, 1992، وتُحوّلُ البياناتَ إلى “ دليل خضرةِ. ” تُبيّنُ الألوانَ على الخريطةِ مناطقَ نشاطِphotosynthetic المختلف، بضمن ذلك النباتاتِ الكثيفةِ (أخضر مُظلم)؛ أقل نباتات (خضراء وصفراء أخف)؛ الثلج، ثلج، أَو غيوم (أبيض)؛ ماء (أزرق)؛ وتضاريس قاحلة (أسمر).

 

هناك عِدّة أنواع مختلفة مِنْ أدواتِ الإحْساْس البعيدةِ. تَأْخذُ العديد مِنْ الأنظمةِ الصورَ بآلاتِ التصوير، طاقة منعكسة مُسَجِّلة في الطيفِ المرئيِ. تُسجّلُ الأنظمةُ الأخرى طاقةً كهرومغناطيسيةً ما بعد مدى البصرِ الإنسانيِ، مثل الإشعاعِ والمايكرويفِ تحت الأحمرِ (يَريانِ إشعاعاً كهرومغناطيسياً). تُنتجُ نواسخ ضوئية متعددةُ طيفيةُ الصورُ عبر كلا الطيف المرئي وتحت الأحمر.

 

الثّاني. المحسّسات

 

إنّ الشكلَ الأكثر ألفة مِنْ الطاقةِ الكهرومغناطيسيةِ ضوءُ مرئيُ، الذي جزءُ الطيفِ الكهرومغناطيسيِ الذي عيونِ إنسانيةِ حسّاسة (تَرى لوناً). عندما فلم في آلة تصوير تُعرّضُ لإضَاْءة، يُسجّلُ طاقةً كهرومغناطيسيةً. لأكثر مِنْ 50 سنة، حَصلَ صورُ فوتوغرافية عليه مِنْ آلاتِ التصوير المحمولة جواً إستعملتْ في التخطيط الحضري، إدارة غابةِ , topographic تخطيط، محافظة على التّربة، مراقبة عسكرية، والعديد مِنْ التطبيقاتِ الأخرى (تَرى مسحاً جوياً؛ Photogrammetry؛ تصوير فوتوغرافي).

 

تُسجّلُ المحسّساتُ تحت الحمراءُ ومحسّساتُ المايكرويفِ طاقةَ كهرومغناطيسيةَ مخفيةَ. حرارة جسمِ، على سبيل المثال، يُمكنُ أَنْ يَكُونَ مُقاس بالطاقةِ تحت الحمراءِ تَشْعَّ. تَخْلقُ المحسّساتُ تحت الحمراءُ الصورُ التي تُشوّفُ إختلافاتَ درجةِ الحرارة في منطقةِ —مهمّة صعبة أَو مستحيلة تَستعملُ تصوير فوتوغرافي تقليديَ. المحسّسات تحت الحمراء الحرارية يمكن أن تُستَعملَ لمَسْح درجاتِ حرارة أجسامِ الماءِ، يُحدّدُ مكان خطوطَ أنابيب تحت أرضيةَ متضرّرةَ، ويُخطّطُ تراكيبَ حرارية أرضيةَ وجيولوجيةَ.

 

محسّسات مايكرويفِ، مثل الرادارِ، يُرسلُ طاقةً كهرومغناطيسيةً نحو الأجسامِ وتُسجّلَ هكذا تَعْكسُ هذه الأجسامِ الطاقةَ. تَشتغلُ محسّساتُ المايكرويفِ في أطوالِ الموجة الكهرومغناطيسيةِ جداً لمدة طويلة قادرة على غيومِ ثاقبةِ , ميزّة مفيدة عندما يَمْنعُ غطاءَ الغيمةِ تصوير بالمحسّساتِ الأخرى. بمَسْح منطقةَ بالرادارِ وتُعالجُ البياناتَ في حاسوب، علماء يُمْكِنُ أَنْ يَخْلقوا خرائطَ الرادارِ. إنّ سطحَ الزهرةِ، الذي يُغطّي كليَّاً بالغيومِ الكثيفةِ، خُطّطَ بهذه الطريقة. صورة رادارِ تُستَعملُ أيضاً في التخطيط الجيولوجيِ، يُخمّنُ محتوى رطوبةِ تربةِ، ويُقرّرُ ثلجَ بحرِ يُكيّفُ أَنْ يُساعدَ في ملاحةِ السفينةِ.

 

تُزوّدُ نواسخ ضوئية متعددةُ طيفيةُ البياناتُ إلكترونياً للأجزاءِ المتعدّدةِ مِنْ الطيفِ الكهرومغناطيسيِ. يَستعملُ العلماءُ الحاسباتَ في أغلب الأحيان لتَحسين نوعيةِ هذه الصورِ أَو للمُسَاعَدَة في جمع المعلوماتِ والتخطيط الآليِ. بالحاسباتِ، علماء يُمْكِنُ أَنْ يَدْمجوا عِدّة صور حَصلتْ عليها بالنواسخ الضوئية المتعددةِ الطيفيةِ تَشتغلُ في التردداتِ المختلفةِ.

 

الثّالث. الأقمار الصناعية

 

أثبتتْ الأقمار الصناعية مفيدةُ جداً في تطويرِ أنظمةِ الإحْساْس البعيدةِ. في 1972 الولايات المتّحدةِ أطلقتْ Landsat 1، الأول في سلسلة الأقمار الصناعية مصمّم خصيصاً للإحْساْس البعيدِ. بِداية في 1999, Landsat 7 أنتجتْ صورَ أغلب سطحِ الأرضِ كُلّ 16 يوم. تَغطّي كُلّ صورة Landsatأكثر مِنْ 31,000 كيلومتر مربّع (11,970 sq mi). أجسام صغيرة ك230 sq m (2,500 إف تي sq) يُمْكِنُ أَنْ يُرى في الصورِ أنتجَ مِن قِبل مخطِّطِ Landsat المُحَسَّن الموضوعي زائداً , نوع الناسخ الضوئي المتعدّدِ الطيفيِ. بيانات Landsat مستعملة للتطبيقاتِ مثل تخطيط إستعمالِ الأرضِ، يُديرُ أرضاً مُشجّرةً، يُخمّنُ إنتاجَ محصولِ، مراقبة التي تَرْعى الشروطَ، يُقيّمُ نوعيةَ ماءِ، ويَحْمي حياة بريَّةَ.

 

بين 1990 1996 تقريباً 50 قمر إحْساْس الصناعي بعيدةِ وُضِعتْ إلى المدارِ. منذ 1986 قمر بقعةِ فرنسا الصناعي زوّدتْ الصورَ التي تُشوّفُ الأجسامَ صغيرة ك100 sq m (1,076 إف تي sq)وأنتجتْ صورَ تجسيميةَ مفيدةَ لتخطيط topographic. الأقمار الصناعية المُلاحِظة أرض أيضاً أُطلقتْ بوكالة الفضاء الأوربيةِ ومِن قِبل اليابان، روسيا، الهند، وأمم أخرى.

 

الأقمار الصناعية الأرصادية، مثل تلك المُشتَغَلةِ بالادارة القومية للمحيطات والغلاف الجوي الأمريكيةِ، يُزوّدُ الصورَ للإستعمالِ في تنبؤ الطقسِ (تَرى عِلْم أرصاد جويةَ)، وكذلك في التطبيقاتِ المحيطيةِ والأرضيةِ. المحسّسات البعيدة على القمر الصناعي للطقسِ يُمْكِنُ أَنْ يَتعقّبَ حركةَ درجةِ حرارة السجلَ والغيومَ يَتغيّرانِ في الجوِّ.

 

الرّابع. وجهة النظر

 

الإحْساْس البعيد يَتغيّرُ بسرعة. تَحْملُ بَعْض الأقمار الصناعية الآلاتَ التي يُمْكِنُ أَنْ تُزوّدَ صورَ الأجسامِ صغيرة كالسيارةِ والتقنيةِ المتحسّنةِ بشكل ثابت تَعِدُ حتى بشكل أفضل قرارَ في المستقبل القريبِ. تقنيات تحليلِ الصورةِ بمساعدة الحاسوبِ تُؤدّي إلى العديد مِنْ التطبيقاتِ الجديدةِ للإحْساْس البعيدِ. في أواخر التسعينياتِ والقرنِ الحادي والعشرونِ المبكّرِ، عِلْم الطيران الوطني الأمريكي وإدارة الفضاءِ حُدّدا لإطْلاق نظامِ الأرضَ المُلاحِظَ , برنامج رئيسي في مهمّتِه إلى كوكب الأرضِ، الذي يَتضمّنُ الإنطِلاق سلسلة الأقمار الصناعية لدِراسَة تغييراتِ بيئيةِ على الكوكبِ.

 

تدخل (حركة موجةِ)، تأثير الذي يَحْدثُ متى إثنان أَو موجاتَ أكثرَ تَتداخلُ أَو تَتقاطعُ. عندما موجات تَتدخّلُ في بعضهم البعض، تَعتمدُ غزارةَ الموجةِ الناتجةِ على التردداتِ، مراحل نسبية (مواقع نسبية مِنْ القممِ والمنخفضاتِ)، وسعات موجاتِ التدخّل (تَرى حركةَ موجةِ). على سبيل المثال، يَحْدثُ تدخلَ بنّاءَ في نقطة حيث تَدَاخُل أَو تَقَاطُع موجاتِ نفس الترددِ في المرحلةِ — تلك، حيث القمم والمنخفضات مِنْ الموجتين يَتزامنانِ. في هذه الحالةِ، الموجتان تُعزّزانِ بعضهم البعض وتَجْمعانِ لتَشكيل موجة التي لَها نظيرُ غزارةِ ما مجموعه السعاتِ الفرديةِ للموجاتِ الأصليةِ. يَحْدثُ التدخلُ التدميريُ متى تَقَاطُع موجتين مِنْ نفس الترددِ بالكامل خارج المرحلةِ — تلك، عندما تَتزامنُ قمةَ موجةِ واحدة بمنخفضِ الآخرينِ. في هذه الحالةِ، يَلغي الموجتان أحدهما الآخر. تَقَاطُع أَو تَدَاخُل الموجاتِ الذي عِنْدَهُما تردداتُ مختلفةُ أَو تلك لَيسا كليَّاً في أَو خارج المرحلةِ مَع بعضهم البعض عِنْدَهُما أنماطُ التدخلِ الأكثر تعقيداً.

 

الضوء المرئي يُكَوّنُ من الموجاتِ الكهرومغناطيسيةِ التي يُمْكِنُ أَنْ تَتدخّلَ في بعضهم البعض. على سبيل المثال، تدخّل موجاتِ خفيفةِ مسؤولة عن الألوانِ رَأتْ من حينٍ لآخر في فقاعاتِ الصابونِ. الضوء الأبيض يُكَوّنُ من الموجاتِ الخفيفةِ مِنْ أطوالِ الموجة المختلفةِ؛ الموجات الخفيفة التي تَعْكسُ مِنْ السطحِ الداخليِ للفقاعةِ يَتدخّلُ في الموجاتِ الخفيفةِ لنفس طولِ الموجة الذي يَعْكسُ مِنْ السطحِ الخارجيِ للفقاعةِ. تَتدخّلُ البعض مِنْ أطوالِ الموجة بشكل بنّاء، وتَتدخّلُ أطوالَ موجة أخرى بشكل هدّام. منذ أن تُقابلْ أطوال الموجات الضوئيةَ المختلفةَ ألوانَ مختلفةَ، الضوء يَعْكسُ مِنْ فقاعةِ الصابونَ يَبْدو مُلَوَّنةً. إنّ ظاهرةَ التدخلِ بين الموجاتِ الخفيفةِ المرئيةِ مُسْتَغْلّةُ في التصور الهولوجرامي وفي interferometry (تَرى Interferometer).

 

التدخل يُمْكِنُ أَنْ يَحْدثَ بكُلّ أنواع الموجاتِ، لَيسَ فقط بالموجاتِ الخفيفةِ. تَتدخّلُ موجات الراديو في بعضهم البعض عندما يَثِبونَ مِنْ بناياتِ في المُدنِ، يُحرّفُ إشاراتَ إذاعيةَ. تدخل موجة صوتيةِ يجب أنْ يُؤْخَذَ في الحسبان متى يَبْني قاعاتَ الحفلة الموسيقيةِ، لكي تدخل تدميري لا يُؤدّي إلى المناطقِ في القاعةِ حيث الأصواتِ أنتجتْ على المسرح لا يُمْكن أنْ تُسْمَعَ. تدخل موجاتِ الماءِ يُمْكِنُ أَنْ يُلاحظَ بسُقُوط الأجسامِ في ما زالَ بركةَ الماءِ ويُراقبُ كَيفَ موجاتَ التَدَاخُل تَتدخّلُ بنّاءةَ في بَعْض النقاطِ وبشكل هدّام في الآخرين.

 

التصور الهولوجرامي، طريقة حُصُول على صورِ فوتوغرافيةِ ثلاثية الأبعادِ. هذه الصورِ مكتسبة بدون عدسة، لذا الطريقة تُدْعَى تصوير فوتوغرافي بلا عدساتَ أيضاً. إنّ السجلاتَ تَدْعو holograms (اليوناني holos، "كُلّ"؛ الغرام، "رسالة" ). المبادئ النظرية للتصور الهولوجرامي طُوّرتْ مِن قِبل الفيزياوي البريطانيِ دنيس Gabor في 1947. الإنتاج الفعلي الأول لholograms حَدثَ في أوائل الستّينات، عندما الليزر أصبحَ متوفرَ. بنهاية الثمانينات التي إنتاج اللونِ الحقيقيِ holograms كَانَ محتملَ، بالإضافة إلى تَرَاوُح holograms مِنْ المايكرويفِ إلى منطقةِ الاشعة السينيةَ مِنْ الطيفِ. holograms فوق الصّوتي كَانتْ أيضاً أَنْ تُجْعَلَ، إستعمال موجات صوتيةِ.

 

إرسال تقوية مايكرويفِ

 

محطات تقوية مايكرويفِ أبراجَ طويلةَ التي تَستلمُ إشاراتَ التلفزيونِ، يُضخّمُهم، وتُعيدُ إرسالهم كإشارة مايكرويفِ إلى محطةِ التقوية القادمةِ. المايكرويف موجاتَ كهرومغناطيسيةَ التي أقصر كثيرة مِنْ موجات التلفزيونِ الحاملةِ الطبيعيةِ ويُمْكِنُ أَنْ تُسافرَ على نحو إضافي. إنّ المحطاتَ مَوْضُوعة حوالي 50 كيلومترَ (30 mi) على حِدة. إعتمدتْ الشبكات التلفزيونيةُ على محطاتِ التقوية عندما للإذاعة لإنتِساب المحطاتِ واقعة في المُدنِ بعيداً مِنْ المصدرِ الأصليِ للإرسالِ. إستلمتْ محطاتُ المؤسسة الفرعيةَ إرسالَ المايكرويفَ والمُذاعةَ ثانيةً هي كإشارة تلفزيونِ طبيعيةِ إلى المنطقةِ المحليّةِ. هذا النظامِ الآن إستبدلَ تقريباً كليَّاً بإرسالِ القمر الصناعي الذي فيه الشبكاتِ تُرسلُ أَو uplink برنامجهم يُشيرُ إلى قمر صناعي الذي تباعاً downlinks الذي الإشارات لإنتِساب المحطاتِ.

 

إرسال قمر صناعي

 

تَستلمُ الأقمار الصناعية للإتصالاتُ إشاراتَ تلفزيونِ مِنْ محطّة أرضية، يُضخّمُهم، وتَنْقلُهم يَعُودونَ إلى الأرضَ على لامسِ الذي يَغطّي حدّدَ منطقةً أرضيةً. تُحيطُ الأقمار الصناعية الأرضَ فيgeosynchronous مدار، التي تَعْني بأنّهم يَبْقونَ فوق نفس المكانِ على الأرضِ في جميع الأوقات. بدلاً مِنْ لامس جوي طبيعي، يَستلمُ الصُحونَ تُستَعملُ لإستِلام الإشارةِ وتُسلّمُها إلى جهازِ التلفزيون أَو المحطةِ. الصُحون يُمكنُ أَنْ تَكُونَ صغيرةَ جداً لإستعمالِ البيتِ، أَو كبير وقوي، مثل تلك مستعمل من قبل محطاتِ تلفزيون الشبكةَ والسلكَ.

 

إرسال قمر صناعي يُستَعملُ لتَوزيع التلفزيونِ بشكل كفوء وبرامجِ إذاعيةِ من تموضع جغرافي إلى آخر بالشبكاتِ؛ شركات سلكِ؛ المذيعون الفرديون؛ مجهزون برنامجِ؛ ومنظمات أخرى وتربوية وصناعية. البرامج نَويتْ للمشتركين المعيّنينِ مُجَاهَدون لكي فقط المستلمون المقصودون، بأجهزة فكّ الرموزِ الملائمةِ، يُمْكِنُ أَنْ يَستلمَ البرنامجَ.

 

الأقمار الصناعية المباشرة المُذاعة (دي بي إس) مستعملة حول العالم لتَسليم البرامج تلفزيونيةِ مباشرة إلى مستلمي التلفزيونِ خلال صُحونِ البيتِ الصغيرةِ. لجنة الإتصالات الإتحادية (إف سي سي) أجازتْ عِدّة شركات في الثمانيناتِ لبَدْء خدمةِ دي بي إس في الولايات المتّحدةِ. الإنطلاق الفعلي لأقمار دي بي إس  الصناعية، على أية حال، أُخّرَ بسبب العوامل الإقتصادية إشتركتْ في تَطوير نظام ضغطِ الفيديو الرقميِ. الوصول في أوائل تسعينيات جَعلَ الضغطُ الرقمي من الممكن لأعزب دي بي إس قمر صناعي لحَمْل أكثر مِنْ 200 قناة تلفزيونِ. أنظمة دي بي إس في أمريكا الشمالية تَشتغلُ في الفرقةِ Ku (12.0-19.0 جي إتش زد). أنظمة بيتِ دي بي إس تَشْملُ لامسِ صحنِ الإستِلام ومضخّم ضوضاءِ منخفضِ الذي يَرْفعُ مستوى إشارةِ اللامسَ ويَغذّيه إلى كابل محوري. أي إستِلام صندوقِ يُحوّلُ ترددَsuperhigh (إس إتش إف) يُشيرُ لتَنزيل التردداتِ ويَضِعُهم على القنواتِ التي جهازِ تلفزيون البيتَ يُمْكِنُ أَنْ يَعْرضَ.

 

لجنة الإتصالات الإتحادية (إف سي سي)، وكالة مستقلة مِنْ الحكومةِ الأمريكيةِ خَلقتْ في 1934، بالسلطة القضائيةِ على الإتصالاتِ في الولاياتِ الـ50، Guam، بورتوريكو، والجزر العذراء. إنّ وظيفةَ اللجنةِ أَنْ تُنظّمَ راديو بين الولاياتَ والأجنبيَ، تلفزيون، سلك، وتُبرقُ الإتصالاتَ؛ للتَزويد للتطويرِ المنظّمِ وعمليةِ إذاعة خدماتِ؛ للتَزويد لكفوءةِ سريعةِ في عموم البلاد وبرقيةِ عالميةِ وخدمةِ هاتف؛ للتَرويج لأمانَ الحياةِ والملكيةِ خلال إستعمالِ السلكِ والإتصالاتِ الإذاعيةِ؛ ولإسْتِخْدام وسائلِ الإتصالاتِ لتَقْوِية الدفاعِ الوطنيِ.

 

في حقلِ الراديو، تُنظّمُ لجنة الإتصالات الإتحاديةَ تحويرَ غزارةِ (صباحاً) وتحوير ترددِ (إف إم) إذاعة والأنواع الأخرى مِنْ الخدماتِ الإذاعيةِ. يُصدرُ رُخَصَ البناءِ ويُجيزُ لكُلّ محطات الإذاعة غير الحكومية. يُخصّصُ التردداتَ أيضاً، تشغيل قوَّةِ، وإشارات نداءِ؛ يُفتّشُ إرْسال الأجهزةِ، ويُنظّمُ إستعمالَ مثل هذه الأجهزةِ. إذاعة التلفزيونِ مُنَظَّمةُ بلجنة الإتصالات الإتحاديةِ في نفس الإسلوبِ. تُنظّمُ اللجنةُ إستعمالَ السلكِ أيضاً يُحوّلُ ونوعيةِ الخدمةِ سلّمَ بالتلفزيون السلكي

 

في عملياتِ متعهد النقل العامِ، التي تَتضمّنُ الهاتفَ، برقية، راديو، وإتصالات قمر صناعي، تُصدرُ لجنة الإتصالات الإتحاديةَ التعليماتَ وتُشرفُ على الخدمةِ. إنّ لجنة الإتصالات الإتحاديةَ مسؤولة عن الإدارةِ المحليةِ لبنودِ إتصالاتَ المعاهداتِ والإتفاقياتِ الدوليةِ، وراديو رُخَصِ ودوائرِ سلكِ مِنْ الولايات المتّحدةِ إلى النقاطِ الأجنبيةِ. أذاعتْ الطوارئُ نظاماً، الذي يُنذرُ ويَأْمرُ الجمهورَ في حالة هجومَ العدو، مُشرَف عليهُ بلجنة الإتصالات الإتحاديةِ؛ إنّ النظامَ يُستَعملُ بإنتظام لإذاعة التحذيرات بشأن الطقسِ ولَرُبَّمَا أيضاً يَستعملُ في emergencie محليّ

 

إنّ لجنة الإتصالات الإتحاديةَ مُدَارةُ مِن قِبل خمسة مفوّضين عَيّنوا مِن قِبل الرئيسِ، بموافقةِ مجلس الشيوخِ، إلى شروطِ خمسة سَنَواتِ.

 

سمة موجةِ الألكتروناتِ

هذا النمطِ يُنتَجُ عندما يُضيّقُ شعاعَ الألكتروناتِ يَمْرُّ من خلالِ عيّنة سبيكةِ نيكلِ التيتانيومِ. يَكْشفُ النمطَ بأنّ الألكتروناتَ تَتحرّكُ خلال العيّنةِ مثل موجات مِنْ الجزيئاتِ. الألكترونات تُحلّلُ (إنحناء) حول ذرّاتِ، يَقتحمُ العديد مِنْ الأشعّةِ ويَنْشرَ خارجيةً. الأشعّة المُحَلَّلة ثمّ تَتدخّلُ في أحدهما الآخر، يَلغي بعضهم البعض خارج في بَعْض الأماكنِ ويُعزّزُ بعضهم البعض في الأماكنِ الأخرى. إنّ البُقَعَ اللامعةَ الأماكنَ حيث تَدخّلتْ الأشعّةَ بشكل بنّاء، أَو عزّزتْ بعضهم البعض. إنّ البُقَعَ المُظلمةَ المناطقَ التي فيها تَدخّلتْ الأشعّةَ بشكل هدّام، أَو ألغتْ بعضهم البعض خارج.

 

الألكترون، جزيئة مَشْحُونة سلبياً وَجدتْ في ذرّةِ. الألكترونات، سويّة مع النيوترونِ والبروتوناتِ، يَشْملُ كتلَ البناء الأساسيةَ لكُلّ الذرّات. تُشكّلُ الألكتروناتُ الطبقةَ الخارجيةَ أَو طبقاتَ ذرّةِ، بينما يَختلقُ النيوترونَ والبروتوناتَ النواةَ، أَو صميم، الذرّةِ. الألكترونات، نيوترون، وبروتونات جزيئاتَ أولّيةَ — تلك، هم بين الأجزاءِ الأصغرِ للمسألةِ ذلك العلماءِ يُمْكِنُ أَنْ يَعْزلوا. الألكترون يَحْملُ تهمة كهربائية سلبية -1.602 x 10-19 coulomb ولَهُ كتلة 9.109 x 10-31 كيلوغرام.

 

العلماء لا يَستطيعونَ قيَاْس كلا الموقع المضبوط بشكل آني ألكترونِ وسرعتِه الدقيقةِ وإتّجاهِه، لذا هم لا يَستطيعونَ قيَاْس الطريقِ ألكترون معيّن يَأْخذُ بينما يَدُورُ حول النواةِ. إنّ قانونَ الفيزياءِ التي تَحْكمُ هذه الظاهرةِ تُدْعَى مبدأَ الحيرةَ. العلماء يُمْكِنُ أَنْ، على أية حال، يُقرّرُ المنطقةَ ألكترونَ سَيَحتلُّ من المحتمل، والإحتمال لإيجاد الألكترونِ في مكانٍ ما داخل هذه المنطقةِ. أي خريطة هذه المنطقةِ وإحتمالاتِها يُشكّلانِ يَغطّي على مثل النمطِ المعروف بمداريِ. كُلّ مداريان يُمْكِنُ أَنْ تَحتوي ألكترونان، لكن هذه الألكتروناتِ لا يُمكنُ أَنْ تَأخُذَ ملكياتَ مماثلةَ، لذا هم يَجِبُ أَنْ يُسرّعوا في الإتّجاهاتِ المعاكسةِ. Orbitals مُجَمَّع إلى القذائفِ، مثل طبقاتِ بصلِ، حول النواةِ. كُلّ صَدَفَة يُمْكِنُ أَنْ تَحتوي المحدودة تَعْدُّ orbitals، التي تَعْني بأنّ كُلّ صَدَفَة يُمْكِنُ أَنْ تَحتوي المحدودة تَعْدُّ مِنْ الألكتروناتِ. كُلّ صَدَفَة تُقابلُ مستوى مُتَأَكِّد مِنْ الطاقةِ، وكُلّ الألكترونات في الصَدَفَةِ لَها هذا المستوى نفسهِ مِنْ الطاقةِ. بينما تُصبحُ القذائفَ أبعدَ مِنْ النواةِ، هم يُمْكِنُ أَنْ يَحتووا ألكتروناتَ أكثرَ، والألكترونات في القذائفِ لَها طاقةُ أعلى.

 

غيمة الألكترونَ

كثافة ألكترونِ وأشكالِ مداريةِ

orbitals الذرّي أوصافَ رياضيةَ حيث الألكتروناتِ في ذرّةِ (أَو جزيئة) على الأغلب لكي تُوْجَدَ. هذه الأوصافِ هَلْ مكتسب بحَلّ معادلةَ المعروفة بSchr؟ معادلة dinger، التي تُظهرُ معرفتَنا مِنْ العالمِ الذرّيِ. كالزخم الزاوي وطاقة ألكترونِ يَزِيدُ، يَمِيلُ إلى الإِسْتِقْرار في orbitals مُشَكَّل بشكل مختلف. orbitals يُقابلُ ولاياتَ الطاقةِ الأوطأِ الثلاث s , p، وd، على التوالي. يُشوّفُ الإيضاحُ التوزيعَ المكانيَ للألكتروناتِ ضمن هذه orbitals. الطبيعة الأساسية للألكتروناتِ تَمْنعُ أكثر مِنْ إثنان من أبداً أنْ تَكُونَ في نفس مداريةِ. إنّ التوزيعَ العامَّ للألكتروناتِ في ذرّةِ مبلغُ الكثيرِ مثل هذه الصورِ. هذا الوصفِ أُكّدَ بالعديد مِنْ التجاربِ في الكيمياءِ والفيزياءِ، بضمن ذلك صورةِ فعليةِ لمداري جَعلَ مِن قِبل مَسْح الذي يَحْفرُ نفق مجهراً.

أغلب الطبيعيينِ والخواص الكيمياويةِ مِنْ ذرّاتِ، ولِذلك كُلّ المسألة، مُحدَّد بطبيعةِ غيمةِ الألكترونَ التي تُرفقُ النواةَ.

 

نواة ذرّةِ، بتهمتِه الكهربائيةِ الإيجابيةِ، يَجْذبُ شَحنَ الألكتروناتَ سلبياً. هذه الجاذبيةِ بشكل كبير مسؤولة عن حصّة الذرّةِ سوية. إنّ ثورةَ الألكتروناتِ حول نواة مُحدَّدةُ بالقوةِ الذي به هم مَجْذُوبون إلى النواةِ. تَتحرّكُ الألكتروناتُ بسرعة كبيرة، وتصميم بالضبط حيث أنَّ أيّ واحد معيّن في وقت مُعطى مستحيلُ نظرياً (يَرى مبدأَ حيرةِ). إذا الذرّةِ كَانتْ مرئية، الألكترونات قَدْ تَظْهرُ كغيمة، أَو ضباب، تلك كثيفةُ في بَعْض البُقَعِ، يُخفّفُ في الآخرين. شكل هذه الغيمةِ والإحتمالِ لإيجاد ألكترونَ بأي نقطة في الغيمةِ يُمْكِنُ أَنْ تُحْسَبَ مِنْ معادلاتِ ميكانيكا الموجةِ (تَرى نظرية الكمَ). إنّ حلولَ هذه المعادلاتِ تَدْعو orbitals.كُلّ مداري يُرتَبطُ بطاقة مؤكّدة، وكُلّ قَدْ يُحتَلُّ مِن قِبل لا أكثر مِنْ ألكترونان. إذا مداريان يَحتوي ألكترونان، الألكترونات يَجِبُ أَنْ يكونَ عِنْدَها دوراتُ معاكسةُ , تَعلّقَ ملكيةُ بالزخمِ الزاويِ للألكتروناتِ. تَحتلُّ الألكتروناتُ orbitals للطاقةِ الأوطأِ أولاً، ثمّ orbitals قادم في الطاقةِ، وهكذا، بناية خارج حتى الذرّةِ كاملةُ (تَرى ذرّةً).

 

يَمِيلُ orbitals إلى تَشكيل المجموعاتِ المعروفة بالقذائفِ (ما تسمّى بلأن هم مماثلون إلى الطبقاتِ، أَو قذائف، حول بصلِ). كُلّ صَدَفَة تُرتَبطُ بمستوى مختلف مِنْ الطاقةِ. بادِئ مِنْ النواةِ وتَحْسبُ خارجيةً، القذائف، أَو طاقة رئيسية تَستوي، معدود 1, 2, 3, … , n. القذائف الخارجية لَها فضاءُ أكثرُ مِنْ الواحدِ الداخليةِ ويُمْكِنُ أَنْ تُسكنَ orbitals أكثر وألكترونات أكثر لذا. صَدَفَة nth تَشْملُ 2 n-1 orbitals، وكُلّ مداري يُمْكِنُ أَنْ يَحْملَ حَدّ أعلى مِنْ ألكترونين. على سبيل المثال، تَحتوي الصَدَفَةَ الثالثةَ خمسةorbitals وتَحْملُ حَدّ أعلى مِنْ 10 ألكتروناتِ؛ تَحتوي الصَدَفَةُ الرابعةُ سبعة orbitals وتَحْملُ حَدّ أعلى مِنْ 14 ألكترونِ. بين العناصرِ المعروفةِ، فقط الأولى السبعة مِنْ قذائفِ ذرّةِ تَحتوي الألكتروناتَ، وفقط القذائف الأولى الأربع تَمْلأُ أبداً.

 

كُلّ صَدَفَة (عَيّنتْ بينما n) تَحتوي أنواعَ مختلفةَ لorbitals، عَدَّ مِنْ 0 إلى n-1. الأولى الأربعة مِنْ أنواعِ orbitals معروف بتعييناتِ رسالتِهم كs , p, d، وf. هناك واحد s مداري في كُلّ صَدَفَة، وهذه المداريةِ تَحتوي الأكثر رَبطتْ ألكتروناتَ بِحزم الصَدَفَةِ. s مداري مَتْليُ مِن قِبل p orbitals (الذي يَحْدثُ دائماً في المجموعاتِ مِنْ ثلاثة)، d orbitals (الذي يَحْدثُ دائماً في المجموعاتِ مِنْ خمسة)، وأخيراً f orbitals (الذي يَحْدثُ دائماً في المجموعاتِ مِنْ سبعة). s orbitals يُشكّلُ دائماً كروياً حول النواةِ؛ كُلّ p مداريتان لَها شحمتا اذن تَشْبهانِ كرتان تَمْسّانِ؛ كُلّ d مدارية لَها أربع شحماتِ اذان؛ وكُلّ fمدارية لَها ثمان شحماتِ اذان. p , d، وf orbitals عِنْدَهُ توجيه إتجاهي في الفضاءِ، لكن الكرويينَ s orbitals لا. الثلاثة p orbitals يُوجّهُ عمودي إلى أحدهما الآخر على طول محورِ ديكارتيِ ثلاثي الأبعادِ خياليِ (x , y, z) نظام منسّق. الثلاثة p orbitals px معيّن , py، وpz، على التوالي. d وf orbitals يُرتّبُ بنفس الطريقة حول النواةِ في الزوايا الثابتةِ إلى أحدهما الآخر.

 

عندما العناصر تُدرجُ في طلبِ زيَاْدَة عدد ذرّي، تَحتوي ذرّةَ مِنْ عنصرِ واحد ألكترونِ أكثرِ واحد مِنْ ذرّةِ العنصرِ السَابِقِ (تَرى عناصرَ كيميائيةَ). تَمْلأُ الألكتروناتُ الإضافيةُ orbitals في طلبِ الطاقةِ المتزايدةِ لorbitals. تَحتوي الصَدَفَةُ الأولى 1 s مدارية؛ تَحتوي الصَدَفَةُ الثانيةُ 2 s مداري والـ2 p orbitals؛ تَحتوي الصَدَفَةُ الثالثةُ 3 s مدارية، الـ3 p orbitals، والـ3 d orbitals؛ تَحتوي الصَدَفَةُ الرابعةُ 4 s مدارية، الـ4 p orbitals، الـ4 d orbitals، والـ4 f orbitals.

 

بعد القذيفتين الأعمقِ، orbitals مُتَأَكِّد مِنْ القذائفِ الخارجيةِ عِنْدَهُ طاقاتُ أوطأُ مِنْ orbitals الأخير لسَبْق القذائفِ. لهذا السبب، يَمْلأُ البعضَ orbitals للقذائفِ الخارجيةِ قبل القذائفِ السابقةِ كاملة. على سبيل المثال، مدارية مِنْ الصَدَفَةِ الرابعةِ (4 s) يَمْلأُ قبل d orbitals للصَدَفَةِ الثالثةِ (3 d). يَمْلأُOrbitals هذا الطلبِ عموماً: 1 s، 2 s، 2 p، 3 s، 3 p، 4 s، 3 d، 4 p، 5 s، 4 d، 5 p، 6 s، 4 f، 5 d، 6 p، 7 s.

 

في ترقيم كثيراً يُستَعملُ لوَصْف ترتيبِ ألكترونَ عنصرِ , a superscript بَعْدَ أَنْ تَعطي الرسالةَ المداريةَ عددَ الألكتروناتِ في ذلك المداريِ. هكذا، 1 s 22 s 22 p 5 وسائلِ التي الذرّةِ لَها ألكترونان في 1 s مداريان، ألكترونان في 2 s مداريان، وخمسة ألكتروناتِ في الـ2 p orbitals.

 

الذرّات المحايدة مَع بالضبط ثمانية ألكتروناتِ في الصَدَفَةِ الخارجيةِ (تَعْني s وp orbitals للصَدَفَةِ الخارجيةِ مُمْلُوئة) مستقرّة جداً. هذه الذرّاتِ المحايدةِ ذرّاتَ الغازاتِ النبيلةِ، التي مستقرّ جداً بِحيث تَحْصلُ عليهم لرَدّ كيمياوياً بالعناصرِ الأخرى صعبةُ جداً. إنّ الإستقرارَ الغير عاديَ لتراكيبِ ألكترونِ الغازِ النبيلةِ ذو أهمية كبيرةُ في إلتِصاق والتفاعليةِ الكيميائيةِ. كُلّ العناصر الأخرى تَمِيلُ إلى الإندِماج مع بعضهم البعض بطريقة بالنسبة إلى تُقلّدُ هذا التركيبِ المستقرِّ. إنّ تركيبَ الهليومِ 1 s 2؛ يُضيفُ النيونُ صَدَفَةَ مستقرّةَ أخرى، 2 s 22 p 6، إلى هذه؛ يُضيفُ الأرجونُ orbitals 3 s 23 p 6؛ يُضيفُ الكريبتونُ orbitals 4 s 23 d 104 p 6؛ ويُضيفُ زينونَ orbitals 5 s 24 d 105 p 6 (sمداري يَمْلأُ قبل d مدارية مِنْ الصَدَفَةِ السابقةِ).

 

 

كثافة ألكترونِ وأشكالِ مداريةِ

orbitals الذرّي أوصافَ رياضيةَ حيث الألكتروناتِ في ذرّةِ (أَو جزيئة) على الأغلب لكي تُوْجَدَ. هذه الأوصافِ هَلْ مكتسب بحَلّ معادلةَ المعروفة بSchr؟ معادلة dinger، التي تُظهرُ معرفتَنا مِنْ العالمِ الذرّيِ. كالزخم الزاوي وطاقة ألكترونِ يَزِيدُ، يَمِيلُ إلى الإِسْتِقْرار في orbitals مُشَكَّل بشكل مختلف. orbitals يُقابلُ ولاياتَ الطاقةِ الأوطأِ الثلاث s , p، وd، على التوالي. يُشوّفُ الإيضاحُ التوزيعَ المكانيَ للألكتروناتِ ضمن هذه orbitals. الطبيعة الأساسية للألكتروناتِ تَمْنعُ أكثر مِنْ إثنان من أبداً أنْ تَكُونَ في نفس مداريةِ. إنّ التوزيعَ العامَّ للألكتروناتِ في ذرّةِ مبلغُ الكثيرِ مثل هذه الصورِ. هذا الوصفِ أُكّدَ بالعديد مِنْ التجاربِ في الكيمياءِ والفيزياءِ، بضمن ذلك صورةِ فعليةِ لa p مداري جَعلَ مِن قِبل a مَسْح الذي يَحْفرُ نفق مجهراً.

في فيزياويي 1995 الأمريكان إستعملوا فخاخَ جزيئةِ لتَبريد عيّنة ذرّاتِ rubidium إلى درجة حرارة قُرْب صفر مطلقِ (-273°C، أَو -459 °F). الصفر المطلق درجةُ الحرارة في أَيّ كُلّ توقّفات الحركةِ. عندما برّدَ العلماءَ ذرّاتَ rubidium إلى مثل هذه درجةِ الحرارة المنخفضةِ، تَباطأتْ الذرّاتَ تقريباً إلى توقّف. عَرفَ العلماءَ بأنّ زخمَ الذرّاتِ، الذي يُتعلّقُ بسرعتِهم، كَانَ قريب من الصفر. في هذه النقطةِ , قاعدة خاصّة مِنْ فيزياء الكمِّ، مسمّاة مبدأِ الحيرةَ، أَثّرَ على مواقعِ الذرّاتِ كثيراً. تُصرّحُ هذه القاعدةِ بأنّ الزخمَ وموقعَ جزيئة كلتا لا يُمكنُ أَنْ يَأخُذا قِيَمَ دقيقةَ في نفس الوقت. العلماء كَانَ عِنْدَهُمْ قيمة دقيقة جداً لزخمِ الذرّةَ (تقريباً صفر)، لذا مواقع الذرّاتِ أصبحتْ غير دقيقةَ جداً. موقع كُلّ ذرّة يُمْكِنُ أَنْ تُوْصَفَ كغيمة ضبابية كبيرة مِنْ الإحتمالِ. الذرّات كَانتْ قَريبة جداً سوية في الفخِّ، لذا غيوم إحتمالَ العديد مِنْ الذرّاتِ تَداخلتْ أحدهما الآخر. هو كَانَ مستحيلَ للعلماءِ أَنْ يُخبروا أين ذرّةَ واحدة إنتهتْ وأخرى بَدأوا. في الواقع، شكّلتْ الذرّاتَ جزيئةَ ضخمةَ واحدة. هذه الحالةِ الجديدةِ للمسألةِ تُدْعَى a Bose آينشتاين condensate.

 

كشّافات الطيف

الإطلاق الكهربائي في النتروجينِ

في هذا إنبوبِ الإطلاقِ مَلأَ بالنتروجينِ، يُثيرُ تيارَ كهربائيَ ذرّاتَ النتروجينَ. تقريباً بشكل آني، أراقتْ هذه الذرّاتِ المتحمّسةِ طاقتِهم الفائضةِ ببَعْث ضوءِ أطوالِ الموجة المعيّنةِ. هذه الظاهرةِ مِنْ الإشعاعِ المنفصلِ بالذرّاتِ المتحمّسةِ بَقيتْ غير مفسرةَ حتى وصولِ ميكانيك الكمِ في القرنِ العشرونِ المبكّرِ.

موسوعة Encarta

Yoav ليفي / Phototake مدينة نيويورك

Spectroscopy دراسةُ الإشعاعِ، أَو طاقة، تلك الذرّاتِ، آيونات، جزيئات، ونوى ذرّية تَبْعثُ. هذه الطاقةِ المَبْعُوثةِ عادة على شكل إشعاعِ كهرومغناطيسيِ — يَتذبذبُ موجاتَ كهربائيةَ ومغناطيسيةَ. الموجات الكهرومغناطيسية يُمكنُ أَنْ تَأخُذَ تَشْكِيلة أطوالِ الموجة، بضمن ذلك أولئك مِنْ الضوءِ المرئيِ. الأشعة السينية، إشعاع فوق البنفسجي، وإشعاع تحت الأحمر أيضاً أشكالَ الإشعاعِ الكهرومغناطيسيِ. يَستعملُ العلماءُ كشّافاتَ الطيف لقيَاْس هذا الإشعاعِ المَبْعُوثِ.

 

الإشعاع أصدرَ بالنشاط الإشعائي

تَبْعثُ النوى الذرّيةُ إشعاعاً عندما يَمْرّونَ بالإنحطاطِ المُشعِّ، كما نوقشَ في قسمِ النشاط الإشعائي فوق. تَبْعثُ النوى الإشعاعَ عادة بأطوالِ الموجة القصيرةِ جداً (وطاقة عالية لذا) عندما يَفْسدونَ. في أغلب الأحيان هذا الإشعاعِ على شكل أشعة غاما , شكل الإشعاعِ الكهرومغناطيسيِ بأطوالِ الموجة الأقصرِ حتى مِنْ الأشعة السينيةِ. مرةً أخرى، تَبْعثُ نوى العناصرِ المختلفةِ إشعاعِ أطوالِ الموجة المميزةِ. العلماء يُمْكِنُ أَنْ يُميّزوا النوى بقياس هذا الإشعاعِ. هذه الطريقةِ مفيدةُ خصوصاً في تحليلِ تنشيطِ النيوترونِ , يَستعملُ علماءَ التقنيةِ لتَمييز حضورِ الكمياتِ الصغيرة جداً للعناصرِ. يَقْصفُ العلماءُ العيناتَ التي يَتمنّونَ شُعُور بنفس شعور النيوترونِ. البعض مِنْ موصّلِ النيوترونَ الذي النوى، يَجْعلُهم مُشعّة. عندما النوى تَفْسدُ، يَبْعثونَ إشعاعاً الذي يَسْمحُ للعلماءِ لتَمييز المادةِ. يَستعملُ العلماءُ البيئيونُ تحليلُ تنشيطِ نيوترونِ في دِراسَة الهواءِ ويَسْقي تلوثاً. العلماء العدليون، الذين يَدْرسونَ الدليلَ تَعلّقَ بجرائمِ، يَستعملونَ هذه التقنيةِ لتَمييز بقيّةِ الطلق الناري وآثارِ السمومِ.

 

مايكروسوفت ® Encarta ® 2009. © 1993-2008 شركة مايكروسوفت. جميع الحقوق محفوظة.

 

طبقة أوزونِ , منطقة مِنْ الجوِّ مِنْ 19 إلى 48 كيلومترِ (12 إلى 30 mi) فوق سطحِ الأرضِ. تجمعَّات أوزونِ بحدود 10 أجزاءِ لكلّ مليون تَحْدثُ في طبقةِ الأوزونَ. يُشكّلُ الأوزونُ هناك بعملِ نورِ الشمس على الأوكسجينِ. هذا العملِ يَحْدثُ للعديد مِنْ ملايينِ السَنَواتِ، لكن يَجِدُ مركّباتَ النتروجينِ طبيعياً في الجوِّ أبقتْ تركيزَ الأوزونَ على ما يبدو في مستوى مستقرّ جداً.

 

تَحْمي طبقةُ أوزونَ الجوِّ حياةً على الأرضِ بإِمْتِصاص الإشعاع الفوق البنفسجي الضارِّ مِنْ الشمسِ. إذا بَعثَ كُلّ الإشعاع الفوق البنفسجي بالشمسِ سُمِحتْ لوُصُول سطحِ الأرضِ، أغلب الحياةِ على سطحِ الأرضِ من المحتمل سَيُحطّمُ. أطوال الموجة القصيرة للإشعاع الفوق البنفسجي، مثل يو في  أي، بي، وسي، يَتضرّرُ إلى تركيبِ خليةَ الكائنات الحيَّة. لحسن الحظ، تَمتصُّ طبقةَ الأوزونَ تقريباً كُلّ إشعاع طولِ الموجة الفوق البنفسجي القصيرِ ومُعظم إشعاع طولِ الموجة الفوق البنفسجي الطويلِ بَعثَ بالشمسِ.

 

في علماءِ السبعيناتَ أصبحوا مَعْنيينَ عندما إكتشفوا بأنّ المواد الكيمياويةِ دَعتْchlorofluorocarbons، أَو سي إف سي إس (يَرونَ فلوريناً) — مستعمل لمدة طويلة كمبرّد وكدوافع رذاذِ بخّاخةِ — مُشَكَّل تهديد محتمل إلى طبقةِ الأوزونَ. أصدرَ إلى الجوِّ، يَرتفعُ هذه كلورِ المواد الكيمياويةِ تحتوي إلى طبقةِ الستراتوسفير العلياِ ويَتوقّفُ بنورِ الشمس، يَرْدُّ عند ذلك الكلورَ مَع ويُحطّمُ جزيئاتَ الأوزونِ — بحدود 100,000 لكلّ جزيئةِ سي إف سي. إستعمال سي إف سي إس في البخّاخاتِ مُنِعتْ في الولايات المتّحدةِ وفي مكان آخر. المواد الكيمياوية الأخرى، مثل bromine halocarbons، بالإضافة إلى غاز الضحكِ مِنْ المخصّباتِ، قَدْ يُهاجمُ طبقةَ الأوزونَ أيضاً. تَخفيف طبقةِ الأوزونَ يُتوقّعُ لتسبّب الزياداتِ في السرطانِ وماءِ عين الجلدِ، يَتضرّرُ إلى بَعْض المحاصيلِ وإلىplankton وويب الغذاءِ البحريِ، وزيادة في ثاني أكسيد الكاربونِ الجوّيِ (يَرى إرتفاع درجة الحرارة العامَ) بسبب النقصانِ في النباتاتِ وplankton.

 

بِداية في أوائل الثمانينات، يَبْحثُ العلماءَ يَعْملونَ في القارة القطبية الجنوبيةِ بَدأوا بإكتِشاف خسارة دورية مِنْ الأوزونِ في مستوى الجوَّ العالي فوق تلك القارةِ. ما يسمّى بالأوزونِ “ فتحة ,” خفّفَ منطقةَ طبقةِ الأوزونَ، يُطوّرُ في الربيعِ القطبيِ ويَستمرَّ لعِدّة شهور قبل تَثْخّن ثانيةً. الدِراسات أجرتْ بالمناطيدِ وقمر الإرتفاعِ الصناعي للطقسِ العاليِ أشارا بأنّ النسبة المئويةَ العامّةَ للأوزونِ في طبقةِ الأوزونِ القطبيةِ تَهْبطُ في الحقيقة. المقاييس على المناطقِ القطبيةِ أشارتْ بأنّ مشكلة مماثلة كَانتْ تُطوّرُ هناك.

 

في 1985 إتفاقيةِ فينا لحمايةِ طبقةِ الأوزونَ تُبنّيتْ. في 1987 نظام تحت إتفاقيةِ فينا، المعروفة بنظامِ مونتريال، وُقّعَ وصُدّقَ لاحقاً ب36 أمةِ، بضمن ذلك الولايات المتّحدةِ. أي منع كليّ على إستعمالِ سي إف سي إس أثناء التسعينياتِ إقترحتْ بالمجموعة الأوربيةِ (ما يسمى الآن بالإتحاد الأوربي) في 1989, تحرّك صدّقتْ مِن قِبل الرّئيسِ الأمريكيِ جورج إتش . دبليو . بوش. في ديسمبر/كانون الأولِ 1995 أكثر من 100 أمةِ وافقتْ على إخْراج إنتاجِ البلدانِ المتطورةِ مِنْ بروميدِ ميثيلِ مبيدَ الحشرات بالعام 2000ِ. مبيد الحشرات خُمّنَ للتسبّب حوالي 15 بالمائة مِنْ إستنزافِ الأوزون. إنتاج سي إف سي إس في البلدانِ المتطورةِ تَوقّفتْ في نهايةِ 1995 وكَانتْ مُخرَجة في الدول الناميةِ بحلول الـ2010.

 

Hydrochlorofluorocarbons، أَو إتش سي إف سي إس، الذي يُسبّبُ أقل يَتضرّرُ إلى طبقةِ الأوزونَ مِنْ سي إف سي إس يَعمَلُ، بَدأَ بأَنْ يَكُونَ مستعملة بينما بدائل لسي إف سي إس تَتْلي تبني نظامِ مونتريال. إتش سي إف سي إس كَانتْ مستعمل على قاعدةِ مؤقتةِ حتى 2030 في البلدانِ المتطورةِ وحتى 2040 في الدول الناميةِ. بالإضافة، التشريع المَعْبُور الأمريكي الذي يَمْنعُ إنتاجَ المبرّدِ إتش سي إف سي -22، كثير الإستعمال في مكيّفاتِ الهواء، بحلول الـ2010. تَبنّتْ الأخرى الدول الصناعية الإجراءاتَ أيضاً لإنْهاء إنتاجِ إتش سي إف سي -22 قبل 2020. لكن إنتاجَ إتش سي إف سي -22 في الدول الناميةِ خُمّنتْ في 2007 لكي تَزِيدَ في نسبة مِنْ 20 إلى 35 بالمائة كُلّ سَنَة.

 

قلق بشأن الإستعمالِ المتزايدِ لإتش سي إف سي إس، إجتمعَ برنامجَ بيئةِ الأُمم المتّحدةَ ثانيةً في سبتمبر/أيلولِ 2007 في مونتريال، حيث أكثر مِنْ 200 بلد وافقتْ على تَسْريع جدولِ المواعيد لإخْراج إستعمالِ إتش سي إف سي إس. تحت الإتفاقيةِ الجديدةِ، دول نامية تَنهي كُلّ إستعمال إتش سي إف سي إس بحلول الـ2030، قبل عشَر سنوات مِنْ متّفقِ سابقاً، وبلدان متطورة تَنهي كُلّ الإستعمال بحلول الـ2020.

 

لمُرَاقَبَة إستنزافِ الأوزون على مستوى عالمي، في 1991 عِلْمِ الطيران الوطنيِ ويُباعدُ إدارةً (ناسا) أطلقَ قمر بحثِ جوِّ الطَنَّ الصناعي 7 الأعلى. الأرض الدائرة في إرتفاعِ مِنْ 600 كيلومترِ (372mi)، تَقِيسُ المركبة الفضائيةَ إختلافاتَ أوزونِ في الإرتفاعاتِ المختلفةِ وتُزوّدُ مقاييسَ شاملةَ مِنْ كيمياءِ الجوِّ العلياِ.

 

منظمة الأرصاد الجوية العالمية (دبليو إم أو) , وكالة متخصصة مِنْ الأُمم المتّحدةِ (الأُمم المتّحدة)، يُساعدُ على دَعْم تطبيقِ إتفاقيةِ فينا لحِماية طبقةِ الأوزونَ. أثناء شتاءِ 1995-1996 منظمة الأرصاد الجوية العالمية لاحظَ 45 بالمائة نضوب طبقةِ الأوزونَ أكثر من ثُلث مِنْ نصف الكرة الأرضيةِ الشماليةِ، مِنْ جرينلند إلى غرب سايبيريا، لعِدّة أيام. النقص إعتقدَ بأنه يَكُونَ سببه الكلورِ ومركّباتِ bromine إندمجا مع غيومِ stratospheric قطبية شكّلتْ تحت درجاتِ الحرارة المنخفضةِ جداً.

 

فتحة الأوزونَ على القارة القطبية الجنوبيةِ وَصلتْ حجم قياسي في 2001، نفس سَنَةِ التي حضورِ سي إف سي إس في الجوِّ يُعْتَقَد لَهُ بارز. بسبب المعاهدةِ الدوليةِ لإخْراج إنتاجِ سي إف سي إس، تَوقّعَ العديد مِنْ العلماءِ طبقةَ الأوزونَ تَبْدأُ بالتَعافي بعد التَخفيف القياسيِ مِنْ 2001. لدهشتهم، على أية حال، مقاييس في 2006 أشارتْ بأنّ فتحةَ الأوزونَ كَانَ عِنْدَها مرةً أخرى وَصلتْ حجم قياسي. نَسبَ أكثر العلماءِ الزيادةَ في فتحةِ الأوزونَ في 2006 إلى شتاءِ قطبيِ باردِ جداً. أي يَدْرسُ نفس سَنَةِ بمنظمة الأرصاد الجوية العالميةِ وبرنامجِ بيئةِ الأُمم المتّحدةَ، على أية حال، وَجدَ الذي طبقةَ الأوزونَ كَانتْ تَتعافى ببطئ أكثر مِنْ مُتَوَقّعةِ. هذا الإيجاد تُوقّعَ تسبّب جُهدَ في 2007 لإخْراج إنتاجِ إتش سي إف سي -22 بسرعة أكثر مِنْ مُخَطَّطِ سابقاً.

 

مايكروسوفت ® Encarta ® 2009. © 1993-2008 شركة مايكروسوفت. جميع الحقوق محفوظة.

 

الحفر المظلمة.

هو لحدّ الآن لَمْ يُثبَتْ بأنّ الحفر المظلمةِ — أجسام إفتراضية بالحقولِ الجذبيةِ بشكل قوي جداً بِحيث لا شيء، لَيسَ حتى ضوءَ، يُمْكِنُ أَنْ يَهْربَ منهم — يَجِدُ في الحقيقة. لكن الدليلَ يُواصلُ صُعُود بِأَنَّ هذه المُنتَجاتِ الغريبةِ لعقولِ theoreticians ميزّاتَ حقيقيةَ مِنْ كونِنا. منذ حفر مظلمةِ بحجمِ نجمَ، إذا يَجِدونَ، لا يُمْكن أنْ يُرى، هم يُمْكِنُ فقط أَنْ يُكتَشفوا بتأثيراتِهم الجذبيةِ على الأجسامِ المرئيةِ. ربما الطريق الوحيد للتَفتيش عن حفرة مظلمة أَنْ تَبْحثَ عن ثنائي (ضِعف) نظام لامع الذي فيه نجم مرئي لَهُ رفيقُ غير مرئيُ هائلُ لأسباب مجهولة. (طبقاً للنظريةِ، أيّ جسم ممتاز مَع كتلة أعظم مِنْ حول مرّتين الشمسِ يَجِبُ أَنْ أمّا أراقَ كتلةَ زيادتِه بطريقةٍ ما أَو يُصبحُ في النهاية حفرة مظلمة. ) في 1983 فريق علمي وَجدَ أفضل مرشّحِ حفرة مظلمةِ لحد الآن، في النجمِ الثنائيِ إل إم سي إكس -3 في غيمةِMagellanic الكبيرة. إستنتجَ العلماءَ بأنّ الرفيقَ الغير مرئيَ لإل إم سي مكوّن إكس -3 المرئي لَهُ كتلة أكثر مِنْ تسعة شموسِ، وهكذا بِاحتمال كبير aفرة مظلمة.

في فلكيي 1994 إستعملوا تلسكوب هوبل الفضائي (إتش إس تي) لكَشْف دليلِ الإقتِناع الأولِ بأنّ حفرة مظلمة تَجِدُ. إكتشفوا قرصَ نمو (قرص المادّةِ الغازيةِ الحارةِ) يُحيطُ مركزَ المجرةِ إم 87 بتعجيلِ الذي أشارَ إلى حضورِ جسمِ 2.5 إلى 3.5 بليون مرةِ التي كتلةِ الشمسِ. بحلول الـ2000، إكتشفَ فلكيين حفر مظلمةَ هائلة جداً في مراكزِ العشراتِ المجراتِ ووَجدَ الذي جماهيرَ الحفر المظلمةِ رُبِطتْ بجماهيرِ المجراتِ الأصلِ. تَمِيلُ مجراتُ هائلة أكثر إلى إمتِلاك الحفر المظلمةِ الهائلةِ الأكثرِ في مراكزِهم. تَعَلّم أكثر حول الحفر المظلمةِ المجرّيةِ سَتُساعدُ الفلكيين تَتعلّمُ حول تطورِ المجراتِ والعلاقةِ بين المجراتِ، حفر مظلمة، ونجوم فلكية بعيدة.

في الحالاتِ الأخرى مِنْ النجومِ الهائلةِ تَنهارُ، ضغط أَو إنفجار نووي لا يُوقفُ الإنهيارَ النهائيَ. كنصف قطر مثل هذا التناقصاتِ اللامعةِ، القوة الجذبية في زياداتِها السطحيّةِ. في النهاية نصف قطر النجمِ صغيرة جداً وكتلتُه بشكل كثيف جداً بِحيث لَيسَ حتى ضوءَ يُمْكِنُ أَنْ يَهْربَ من سحبِه الجذبيِ. إنّ النجمَ ثمّ لَمْ يَعُدْ مرئي مِنْ خارج وأَصْبَحَ حفرة مظلمة. إنّ حجمَ الحفرة المظلمةِ نسبيُ إلى الكتلةِ داخله. أي حفرة مظلمة التي تَحتوي كتلةَ شمسِنا سَتَكُونُ حوالي 1.5 كيلومترَ (0.93 mi) في نصفِ القطر. المسألة داخل الحفرة المظلمةِ تُواصلُ الإنْهياَر. العلماء لَيسوا متأكّدينَ الذي يَحْدثونَ إلى هذه المسألةِ، لَكنَّه يَجِبُ أَنْ يَبْقى داخل الحفرة المظلمةِ. هناك قَدْ يَكُون العديد مِنْ الحفر المظلمةِ في مجرتِنا، درب التبّانة، لكن لا شيئ إكتشفَ بدون أدنى شكّ. الفلكيون يَعتقدونَ بأنّهم وَجدوا حفر مظلمةَ مجرّيةَ في المجراتِ الأخرى، بضمن ذلك إن جي سي 4258, إن جي سي 4621، وإم 87.

جسم في الفضاءِ: منطقة في الفضاءِ بمثل هذه السحبِ الجذبيِ القويِ تلك لا مسألةَ أَو طاقةَ يُمْكِنُ أَنْ تَهْربا منه.

الحفر المظلمة تَعتقدُ للتَشكيل عندما تَنهارُ النجومَ في أنفسهم.

ضِعْ حيث أشياءَ تَتِيهُ: مكان أَو شيء الذي فيه أجسام تَختفي ولَمْ يتوقع أن يكون رَأيا ثانيةً

الحفرة المظلمة، جرم سماوي كثيف جداً الذي فُسّرَ للإيجاد في الكونِ. إنّ الحقلَ الجذبيَ حفرة مظلمة قوي جداً بِحيث، إذا الجسمِ كبيرُ بما فيه الكفاية، لا شيء، بضمن ذلك الإشعاعِ الكهرومغناطيسيِ، يُمْكِنُ أَنْ يَهْربَ مِنْ جوارِه. إنّ الجسمَ مُحاطُ مِن قِبل حَدّ كروي، مسمّى أفق، خلال أَيّ ضوءِ يُمْكِنُ أَنْ يَدْخلَ لكن لا يَهْربَ؛ يَبْدو أسودَ كلياً لذا.

الإشعاع الكهرومغناطيسي، موجات طاقةِ أنتجتْ بالتذبذبِ أَو تعجيلِ تهمةِ كهربائيةِ. الموجات الكهرومغناطيسية لَها كلتا المكوّنات الكهربائية والمغناطيسية. الإشعاع الكهرومغناطيسي يُمْكِنُ أَنْ يُرتّبَ في طيف الذي يُمدّدُ مِنْ موجاتِ التذبذب العالي جداً وطولِ موجة قصيرِ إلى التردّد الواطئِ جداً وطولِ موجة طويلِ (يَرى حركةَ موجةِ). الضوء المرئي فقط جزء صغير مِنْ الطيفِ الكهرومغناطيسيِ. في طلبِ نَقْص ترددِ، الطيف الكهرومغناطيسي يَشْملُ أشعة غاما، أشعة سينية صعب وناعم، إشعاع فوق البنفسجي، ضوء مرئي، إشعاع تحت الأحمر، مايكرويف، وموجات راديو.

مايكروسوفت ® Encarta ® 2009. © 1993-2008 شركة مايكروسوفت. جميع الحقوق محفوظة.

 

تسونامى، كلمة يابانية إستعملتْ كالإصطلاح العلمي لموجة بحرِ زلزاليةِ , موجة محيطِ كبيرةِ ولّدتْ بزلزالِ تحت البحرِ. الموجة يُعتقد بأنه كَانتْ قد سُبّبتْ متى قاعَ المحيط يُميّلُ أَو يُعادلُ أثناء الزلزالِ. السبب المحتمل الآخر إنفجارُ ساحقُ أَو بركانيُ تحت البحرُ. يَنْشأُ أكثر tsunamis على طول ما يسمّى بالحلقة الناريّةِ , منطقة البراكينِ والنشاطِ الزلزاليِ، 32,500 كيلومتر (24,000 mi) لمدة طويلة، الذي يُطوّقُ المحيط الهادي. منذ 1819، على سبيل المثال، حوالي 40 tsunamis ضَربَ الجُزُرَ الهاوايةَ.

أي tsunami قَدْ يَجتازُ مِئاتَ الكيلومتراتِ عبر المحيطِ العميقِ، يَصِلُ سرعةَ حوالي 725 إلى 800 كيلومتر بالساعة (450 إلى 500 ميل بالساعةِ). على دُخُول المياهِ الساحليةِ الضحلةِ، الموجة، التي لَرُبَما كَانتْ فقط حوالي نِصْف متر (قدم أَو إثنان) مستوى عالي خارج في البحر، يَبْدأُ بنَمُو فجأة بسرعة. في الوقت يَصِلُ الشاطئَ، هو قَدْ يُصبحُ حائط شاهق مِنْ الماءِ 15 m (50 قدم) عالي أَو أكثر، قادر على التَحْطيم كامل المستوطناتِ الساحليةِ.

Tsunamis خطأً دُعِى الموجات العارمةَ، لَكنَّهم لَيْسَ لهُمْ علاقة بالنمطُ النهاريُ للمستوى العالي والجزرِ. مثل هذه الموجاتِ، على أية حال، بالتمازج مع الظواهرِ الأرصاديةِ، يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ تدميرية أيضاً أحياناً.

 

الزلزال، إهتزازات أنتجتْ في قشرةِ الأرضَ عندما صخورَ في أي إجهادَ مطاطيَ يُعزّزُ فجأة تمزيقَ، وبعد ذلك عودة إلى الحالة الطبيعية. الإهتزازات يُمْكِنُ أَنْ تَتراوحَ مِنْ ملحوظِ بالكاد إلىcatastrophically تدميري. الزلازل يُمْكِنُ أَنْ تُصدرَ آلافَ طاقةِ الأوقاتِ أعظمِ مِنْ القنبلة الذرّيةِ الأولى في العالمِ.

ستّة مِنْ أنواعِ موجاتِ الإهتزاز مُوَلَّد في العمليةِ. إثنان يُصنّفُ بينما جسم يُلوّحُ — ذلك، يُسافرونَ خلال داخلِ الأرضَ — والأخرى الأربعة موجاتَ سطحيّةَ. إنّ الموجاتَ ميّزتْ أبعد بأنواعِ حركاتِ يَمْنحونَ لهَزّ الجزيئاتِ. إنتخابات أَو موجات compressional (بي موجات) يُرسلانِ الجزيئاتَ تَتذبذبُ ذهاباً وإياباً في نفس الإتّجاهِ كالموجات تُسافرُ، بينما موجات قصِّ ثانويةِ أَو مستعرضةِ (إس موجات) تَمْنحُ إهتزازاتَ عموديةَ إلى إتّجاهِهم مِنْ السفرِ. بي تَسِيرُ موجاتُ بسرعة سُرَعَ أعلى دائماً مِنْ إس تُلوّحُ، لذا حينما زلزال يَحْدثُ، بي موجات الأولى لوُصُول وكَوْن مسجّلاً في محطاتِ البحثِ الجيوفيزيائيةِ في كافة أنحاء العالم.

 

البركان أو شَقّ أَو منفس خلال الذي ذابا مادّةَ الصخرةِ، أَو حمم بركانية ذائبة، وتَنفجرُ الغازاتَ مِنْ داخلِ الأرضِ إلى سطحِها، وlandform الذي يُنتَجُ كنتيجة لهذا الإنفجارِ. يَشتقُّ "بركانُ" الكلمةَ مِنْVulcano، أحد جُزُرِ Lipari البركانية في البحر الأبيض المتوسطِ، والمكان حيث، طبقاً لعِلْمِ الأساطير الرومانيِ، فولكان، إله النارِ، أبقىَ كورَ حداده. العمليات التي تَخْلقُ البراكينَ والتراكيبَ البركانيةَ الأخرى يَدْعوانِ volcanism أَو vulcanism.

كlandforms، براكين مُشَكَّلة بتوديعِ الحمم البركانية الذائبةِ التي تَتدفّقُ أَو مَقْذُوفُ، عادة مِنْ واحد أَو عِدّة منافس دائرية، كمادّة مائعة أَو صلبة. الحمم البركانية الذائبة المائعة المعروفة بالحممِ عندما تَصِلُ سطحَ الأرضَ؛ المادّة الصلبة — صنّفَ كغبار، رماد، نفايات، وإعتِماد قنابلِ على الحجمِ والشكلِ — يُدْعَيانِ tephra. البراكين التي تُشكّلُ المنافسَ الدائريةَ المستديرةَ المعروفة بالبراكينِ المركزيةِ؛ إنّ الفَمَّ شبهَ طشتَ المنفسِ المعروف بالحفرةِ. أكثر البراكينِ تَمِيلُ إلى أن يكون مخروطيةَ في الشكلِ؛ البعض، على أية حال، تراكيبَ أكبرَ كثيرةَ بالإنحدار القليلِ جداً. يَغطّي الكثيرُ في أغلب الأحيان يُربّعونَ الكيلومتراتَ، هم المعروفون ببراكينِ الدرعِ.

 

تُناقشُ هذه المقالةِ الأمريكيةِ العلميةِ ما تَحْدثُ في الوقتِ بين عدوى خلية وظهور الفيروساتِ الجديدةِ. يَقترحُ سلوكُ bacteriophages بِأَنَّ هذه المرحلةِ تَتضمّنُ مفهوم جديد: provirus.

 

دورة حياة فيروس

إغلقْ عيونَكَ ونظرتَكَ. الذي رَأيتَ في باديء الأمر هناك لا أكثر؛ وما أنت سَتَرى قادمة لحدّ الآن لَمْ تَجيءُ إلى الحياةِ. — ليوناردو da Vinci

 

نحن يُمْكِنُ أَنْ نُطبّقَ هذه الكلماتِ بشكل ملائم جداً إلى فيروس — مِنْ نوعِ إصابة البكتيريا المعروف بbacteriophage. عندما a phage جزيئة تَدْخلُ خلية، يَفْقدُ قوَّتَه المعديةَ وهويتَه كجزيئة. عموماً مدخله إلى الخليةِ مَتْليةُ خلال 15 دقيقة أَنْ في السّاعة بظهورِ جيل جديد مِنْ جزيئاتِ الفيروسِ المعديةِ. أحياناً، على أية حال، ليس هناك حدث باثولوجي فوري. المادّة الوراثية للفيروسِ التي عَبرتْ إلى الخليةِ تَندمجُ مع المادّةِ الوراثيةِ للخليةِ بنفسها. بالقيام بذلك هو مُحَوَّلُ إلى الشّيء الذي سُمّى “provirus, ”معنى قبل الفيروسِ. أيام أَو سَنَوات بعدئذ provirus قَدْ تُطوّرانِ فجأة إلى الفيروسِ والبكتيريا يُسبّبانِ مجموعة جزيئاتِ الفيروسِ.

 

يَحتاجُ التعبيرُ provirus بَعْض التفسيرِ. التعبير "proman" لا يَستدعى فكرةَ بيض إنساني، الذي منه يُطوّرُ الجنس البشري دائماً، لكن بالأحرى بأنَّ سلفِ تطوّريِ مِنْ الرجلِ الذي يَجِبُ أَنْ يَمْرَّ بتحويل وراثي أَنْ يُصبحَ رجلَ. أي provirus قَدْ ربما يُقابلُ سلفَ تطوّريَ فيروس. لَكنَّه أيضاً أكثر مِنْ ذلك.

 

قبل مُهَاجَمَة مسألةِ طبيعةِ proviruses، نحن يَجِبُ أَنْ نَعْرفَ شيءَ حول الفيروساتِ بأنفسهم. ما فيروس؟ نحن سَنَحْذفُ مِنْ مُناقشةِ القضيةِ المُنَاقَشةِ الكثيرةِ بالنسبة إلى فيروسات تَعِيشُ الكائنات الحية أَو لَستُ؛ قلقنا أَنْ يَكتشفَ هكذا يَختلفونَ عن الكائنات الحية "الطبيعيةِ" مِنْ عالمِ microbiologist. إنّ الخاصيتين التي عادة يُعْتَقَد بأنَّه تُعرّفانِ الفيروساتَ حجمَهم الصغيرَ جداً والحقيقة بإِنَّهُمْ يُمْكِنُ أَنْ يُضاعفوا فقط داخل معيشة الخلايا — يَتطلّبونَ عادة نوع معيّن مِنْ مضيّفِ الخليةِ. لكن لتَعَلّم أكثرِ حول خواصِهم دعنا نَتجاوزُ هذا التعريفِ ويُقارنونَ الفيروساتَ بالوحداتِ الحيويةِ الصغيرةِ الأخرى.

 

أولاً، كَيفَ يَختلفُ فيروسُ عن خلية؟ أكثر الخلايا قادرة على إعادة إنتاج أنفسهم: يَمتلكونَ المادّةَ الوراثيةَ التي قاعدةُ الوراثةِ والأدواتِ الضروريِ لتَركيب كتلِ البناء الضروريةِ ولتَنظيم هذه إلى تركيب مثل أنفسهم. نحن يُمْكِنُ أَنْ نَرى ثلاثة إختلافاتِ مهمةِ بين خلية وفيروس، يَأْخذُ bacteriophage كفيروس مثالي: (1) بينما خلايا تَحتوي كلا حامض desoxyribonucleic (دي إن أي) وحامضribonucleic (آر إن أي)، يَحتوي phage فقط دي إن أي؛ (2) بينما خلايا مُعَادة إنتاج مِنْ جوهرياً كُلّ ناخبونهم , bacteriophage مُعَاد إنتاجُ مِنْ حامضِه النوويِ؛ (3) بينما خلايا قادرة على نَمُو ولتَقسيم، جزيئة الفيروسَ في حد ذاته غير قادرة على نَمُو أَو للمُرور بالإنفلاقِ. الفيروسات الجرثومية مَا أنتجتْ مباشرة بقسمِ فيروسِ حاليِ؛ دائماً هم مُشَكَّلون بمنظمةِ المادّةِ أنتجتْ في خليةِ المضيّفَ.

 

القادمة نحن يَجِبُ أَنْ نَعتبرَ سواء الفيروساتَ تَحْملُ أيّ تشابه إلى الجزيئاتِ ضمن خلية، دَعا خصوصاً الجزيئاتَ plasmagenes. هنا إختلافات أقل سهلة للإيجاد. النظرية إقترحتْ بأنّ الفيروساتِ قَدْ تَبْدأُ كما بُدّلتْ plasmagenes. لَكنَّنا نَعْرفُ بأنّ البعضِ plasmagenes (ومثال على ذلك: -،chloroplasts للنباتاتِ الخضراءِ) يُمْكِنُ أَنْ يَنْموَ ويُقسّمَ. علاوة على ذلك , plasmagenes لَيستْ مسبّبة المرضَ أَو قاتلةَ إلى الخليةِ، كجزيئات فيروسِ. دعنا فقط مُلاحظة، في الوقت الحاضر، ذلك لا شيءِ الذي يَشْبهُ bacteriophage في ملكياتِه أو دورةِ حياته أو شكلِه أَو منظمتِه وُجِدا في الخلايا الطبيعيةِ.

 

دعنا نَعتبرُ السلوكَ الغريبَ الآن الفيروسِ. إنّ جزيئةَ الفيروسَ في حد ذاته فقط البِداية ونهايةُ دورة حياة. وظيفته الفسلجية الوحيدة أَنْ تَحْصلَ على دخولِ مادّةِ الفيروسَ الوراثيةَ إلى خليةِ المضيّفَ. بَعْدَ أَنْ هذا يَحْدثُ، الذي بقايا الفيروسِ مجردة مِنْ القوَّةِ المعديةِ. يَتْلي هناك مرحلة زراعية التي فيها الناخبون المعيّنون للفيروساتِ الجديدةِ تُنتجُ. أخيراً هؤلاء الناخبين مُنظَّمون إلى جزيئاتِ الفيروسِ، الذي مُحرّرون مِن قِبل lysis (حلّ) الخليةِ. تَأْخذُ العمليةُ الكاملةُ عادة مِنْ 15 إلى 60 دقيقةِ.

 

لكن فيروس جرثومي قَدْ يُضاعفُ في الطريقِ الآخرِ، وهذا حيث يَدْخلُ provirus الصورة. بشكل عادي حامض الفيروسَ النوويَ عَبرَ إلى خلية يَمْضي فوراً لمُضَاعَفَة ولتَركيب مادّةِ البروتينِ المعيّنةِ لجزيئاتِ phage جديدة. أحياناً، على أية حال، الحامض النووي قَدْ يَرْسو في كروموسوم جرثومي ويَتصرّفُ وكأنه كَانتْ ناخب طبيعي مِنْ الخليةِ. يَتصرّفُ كجين جرثومي، أَنْ يُضاعفَ في كُلّ قسم جرثومي وأرسلَ إلى كُلّ بكتيريا بنتِ. هذا الذي نَتّصلُ provirus. هو فيروس محتمل؛ هو قَدْ يُسبّبُ جزيئاتِ الفيروسِ في النهاية. في هذه الأثناء يَستمرُّ النسلُ الجرثومي بنَمُو وتَقسيم على نحو طبيعي بكتيريا، وتُنتجُ كُلّ بكتيريا بنتِ سُلالةً قادرة على الفيروساتِ المنتجةِ. بكلمة أخرى، القدرة لإنْتاج الفيروساتِ مُدَامةُ داخل البكتيريا؛ لا عدوى جديدةَ من الخارج مطلوبةُ.

 

البكتيريا التي تَحتوي proviruses تَدْعو lysogenic. عندما عدد صغير مثل هذه البكتيريا تَتوقّفُ، لا جزيئاتَ معديةَ يُمْكِنُ أَنْ تُوْجَدَ. هذا يَعْني بأنّ provirus لَيسَ معديَ. ورغم ذلك في كُلّ سكان كبير هؤلاء البعضِ البكتيريا يَبْلغونَ جزيئاتَ bacteriophage تَظْهرُ. من وَقتٍ لآخَرَ بكتيريا في مثل هذه الثقافةِ تَختفي فجأة، وحوالي 100 جزيئاتَ phage تَظْهرُ. إحتمال a lysogenic بكتيريا التي تُسبّبُ فيروساتِ آنياً تَتفاوتُ مِنْ 1/100 إلى 1/100,000. في بَعْض الأنظمةِ، الإحتمال مستقلُ على ما يبدو مِنْ العواملِ الخارجيةِ؛ هو لا يُمْكن أنْ يُعدّلَ. في أنظمةِ إنتاجِ lysogenic phage أخرى قَدْ تُبْدَأُ عند الرغبة بإقْناع الوكلاءِ، مثل الأشعة السينيةِ، أشعة فوق البنفسجية، خردل نتروجينِ وموادِ أخرى — جميعها معروفة لِكي يَكُنّ قادرة على التغيرِ المنتجِ. ضمن 30 إلى 60 دقيقةِ بعد التعرّضِ إلى إحدى هؤلاء الوكلاءِ، عملياً كُلّ فيروساتِ منتجِ البكتيريا وlyse.

 

كَيفَ بكتيريا lysogenic تُنتجُ الفيروساتَ؟ قبل مُنَاقَشَة هذا السؤالِ الذي نحن يَجِبُ أَنْ نَعْرفَ أكثر حول proviruses. نحن مَميلون لإعتِقاد الذي proviruses ظَهرَ أصلاً كmutants للجيناتِ الجرثوميةِ الطبيعيةِ. مهما أصلهم، يَبْدو خزانَ الفيروساتِ الجرثوميةِ لِكي يَكُونَ بكتيريا حَمْل provirus.هذه البكتيريا لَرُبَما أدامتْ provirus، بمعنى آخر، القدرة الوراثية لإنْتاج الفيروسِ، لآلاف عديدة من سَنَواتِ.

 

دراسة بكتيريا lysogenic أدّتْ إلى تُوضّحُ صورةَ provirus. على ما يبدو هو لا يَحتوي بروتينَ فيروسِ، لبكتيريا lysogenic لا يُسبّبُ إنتاجَ الأجسام المضادةِ المعيّنةِ إلى بروتينِ phage في الحيواناتِ التجريبيةِ. هو مغريُ لذا لتَصَوُّر provirus كجزيئة كبيرة مِنْ الحامضِ النوويِ. ثانياً،provirus يُرتَبطُ بشخص وراثي مُتَأَكِّد مِنْ البكتيريا وواقعُ في موقع معيّن على كروموسوم جرثومي. ثالثاً، إثنان proviruses ذو علاقة جينياً في بكتيريا قَدْ تُعبّرُ وتُعيدُ توحيد. الرُبع , a lysogenicبكتيريا محصّنة ضدّ العدوى مِن قِبل a phage تَعلّقتْ جزيئةُ بجينياً إلى provirusها، مع بإِنَّهُ يُمْكِنُ أَنْ يُقْتَلَ بphage غير مرتبط. يَبْقى طالما provirus في تلك الحالةِ , a superinfecting phage ذو علاقة جينياً غير قادر على التَطوير إلى phage. أخيراً، الحضور المجرّد لprovirusقَدْ يُعدّلُ ملكياتَ بكتيريا: هو قَدْ يَهِبُ بَعْض البكتيريا بالقدرةِ لإنْتاج سمّ التي هم لا يَستطيعونَ أَنْ يَجْعلوا ما عدا ذلك، أَو هو قَدْ يُغيّرُ الظهورَ المثاليَ للمستعمراتِ الجرثوميةِ. تَحْدثُ الأشياءُ كما لو أنَّ provirusأمّا يَحْملُ جين معيّن أَو يُعدّلُ الجيناتَ الجرثوميةَ المجاورةَ. مِنْ كُلّ هذه البياناتِ التي هي قَدْ تُستَنتجُ بأنّprovirus مادّةُ الفيروسِ الجرثوميِ الوراثيةِ، يَتّجهُ إلى موقع معيّن في البكتيريا ومسؤولة عن مناعة جرثومية معيّنة.

 

الآن من الصعب تَخَيُّل بِأَنَّ هذه المناعةِ فقط بسبب حضورِ provirus. أي جزيئة لا تَستطيعُ مُمَارَسَة عمل معيّن بحضورِه المجرّدِ. الطريق الوحيد الذي provirus يُمْكِنُ أَنْ يَجْعلَ البكتيريا منيعَ — تلك، يَمْنعُ ضربَ محتل فيروسِ — بتَعديل أَو المَنْع نشاط معيّن مِنْ البكتيريا ضروريِ لتلك إعادةِ الإنتاج. وprovirus يُمْكِنُ أَنْ يَعمَلُ هذا الوحيدِ إذا هو حاضر في موقع معيّن. في واقع الامر، نحن يُمْكِنُ أَنْ نُفسّرَ كُلّ ملكيات proviruses ومِنْ بكتيريا lysogenic بالفرضيةِ التي provirus المادّةُ الوراثيةُ للفيروسِ رَستْ في موقع مُعطى في البكتيريا. المادّة الوراثية لفيروسِ إصابة يُصبحُ a provirus عندما ولأن يُصبحُ حَدّاً في ذلك الموقعِ إلى مُستقبِل معيّن، الذي يُعدّلُ المادّةَ. هو ثمّ يَعطي مناعةَ البكتيريا ضدّ جزيئاتِ الإصابة ذات العلاقةِ جينياً. وكيل إقْناع مثل الأشعةِ فوق البنفسجيةِ تُحطّمُ المناعةَ لأن تُزيحُ المادّةَ الوراثيةَ للفيروسِ مِنْ موقعِها المعيّنِ.

 

لوقت طويل virologists ركّزَ على جزيئةِ الفيروسَ بنفسه. رغم ذلك الجزيئة فقط مقدمة إلى العدوى. أثناء الجزءِ الأطولِ والأكثر أهميةً لدورةِ الحياة، المرحلة المسبّبة المرض في خلية، لا جزيئةَ فيروسِ حاليةُ. في واقع الامر، إختفاء جزيئةِ الفيروسَ الشرط الضروري لتطويرِ الأذى الخلويِ. في الحقيقة، هناك حالات التي فيها كُلّ البكتيريا في a lysogenic سكان تَمُوتُ بالرغم من أن قليل جداً منهم تُنتجُ جزيئاتَ bacteriophage؛ إنّ الخلايا مقتولة مِن قِبل تطوير معيوب لproviruses بَدأَ مِن قِبل وكيلِ إقْناع. واحد يُمْكِنُ أَنْ يَتخيّلَ حتى شرط الذي فيه إحتمال الفيروسِ أبداً ظُهُور سَيَكُونُ صغيرَ بشكل لانهائي، بمعنى آخر، غائب عملياً. تَحْملُ بَعْض البكتيريا في الحقيقة جين الذي يُمْكِنُ أَنْ يَبْدأَ تأليفَ بروتين قاتل إلى أنفسهم. لكن تلك قصّةُ أخرى.

 

الأحيائيون كَانوا مُنذُ فترة طويلة مُتَعودون على يَعتقدوا مِنْ الموتِ من ناحية الدمارِ أَو تعديلِ بَعْض التركيبِ الحيويِ. نحن أقل مِلنَا لإعتِبار خلايا حيّة كحَمْل بذورِ دمارِهم الخاصِ، أَو الإحتمال بأنّ الوكلاءِ القاتلينِ قَدْ يَقْتلونَ في أكثر مِنْ طريق واحد. على سبيل المثال، يُصوّرُ بالأشعّة أحياناً قتلَ بتَحْطيم التراكيبِ الضروريةِ، لَكنَّهم قَدْ يُحطّمونَ أيضاً خلية بإقْناع الجين لإبْداء قوتها الكامنةِ القاتلةِ. هذه القوة الكامنةِ أحياناً القوَّةُ أَنْ تَبْدأَ تأليف جديد الذي قَدْ أو قَدْ لا يَنتهي في جزيئاتِ الفيروسِ.

 

إلى أيّ مَدى الظواهر مُعْلن في البكتيريا صحيحِ للكائنات الحية الأعلى؟ هَلْ يُمْكِنُ أَنْ حيوان أَو يَزْرعَ الخلايا تُديمَ proviruses؟ هَلْ أمراض البعضِ الفيروسيةِ للرجلِ التي نتيجةِ تنشيطِ a provirus؟ هَلْ مناعة إلى أمراضِ الفيروسِ سَتُوضّحُ من ناحية proviruses؟ هَلْ النتائج التي تَتعلّقُ بlysogeny لَها أيّ تَأثير على سرطانِ؟ دعنا نَتذكّرُ بأنّ وكلاءَ الإقْناع الذي يُمْكِنُ أَنْ يُسبّبواproviruses للتسبّب الفيروساتِ كُلّ لَيسَ فقط mutagenic لكن أيضاً carcinogenic —إشعاعات، خردل نتروجينِ وهكذا. هو في الحقيقة يَغري للتَنظير الذي carcinogens قَدْ يُقنعُ خبثَ ببَدْء تشكيلِ تركيب باثولوجي مِنْ proviruslike مادّة. العديد مِنْ الحقائقِ لمصلحة الفرضيةِ التي يَبْدأُproviruses بَعْض الأمراضِ الحيوانيةِ، لكن المشكلةَ لا يُمْكن أنْ يُناقشَ ضمن حدودِ هذه المقالةِ. يكفي القول بأنّ هذه، على أية حال , فرضية عاملة.

 

حاولتُ تَلخيص مفهومِ provirus، لتَحليل علاقاتِه بمفهومِ الخليةِ والفيروسِ ولتَشويف تأثيرِ المعرفةِ المُكتَسَبةِ حديثاً على مفاهيمِنا مِنْ المرضِ الخلويِ. إنّ القاسم المشتركَ مِنْ المراحلِ المُخْتَلِفةِ لدورةِ حياة فيروس المادّةُ الوراثيةُ — الحامض النووي — الذي قَدْ يَجِدُ في ثلاث ولاياتِ: معدي , proviralوزراعي. في كافة أنحاء هذه الولاياتِ الثلاث التي تَبْقى المادّةَ الوراثيةَ cssentially نفس على ما يبدو في التركيبِ، لَكنَّه يَتغيّرُ بشكل جذري في القوى الكامنةِ والسلوكِ الديناميِ. جزيئة الفيروسَ، الناتج النهائي مِنْ المرحلةِ الزراعيةِ، جزيئة nucleoprotein خامدة، غير قادر على نَمُو أَو للتَقسيم. provirus حامضُ نوويُ متكاملُ، الذي يَتصرّفُ مثل جين ويُضاعفُ مثل جيناتِ المضيّفَ. لا جزيئة الفيروسَ ولا provirus مسبّب المرضُ بحدّ ذاته؛ ملكيتهم المسبّبة المرض فقط إمكانيةُ. إنّ المرحلةَ المسبّبة المرضَ الوحيدةَ للفيروسِ المرحلةُ الزراعيةُ، خلالها الحامض النووي الفيروسي المعيّن يُضاعفُ وخلاله البروتين الفيروسي المعيّن مُرَكَّبُ. تَحْدثُ الأشياءُ كما لو أنَّ تأليف البروتينِ مسؤول عنpathogenicity.

 

يُنتجُ provirus provirus؛ هو طلبُ. تُنتجُ الجزيئةُ الزراعيةُ جزيئاتُ فيروسِ ومرض المضيّفِ؛ هي فوضى. جزيئة الفيروسَ لا تُنتجُ أيّ شئَ؛ هي جزيئةُ محافظةُ جداً — غياب أيّ نشاط، بمعنى آخر، نوع مِنْ طلبِ. هكذا الفيروس تناوبُ الطلبِ والفوضى.

 

كنتيجة، تقديمي مِنْ الموضوعِ قَدْ يَبْدو لخبطَ بعض الشّيء. لهذا أنا قرّرتُ إعتِذار، عندما صادفتُ رسالةً غير منشورةَ التي مارتن دي Barcos، آبوت للقدّيسِ Cyran، كَتبَ إلى الأمِ أنجيليك في 1652: “ يَسْمحُ لي لإخْبارك بأنَّ ك تَكُونُ خاطئ للإعتِذار عن فوضى حديثِكَ وأفكارِكَ، لأن، إذا هم كَانوا ما عدا ذلك، أشياء لَنْ بالترتيب، خصوصاً لشخص الذي يَعُودُ إلى مهنتِكَ. حيث أنّ هناك حكمة التي حماقةُ أمام الله، هناك أيضاً طلب الذي فوضى، وفي النتيجةِ، هناك حماقة التي حكمةُ وفوضى التي القاعدةُ الحقيقيةُ. ” هذا أنْ يَكُونَ بالضبط حالة الفيروسَ، قرّرتُ أَنْ لا أَعتذرَ.

 

فيروس (عِلْم أحياء) (لغة لاتينية، "سمّ" )، أيّ عدد مِنْ الكياناتِ العضويةِ تَتضمّنُ ببساطة مِنْ المادّةِ الوراثيةِ أحاطتْ مِن قِبل  معطف وقائي. "فيروس" التعبيرَ كَانَ إستعملَ أولاً في 1890 s لوَصْف الوكلاءِ الذي سبّبَ الأمراضَ لكن كَانتْ أصغر مِنْ البكتيريا. لوحده فيروس شكل بلا حياة، لكن ضمن معيشة خلايا الذي هو يُمْكِنُ أَنْ يُضاعفَ العديد مِنْ الأوقاتِ ويَآْذي مضيّفَه في العمليةِ. مِئات سببِ الفيروساتِ المعروفِ تشكيلة واسعة من الأمراضِ في البشرِ، حيوانات أخرى، حشرات، بكتيريا، ونباتات (تَرى أمراضَ الحيواناتِ).

وجود الفيروساتِ أُسّسَ في 1892، عندما عالم روسي Dmitry آي . Ivanovsky إكتشفَ جزيئاتَ مجهريةَ لاحقاً المعروفة بفيروسِ تبغَ الفسيفسائيَ. فيروس الاسمَ قُدّمَ إلى هذه الجزيئاتِ المعديةِ في 1898 مِن قِبل عالمِ النبات الهولنديِ Martinus دبليو . Beijerinck. بعد سَنَوات قليلة، فيروسات وُجِدتْ النَمُو في البكتيريا؛ هذه الفيروساتِ لُقّبتْ bacteriophages. ثمّ، في 1935، بلورَ المتخصص في الكيمياء الحيويةَ الأمريكيَ ويندل ميريديث ستانلي فيروس تبغِ الفسيفسائيِ وشوّفَ بأنّه وحيدةُ مركّبةُ مِنْ المادّةِ الوراثيةِ دَعا حامضَ ribonucleic (آر إن أي) وغطاء بروتينِ. في تطويرِ الأربعيناتَ مِنْ مجهرِ الألكترونَ جَعلَ visualization للفيروساتِ محتملِ للمرة الأولى. هذا تُلِى بتطويرِ الطاردات المركزية السريعةِ يُستَعملُ لتَركيز وتَنْقِية الفيروساتِ. دراسة الفيروساتِ الحيوانيةِ وَصلتْ نقطة تحوّل رئيسية في الخمسيناتِ بتطويرِ الطرقِ لتَثقيف الخلايا التي يُمْكِنُ أَنْ تَدْعمَ جوابَ فيروسِ في أنابيبِ الإختبار. الفيروسات العديدة إكتشفتْ بعد ذلك، وفي الستّيناتِ والسبعيناتِ جداً حُلّلتَا لتَقْرير خصائصِهم الطبيعيةِ والكيميائيةِ.

الخصائص

 

الفيروسات طفيليات مجهريةَ فرعيةَ خلويةَ التي تَشْملُ أمّا آر إن أي أَو حامض deoxyribonucleic (دي إن أي) — أَبَداً كلا — زائد معطف وقائي مِنْ البروتينِ أَو مِنْ البروتينِ إندمجا مع lipid أَو مكوّنات كربوهيدراتِ. إنّ الحامضَ النوويَ عادة جزيئة وحيدة، أمّا singly أَو محصور مضاعفاً. بَعْض الفيروساتِ، على أية حال، لَرُبَّما لَهُ حامضُ نوويُ ذلك مقطّعُ إلى إثنان أَو قِطَعِ أكثرِ. إنّ صَدَفَةَ البروتينَ تُعَيّنُ capsid، والبروتين subunits مِنْ capsid يَدْعو capsomeres. سوية هذه يُشكّلُnucleocapsid. الفيروسات الأخرى لَها ظرفُ إضافيُ الذي يُكتَسبُ عادة بينما يَتبرعمُnucleocapsid مِنْ خليةِ المضيّفَ. إنّ جزيئةَ الفيروسِ الكاملةِ تُدْعَى virion. الفيروسات طفيليات خلويةَ ملزمةَ؛ ذلك، جوابهم يُمْكِنُ أَنْ يَحْدثَ فقط في بشكل نشيط تَأْييض خلايا. خارج معيشة الخلايا، فيروسات تَجِدُ كmacromolecules خامد (جزيئات كبيرة جداً).

تَتفاوتُ الفيروساتُ إلى حدٍّ كبير في الحجمِ والشكلِ. ثلاث مجموعاتِ هيكليةِ أساسيةِ تَجِدُ: isometric؛ القضيب شكّلَ أَو طوّلَ؛ وشبه الدعموص، مَع الرئيسِ والذيلِ (كما في البعضِ bacteriophages).إنّ الفيروساتَ الأصغرَ icosahedrons (مضلّعات ذات أضلاع 20) الذي يَقِيسُ حوالي 18 إلى 20nanometres عريض (مليون a ملليمتر = 1 nanometre). إنّ الفيروساتَ الأكبرَ قضيبَ شكّلَ. بَعْض الفيروساتِ على هيئةِ قضيبَ قَدْ يَقِيسُ عِدّة ميكرونات في الطولِ، لَكنَّهم ما زالوا عادة أقل مِنْ 100 nanometres في العرضِ. هكذا، أعراض حتى الفيروساتِ الأكبرِ تحت حدودِ قرارِ المجهرِ الخفيفِ، التي تُستَعملُ لدِراسَة البكتيريا والكائنات الحيّة المجهرية الكبيرةِ الأخرى.

العديد مِنْ الفيروساتِ بالتركيبِ الداخليِ الحلزونيِ لَهُ أغطيةُ خارجيةُ (مَعروفة كذلك بِالظروفِ) متكوّنة من البروتين الشحمي أَو البروتين السكّري، أَو كلا. هذه الفيروساتِ تَبْدو كرويةَ تقريباً أَو في الأشكالِ الأخرى المُخْتَلِفةِ، وهم يَتراوحونَ مِنْ حوالي 60 إلى أكثر مِنْ 300 nanometres في القطرِ. الفيروسات المعقّدة، مثل البعضِ bacteriophages، لَهُ الرؤوسُ وذيل أنبوبي، الذي يَرْبطُ ببكتيريا المضيّفِ. إنّ فيروساتَ داء الزهري من الطابوق شكّلتْ ولَها تركيب بروتينِ معقّدِ. فيروسات داء الزهري والمركّبَ إستثناءاتَ، على أية حال؛ أكثر الفيروساتِ لَها شكل بسيط.

الجواب

الفيروسات لا تَحتوي الإنزيماتَ والبوادرَ الأيضيةَ ضروريَ للجوابِ الذاتيةِ. هم يَجِبُ أَنْ يَحْصلوا على هؤلاء مِنْ خلايا المضيّفَ التي يُصيبونَ. الجواب الفيروسي، لذا، عملية التأليفِ المنفصلِ للمكوّناتِ الفيروسيةِ وجمعيةِ هذه إلى جزيئاتِ الفيروسِ الجديدةِ. يَبْدأُ الجوابُ عندما فيروس يَدْخلُ الخليةَ. إنّ معطفَ الفيروسَ مُزَالُ بالإنزيماتِ الخلويةِ، ويَتّصلُ الفيروسَ آر إن أي أَو دي إن أي مَعribosomes (أعضاء خليةِ الذي يُركّبانِ البروتينَ) داخل الخليةِ. يُوجّهُ هناك الفيروسُ آر إن أي أَو دي إن أي تأليف البروتينِ حدّدَ بالحامضِ النوويِ الفيروسيِ. إنّ الحامضَ النوويَ يُضاعفُ نفسه، والبروتين subunits يُشكّلُ المعطفَ الفيروسيَ مُرَكَّب. فيما بعد، المكوّنان مُجمّعان إلى فيروس جديد. إصابة الفيروسِ واحد يُمْكِنُ أَنْ تُسبّبَ آلافِ فيروساتِ السُلالةِ. بَعْض الفيروساتِ مُصدَرة بدمارِ الخليةِ المُصَابةِ. الآخرون مُصدَرون بالتَبَرْعُم خلال أغشيةِ الخليةِ ولا يَقْتلونَ الخليةَ. في بَعْض الحالاتِ، إصابات "صامتة" — تلك، فيروسات قَدْ تُضاعفُ ضمن الخليةِ لكن لَنْ تُلحقَ أي أضرارِ خليةِ واضحةِ.

إنّ فيروساتَ آر إن أي تحتوي على فريدة بين أنظمةِ replicative في ذلك آر إن أي يُمْكِنُ أَنْ يُضاعفَ نفسه بشكل مستقل دي إن أي. في بَعْض الحالاتِ، آر إن أي يُمْكِنُ أَنْ يَشتغلَ بينما رسول آر إن أي (يَرى عِلْمَ وراثة)، يُضاعفُ نفسه بشكل غير مباشر يَستعملَ ribosomal الخلية وأنظمة البادرةِ الأيضيةِ. في الحالاتِ الأخرى، تَحْملُ فيروساتَ آر إن أي ضمن المعطفِ إنزيمَ معتمد على آر إن أي الذي يُوجّهُ تأليفَ فيروسِ آر إن أي. البعض آر إن أي فيروسات، التي جاءتْ لِكي تَكُونَ المعروفة بالفيروسات العكسية، قَدْ يُنتجُ إنزيمَ الذي يُمْكِنُ أَنْ يُركّبَ دي إن أي مِنْ جزيئةِ آر إن أي. دي إن أي هكذا شكّلَ ثمّ يَفْعلُ كالمادّةِ الوراثيةِ الفيروسيةِ.

تَختلفُ الفيروساتُ الجرثوميةُ والفيروساتُ الحيوانيةُ بعض الشّيء في تفاعلِهم بسطحِ الخليةَ أثناء عدوى. “ تي حتى ” bacteriophage الذي يُصيبُ البكتيريا Escherichia كولاي، على سبيل المثال، يَرْبطُ بالسطحِ أولاً ويَحْقنُ دي إن أي ه مباشرة إلى البكتيريا. لا إمتصاصَ وغيرَ طلاء يَحْدثُ. إنّ الأحداثَ الأساسيةَ لجوابِ الفيروسِ، على أية حال، نفس بَعْدَ أَنْ يَدْخلُ الحامضَ النوويَ الخليةَ.

فيروسات في الطبِّ

 

الفيروسات تُمثّلُ تحدي رئيسي إلى العِلْمِ الطبيِ في مُقَاتَلَة الأمراضِ المعديةِ. يُسبّبُ الكثيرُ الأمراضَ التي مِنْ الأهميةِ الرئيسيةِ إلى البشرِ وذلك إستثنائية في تنويعِهم.

مُتضمّن بين الأمراضِ الفيروسيةِ الزكام العادي، الذي يُؤثّرُ على ملايينِ الناسِ كُلّ سَنَة. الأمراض الفيروسية الأخرى مهمة لأنهم قاتلون كثيراً. تَتضمّنُ هذه الأمراضِ داءَ كلب، حمّى نازفة، إلتهاب دماغ، شلل أطفال، وحمى صفراء. أكثر الفيروساتِ، على أية حال، يُسبّبُ الأمراضَ التي تَخْلقُ المضايقةَ الحادّةَ عادة فقط مالم المريض يُطوّرُ تعقيداتَ جدّيةَ مِنْ الفيروسِ أَو مِنْ عدوى جرثومية. البعض مِنْ هذه الأمراضِ إنفلونزا، حصبة، نكاف، لطمات حمى (مَعروفة كذلك بِحَلأِ البسيطةِ)، جُديري ماء، ألواح (مَعروفة كذلك بِحَلأِ zoster)، أمراض تنفسية، إسهال حادّ، ثآليل، وإلتهاب كبد. ما زالَ آخرين، مثل الحصبة الألمانيةِ (مَعروفة كذلك بِالحصبة الألمانيةِ) فيروس وcytomegalovirus، قَدْ يُسبّبُ حالاتَ الشذوذ أَو الموتَ الجدّيَ في الأطفالِ الغير مولودينِ. مرض نقص المناعة المكتسب (الأيدز) سببه فيروس عكسي. فقط فيروسان عكسيان تَرتبطانِ بشكل صريح بأمراضِ السرطان الإنسانيةِ (تَرى لوكيمياً وإتش تي إل في)، لكن البعضَ papilloma أشكال فيروسِ مشكوك فيها. الدليل المتزايد أيضاً يُشيرُ بأنّ الفيروساتِ الأخرى قَدْ تُشتَركُ في بَعْض أنواعِ السرطانِ وفي الأمراضِ المُزمنةِ مثل تصلّبِ الأنسجة المتعدّدِ والأمراضِ الإنحلاليةِ الأخرى. البعض مِنْ الفيروساتِ تَأْخذُ وقت طويل لتسبّب المرضِ؛ kuruومرض Creutzfeldt يعقوب، كلا الذي منه يُحطّمُ الدماغَ بشكل تدريجي، أمراضَ فيروسِ بطيئةِ.

الفيروسات التي تُسبّبُ المرضَ الإنسانيَ المهمَ ما زالَ أَنْ يُكتَشفَ. أكثر يُمْكِنُ أَنْ يُعْزَلَ ويُميّزَ بطرقِ المختبرِ، لكن هذه يَستغرقُ عِدّة أيام عادة للإكْمال. إحدى الفيروساتِ المُكتَشَفةِ جداً مؤخراً rotavirus، الوكيل السببي للإلتهاب المعوي الناميِ.

الإنتشار

 

لتسبّب الحالاتِ الجديدةِ مِنْ المرضِ، فيروسات يجب أنْ تُنْشَرَ مِنْ الشخصِ إلى الشخصِ. العديد مِنْ الفيروساتِ، مثل أولئك إنفلونزا وحصبةِ التسبّب، مُرسَل بالطريقِ التنفسيِ متى فيروسِ قطراتِ تحتوي على تَضِعُ إلى الهواءِ بسُعال وعَطْس الناسِ. الفيروسات الأخرى، مثل أولئك الذي يُسبّبُ الإسهالَ، يَنْشرُ بالطريقِ البرازيِ الشفهيِ. ما زالَ آخرين، مثل الحمى الصفراءِ والفيروساتِ دَعتَا arboviruses، يَنْشرُ بكَبْح الحشراتِ. الأمراض الفيروسية أمّا مرض مستوطن (هدية أغلب الوقتِ)، يُسبّبُ مرضاً في الناسِ السريع التأثيرِ، أَو وباء — ذلك، يَجيئونَ في الموجاتِ الكبيرةِ ويُهاجموا آلافَ الناسِ. مثال مرضِ فيروسيِ وبائيِ الحدوثُ العالميُ للإنفلونزا تقريباً كُلّ سَنَة.

المعالجة

 

حالياً، لا معالجةَ مقنعةَ جداً تَجِدُ للإصاباتِ الفيروسيةِ، لأن أكثر المخدّراتِ التي تُحطّمُ الفيروساتَ تُتلفُ الخليةَ أيضاً. إنّ المخدّرَ amantadine مستعملُ على نطاق واسع في بَعْض البلدانِ لمعالجةِ الإصاباتِ التنفسيةِ سببها إنفلونزا أي فيروسات، والمخدّر أي زد تي مستعملُ في معالجةِ إتش آي في.

وكيل معاداة فيروسي وَاعِد واحد , interferon، يُنتَجُ بالخليةِ بنفسه. هذا البروتينِ غيرِ سامِّ، الذي يُنتَجُ خلايا حيوانيةَ لِبَعْض أصابَ بالفيروساتِ، يُمْكِنُ أَنْ يَحْمي خلايا أخرى ضدّ مثل هذه العدوى. إنّ إستعمالَinterferon لمُعَالَجَة السرطانِ تحت الدراسةِ المركّزةِ. حتى فترة قريبة، دراسة إستعمالِ interferonحُدّدتْ بتوفرِها المحدودِ في الشكلِ الصافيِ. على أية حال، تقنيات جديدة مِنْ إستنساخ جزيئيِ مِنْ المادّةِ الوراثيةِ (تَرى هندسة الجيناتَ) تَجْعلُ من الممكن الآن للعلماءِ للحُصُول على البروتينَ في الكمياتِ الأكبرِ. قيمته النسبية كوكيل معاداة فيروسي كَانَ مُؤَسَّسَ.

الطريق الفعّال الوحيد لمَنْع العدوى الفيروسيةِ بإستعمالِ اللِقاحاتِ. على سبيل المثال، تطعيم للجدري على مِقياس عالمي في السبعيناتِ إستأصلَ هذا المرضِ. العديد مِنْ اللِقاحاتِ معاداةِ فيروسيةِ طُوّرتْ للبشرِ والحيواناتِ الأخرى. أولئك للبشرِ يَتضمّنُ اللِقاحاتَ للحصبةِ (مَعروفة كذلك بِالحصبةِ)، حصبة ألمانية، شلل أطفال، وإنفلونزا. تلقيح مَع لِقاح فيروسِ يُحفّزُ آليةَ الجسمَ المنيعةَ لإنْتاج بروتين — دَعتْ جسم مضادَ — الذي سَيَحْمي ضدّ العدوى بفيروسِ التَحصين. إنّ الفيروساتَ تُعدّلُ دائماً قبل هم مستعملون للتلقيحِ لكي هم لا يَستطيعونَ أنفسهم يُنتجونَ مرضاً.

إصابات نباتِ

الفيروسات تُسبّبُ نوع مختلف مِنْ أمراضِ في النباتاتِ ويُسبّبُ ضرر بالغَ كثيراً إلى المحاصيلِ. فيروسات مرضِ النباتِ المشتركةِ فيروسَ لفتِ الأصفرِ الفسيفسائيِ، فيروس لفّةِ ورقةِ بطاطةِ، وفيروس تبغِ الفسيفسائيِ. النباتات لَها جدران خلايا صارمةُ تلك فيروساتِ نباتات لا تَستطيعُ إختِراق، لذا الوسائل الأكثر أهميةً لإنتشارِ فيروسِ النباتات مجهّزةُ بالحيواناتِ التي تَغذّي على النباتاتِ. في أغلب الأحيان، نباتات صحّية مُصَابة بالحشراتِ التي تُواصلُ فيروساتِ mouthpartsهم إكتسبتْ بينما إطعام على النباتاتِ المُصَابةِ الأخرى. Nematodes (مَعروف كذلك بِroundworms) قَدْ يُرسلُ الفيروساتَ أيضاً بينما إطعام على جذورِ النباتاتِ الصحّيةِ.

فيروسات النباتات يُمْكِنُ أَنْ تُجمّعَ في الكمياتِ الهائلةِ ضمن خلايا مُصَابةِ. على سبيل المثال، فيروس تبغِ الفسيفسائيِ قَدْ يُمثّلُ بقدر 10 بالمائة مِنْ الوزنِ الجافِ للنباتاتِ المُصَابةِ. الدِراسات على تفاعلِ فيروساتِ النباتات بخلايا النباتِ تُحدّدُ، لأن النباتاتَ في أغلب الأحيان لا يُمْكن أنْ يُصابَ مباشرة، لكن فقط بواسطة الوسائلِ مثل موجهِ حشرةِ. ثقافات خليةِ في أنابيبِ الإختبار، التي يُمْكِنُ أَنْ تُصابَ بفيروساتِ النباتات، لَيستْ متوفرةَ عموماً.

دور في البحثِ

دراسة الفيروساتِ وتفاعلِهم بخلايا المضيّفِ كَانا حافز رئيسي لمضيّفِ الدِراساتِ الحيويةِ الأساسيةِ في مستوى جزيئي. على سبيل المثال، وجود رسولِ آر إن أي، الذي يَحْملُ الشفرة الجينيةَ مِنْ دي إن أي للتَعريف ما بروتينِ يَجْعلُ مِن قِبل خلية، إكتشفَ أثناء دِراساتِ مُضَاعَفَة bacteriophages في البكتيريا. دِراسات bacteriophages كَانتْ أيضاً ذات دور فعّالَ في تَحديد العواملِ الكيمياوية الحيويةِ التي تَبْدأُ وتُوقفُ إستخدامَ المعلوماتِ الوراثيةِ. معرفة كَمْ جواب فيروسِ مسيطر عليهُ أساسيُ لفَهْم الأحداثِ الكيمياوية الحيويةِ في الكائنات الحية الأعلى.

السبب تلك الفيروساتِ مفيدة جداً كأنظمة نموذجية لدِراسَة الأحداثِ التي تُسيطرُ على المعلوماتِ الوراثيةِ بأنّ الفيروساتِ، جوهرياً، قِطَع صغيرة مِنْ المعلوماتِ الوراثيةِ التي مختلفة عن المعلوماتِ الوراثيةِ للخليةِ. هذا يَسْمحُ للعلماءِ لدِراسَة نظام مُضَاعَفَة أصغرِ وأسهلِ، لكن واحد الذي يَعْملُ على نفس المبدأِ مثل ما عند خليةِ المضيّفَ. مُعظم البحثِ على الفيروساتِ تُستَهدفُ فَهْم آليةِ replicativeهم لكي تَجدنَ الطرقَ للسَيْطَرَة على نموهم، لكي أمراض فيروسية يُمْكِنُ أَنْ تُزالَ. دِراسات على الأمراضِ الفيروسيةِ ساهمتْ أيضاً كثيراً لفَهْم تفاعل الجسمَ المناعي إلى الوكلاءِ المعديينِ. أجسام مضادة في مصلِ الدمِّ، بالإضافة إلى إفرازاتِ الأغشيةِ المخاطيةِ، جميعها يُساعدنَ الجسمَ يُزيلُ عناصرَ أجنبيةَ مثل الفيروساتِ، كَانَ مُمَيَّزُ جداً أكثرُ بدِراسَة ردودِهم إلى العدوى الفيروسيةِ. الإهتمام العلمي الحادّ يُركّزُ الآن على الدِراساتِ صمّمَ لعَزْل بَعْض الجيناتِ الفيروسيةِ. هذه الجيناتِ يُمْكِنُ أَنْ تُستَعملَ في أنظمةِ الإستنساخ الجزيئيةِ لإنْتاج الكمياتِ الكبيرةِ مِنْ بروتينِ الفيروسِ المعيّنِ، التي يُمْكِنُ أَنْ تباعاً تَكُونُ مستعملةً كلِقاحات.

 

فايروس الخوف

المتلازمة التنفسية الحادّة الحادّة  ( إس أي آر إس) ,  معدي مرض تنفسي الذي يُمْكِنُ أَنْ يُسبّبَ شكل قاتل مِنْ ذاتِ الرئة. ظَهرَ المرضُ أولاً في نوفمبر/تشرين الثّاني 2002 في الناسِ يَعِيشُ في محافظةِGuangdong في جنوب الصين. سببه كَانَ معالجةً مجهولةً ومتوفرةَ كَانتْ غير مؤثّرة. بحلول شهر فبراير/شباط 2003 حالة جديدة مِنْ المرضِ أُبلغتْ عنها في هونك كونك، فيتنام، سنغافورة، وكندا. الإنتشار السريع للمرضِ، طبيعته القاتلة، ودَفعَ سببَه المجهولَ منظمة الصحة العالميةَ (الذي)، وكالة الأُمم المتّحدةِ، لإصْدار إنذار عالمي في مارس/آذار 2003 يُعيّنُ متلازمةَ تنفسيةَ حادّةَ حادّةَ كحول العالم تهديد صحةِ. سبّبَ الإنذارُ الحكوماتَ حول العالمِ لتَأسيس إجراءاتِ السيطرة على العدوى لمَنْع المرض من وُصُول أبعادِ وبائيةِ. على الرغم مِنْ هذه إجراءاتِ الصحة العامةِ، أكثر مِنْ 8,000 متلازمة تنفسية حادّة حادّة حالات أُبلغتْ عنها في 32 بلدِ والمرضِ سبّبا 800 وفاةَ في الوقت التفشّي أعلنَ مُحتَوى في يوليو/تموزِ 2003

 

الأعراض والمعالجة

إس أي آر إس   أعراض   يَبْدأُ   مَع حُمَّى حوالي 38 °C (حوالي 100.4 °F) أَو أعلى، يُبرّدُ، صداع، وتذمّر. إثنان إلى سبعة بَعْدَ أيام بَعْض الناسِ يُطوّرونَ يُجفّفُ سعالاً وصعوبةَ يَتنفّسانِ. الأعراض قَدْ تَتقدّمُ إلى شكل حادّ مِنْ ذاتِ الرئة، الذي فيه الأكياس الهوائية في الرئتينِ تَمْلأُ بالسائلِ، يَمْنعُ أوكسجين من وُصُول خلايا الدمِّ ويَغذّي الخلايا الأخرى للجسمِ. ماعدا عناية نظامي الراعيةِ وإستعمالِ جهاز تنفّس للمُسَاعَدَة على شَهيق الحالاتِ الحادّةِ، ليس هناك معالجة فعّالة للمتلازمةِ التنفسيةِ الحادّةِ الحادّةِ  . يَبْدو التحسّنُ للإعتِماد على صحةِ نظامِ مناعة المريضَ. علماء أوبئة (العلماء الذي يَدْرسونَ السببَ وإنتشارَ الأمراضِ) وَجدوا بِأَنَّ هذا أكثر معرّض للشكلِ القاتلِ للمرضِ بعمرِ 40 أَو أقدمِ ولَهُ تأريخ مرض مُزمن.

 

كَمْ إنتشارات المرضَ

nfection   مَع   إس أي آر إس   نَتائِج مِنْ التماس المباشرِ مَع شخصِ مُصَابِ. المتلازمة التنفسية الحادّة الحادّة    يُمْكِنُ أَنْ تَنْشرَ إذا شخص تَستنشقُ القطراتَ رَشّتْ إلى الهواءِ عندما سعالِ أَو عطسِ شخصِ مُصَابِ. المتلازمة التنفسية الحادّة الحادّة    قَدْ تَنْشرُ أيضاً عندما شخص يَمْسُّ جسماً الذي لُوّثَ. العلماء يَتحرّونَ إذا العدوى يُمْكِنُ أَنْ تَنْشرَ في الطرقِ الأخرى. تُطوّرُ الأعراضُ إثنان نموذجياً إلى سبعة أيامِ بعد التعرّضِ، لذا شخص ما قَدْ غيرُ يَتلوّثُ بمعرفة مسبّقة وتَنْشرانِ المرضَ قبل تَطوير الأعراضِ. في آسيا، قبل إجراءاتِ السيطرة على العدوى أُسّستْ، العديد مِنْ المتلازمةِ التنفسيةِ الحادّةِ الحادّةِ    حالات حَدثتْ بين عُمّالِ المستشفى الذين إهتمّوا بالمتلازمةِ التنفسيةِ الحادّةِ الحادّةِ    مرضى. هؤلاء عُمّالِ المستشفى المُصَابينِ، تباعاً، نَشرَ المرضَ إلى الناسِ يَعِيشُ في عوائلِهم. أكثر المتلازمةِ التنفسيةِ الحادّةِ الحادّةِ    حالات ذَكرتْ في كندا كَانتْ في الناسِ الذين تَلوّثوا بالمرضِ بينما سَفَر للخارج أَو الناسِ الذي عُرّضوا إلى المسافرين المُصَابينِ مِنْ abr

 

السبب

بالرغم من أن   دِراسات     ناقص، يَشْكُّ العلماءَ بأنّ فيروس مكتشف حديثاً مِنْ عائلةِ coronavirusيُسبّبُ متلازمةَ تنفسيةَ حادّةَ حادّةَ  . لحدّ الآن coronaviruses عُرِفَ لتسبّب أمراضِ بسيطةِ فقط في البشرِ، مثل البرودةِ أَو الإسهالِ. يُفسّرُ العلماءَ بأنّ المتلازمةَ التنفسيةَ الحادّةَ الحادّةَ فيروس لَرُبَما عَبرَ إلى البشرِ مِنْ حيوانِ. الفيروس ثمّ مَرَّ بسلسلة التغيراتِ الوراثيةِ (تغييرات) لإكتِساب الملكياتِ الذي يُسبّبُ المرضَ الحادَّ في البشرِ.

 

باحثون عِنْدَهُ   طوّرَ إختباراتَ المختبرِ التي تُميّزُ المتلازمةَ التنفسيةَ الحادّةَ الحادّةَ فيروس في الناسِ المُصَابينِ. هذه الإختباراتِ يُمْكِنُ أَنْ تُساعدَ علماءَ الأوبئة يُحدّدونَ كيف شخص ما الطويلَ أصابَ بالمتلازمةِ التنفسيةِ الحادّةِ الحادّةِ تَبْقى معديةَ وإذا تلك المُصَابةِ تُطوّرُ المناعةَ الطويلة المدى إلى المرضِ.

 

المنع

باحثون في هونغ ميّزَ Kong المواد الكيمياوية التي قَدْ تَمْنعُ الفيروس من مُضَاعَفَة عندما تُصيبُ جسم إنساني. الباحثون الآخرون يَتحرّونَ إذا أجسام مضادةِ مُهندسة جينياً فعّالة في مَنْع الفيروسِ. بالإضافة، جُهود لتَطوير لِقاح الذي يَمْنعُ متلازمةَ تنفسيةَ حادّةَ حادّةَ جاري.

 

حتى فعّالة معالجة يُمْكِنُ أَنْ تُطوّرَ، أَسّسَ مسؤولي الصحة العامةِ إجراءاتَ سيطرة على عدوى لإحتِواء إنتشارِ المتلازمةِ التنفسيةِ الحادّةِ الحادّةِ  . أولئك الناسِ شخّصوا بالمتلازمةِ التنفسيةِ الحادّةِ الحادّةِ    أَو مشكوك فيه مِنْ إمتِلاك المرضِ مُعَالَج في العزلةِ في بيوتِهم، في المستشفيات، أَو في أماكنِ الرعاية الصحيةِ المعيّنةِ الأخرى. يَتْلي مقدموُ الرعاية إجراءاتَ صارمةَ لتَقليل خطرِهم الخاصِ للعدوى. يُصدرُ منظمة الصحة العالميةُ إيصاء إنذاراتِ السفرَ أيضاً ضدّ السفرِ الغير ضروريِ إلى بَعْض البلدانِ حيث أنَّ خطر العدوى hig

 

مايكروسوفت ® Encarta ® 2009. © 1993-2008 شركة مايكروسوفت. جميع الحقوق محفوظة.

 

 

 

 

 

سبتمبر/أيلول 11, 2001

يَضْربُ الإرهابيون الولايات المتّحدةَ

 

في نسّقَ ضربةً على الولايات المتّحدةِ، يَصْدمُ إرهابيين طائرات نفّاثةَ تجاريةَ مُخْتَطَفَةَ إلى الأبراجِ التوأميةِ لمركز التجارة العالمي، في مدينة نيويورك، ووزارة الدفاع الأمريكية، خارج واشنطن، دي. سي . أي طائرة مُخْتَطَفَة رابعة تَتحطّمُ في بينسلفانيا. يُحطّمُ الهجوم الارهابي لم يسبق له مثيلُ مركز التجارة العالمي، يَقْتلُ أكثر مِنْ 3,000 شخص، ويَهْزُّ الأمةَ إلى صميمِها. السلطات الأمريكية قريباً تُعرّفُ شبكة القاعدةَ الإرهابيةَ للمنفى العربي السعوديِ أسامة بن لادن كالمجموعةِ مسؤولة عن الهجومِ. خلال أسابيع , تَحَالُف بقيادة الولايات المتحدة يَشْنُّ حرب على الإرهابِ إستهدفتْ تَحْطيم القاعدةِ ومَنْع الهجمات الإرهابية المستقبليةِ.

 

يُحطّمُ الإرهابيون مركز التجارة العالمي

 

أي كرة نارية تَنفجرُ مِنْ البرجِ الجنوبيِ لمركز التجارة العالمي في مدينة نيويورك بعد إختطفَ طائرة نقل ركابَ تَحطّمَ إليه في سبتمبر/أيلول 11, 2001. الطائرة المُخْتَطَفَة الأخرى تَحطّمتْ إلى.

 

الطائرتان الأوليتان ورحلة طائرة الخطوط الجوية الأمريكية رقم 11 ورحلة طائرة يونايتد إيرلاينز رقم 175، تَركَ بوسطن خلال دقائق بعضهم البعض، حول 8 صباحاً. كلتا كَانتْ بوينغَ 767 s يَتّجهُ إلى لوس أنجليس، وهم حَملوا بينهم 137 مسافر و20 فرد من طاقم. الإشارة الأولى للمشكلةِ جاءتْ فيها حول 8:25 صباحاً، عندما مُهندسي ملاحة جوّية في بوسطن سَمعوا صوت غريب مِنْ الطيرانِ 11 قول قُمرةِ قيادة , “ عِنْدَنا بَعْض الطائراتِ. فقط هدوء إقامةِ، وأنت سَتَكُونُ حسناً. نحن نَعُودُ إلى المطارِ. ” بعد دقائق قليلة الطائرة أطفأتْ فصلاً، تَوَجُّه جنوباً نحو مدينة نيويورك. طيران 11 مُتَحَطّم إلى برجِ مركز التجارة العالمي الشماليَ في 8:46 صباحاً، يَضْربُ البنايةَ ذات طوابقَ 110 بين الطوابقِ الثالثة والتسعونِ والتاسعة والتسعونِ. مُخْتَطِفو رحلة طائرة يونايتد رقم 175ِ تَلوا طريق مماثل. يَطِيرُ أسرع بكثيرُ، إنتقدوا طائرتَهم إلى برجِ مركز التجارة العالمي الجنوبيَ، أيضاً 110 قصّة طويلة، بين السابعة والسبعونِ و85 طوابقِ th، 16 دقيقة لاحقاً، في 9:03 صباحاً.

أسرعَ رجالُ إطفاء نيويورك إلى المشهدِ مِنْ المحطاتِ عبر المنطقةِ الحضريةِ وساعدوا آلافَ الناسِ يَخلونَ الأبراجَ والبناياتَ في مكان قريب. تقريباً كُلّ عُمّالِ مركز التجارة العالمي مَسكوا في المكاتبِ فوق الطوابقِ حيث ضربةِ الطائراتَ ما كَانَ عِنْدَها وسائلُ الهروبِ. الكثير، يُدركُ بأنّهم أدينوا، قَفزَ مِنْ نوافذِ مكتبِهم بدلاً مِنْ الإنتِظار لخَنْق أَو إحتِراق حتّى الموت.

تراكيب البرجَ، بَنى مِنْ 1966 إلى 1973، صُمّمَ لمُقَاوَمَة تأثيرِ تحطّم طائرة نفّاثةِ، وبَقى سليم أولياً. على أية حال، بوينغ 767 s أكبر كثيرة مِنْ طائرات نفّاثةِ عصرِ الستّيناتَ، ويَحْملُ وقوداً أكثر بكثيرَ. في كلتا الأبراج، الحرارة الحادّة مِنْ الوقود النفاذِ المُحترقِ ذابَ مساندتَهم الفولاذيةَ الداخليةَ في النهاية. في 9:58:59 صباحاً البرج الجنوبي إنهارَ: فَسحتْ المساندةُ الفولاذية المجال في الجزءِ المُحترقِ للبرجِ، الطوابق فوق سَقطتْ إلى الجزءِ الأوطأِ للبنايةِ، وسبّبَ وزنَ الأقسامِ السَاقِطةِ الطوابقِ الأوطأِ بسرعة شديدة إلى الفطيرةِ. البرج الشمالي سَقطَ في أزياء مماثلة، 29 دقيقة لاحقاً، في 10:28 صباحاً. أكثر مِنْ 400 عامل إنقاذ، بضمن ذلك أكثر مِنْ 300 رجل إطفاء نيويورك، سُحِقَ في الرمادِ والأنقاضِ. يَتضمّنُ عُمّالُ مركز التجارة العالمي الذين ماتوا وأطقمَ الطائرةَ والمسافرين، الخسائر في الأرواح الكليّة في هجومِ نيويورك كَانَ حوالي 2,750.

 

رحلة طائرة الخطوط الجوية الأمريكية رقم 77، في هذه الأثناء، أقلعَ مِنْ مطارِ واشنطن Dullesالدولي خارج واشنطن، دي. سي .، في حوالي 8:20 صباحاً مَع 6 أفرادِ طاقم و58 مسافرِ. مثل رحلاتِ بوسطن، الطائرة إتّجهتْ إلى لوس أنجليس، وخزّانات وقودها كَانتْ كاملة. حوالي 40 دقيقةَ لاحقاً، دارَ المُخْتَطِفين البوينغَ 757 حول وطيّرتْها ظهرَ نحو واشنطن، دي. سي . طَيَرَاْن على إرتفاع منخفض والصوم، ضَربتْ الطائرةَ وزارة الدفاع الأمريكيةَ في 9:37 صباحاً. في قليلاً مِنْ الحظّ السعيدِ، الطائرة تَحطّمتْ إلى الجانبِ الغربيِ للبنايةِ، الذي كَانَ قَدْ مؤخراً عُزّزَ بالبناءِ الأقوى ويُدينُ نوافذَ مقاومةَ لكي تُقاومَ هجوم ارهابي. رغم ذلك، إخترقتْ الطائرةَ ثلاثة مِنْ حلقاتِ وزارة الدفاع الأمريكيةَ الخمس المركزيةَ، أَخْذ قطعة خارج البنايةِ وتُحرقُ العشراتَ المكاتبِ والناسِ الذي عَملوا فيهم. وقود الطائرةَ المُحترقَ سَكبَ خلال الخرابِ كما تَلمّسَ عُمّالَ عسكريينَ ومدنيينَ طريقَهم خلال المكاتبِ المدخّنةِ والمُحترقةِ لإنْقاذ الزملاءِ. إجمالاً، 184 شخص ماتوا في وزارة الدفاع الأمريكيةِ، بضمن ذلك كُلّ شخصِ على متن الطائرةَ.

 

زوجتي مِنْ ميسسوري!

مساومة ميسسوري:

تحت دستور الولايات المتحدةِ، الحكومة الإتّحادية ما كَانَ عِنْدَها سلطةُ للتَدَخُّل في العبوديةِ ضمن الولاياتِ. المعارضون الشمالي للعبوديةِ يُمْكِنُ أَنْ يَتمنّوا فقط أَنْ يَمْنعوه من النشر. حاولوا أَنْ يَعملونَ هذا في 1818، عندما أرادتْ ميسسوري دخولاً إلى الإتحادِ مَع  دستور يَسْمحُ لعبوديةِ. بعد سنتانِ مِنْ الخلافِ المرِّ حَلّ وُجِدَ في مساومةِ ميسسوري. أدخلتْ هذه المساومةِ ميسسوري إلى الإتحادِ كولاية عبيد وأدخلتْ مين بينما يُحرّرُ الحالةَ لإبْقاء الموازنةِ في مجلس الشيوخِ. هي أيضاً بشرط أن عبودية سَتُستَثنى مِنْ ما زالَتْ جزءاً غير منظّمَ مِنْ أرضِ لويزيانا. أي خَطّ سُحِبَ مِنْ حَدِّ ميسسوري الجنوبي، في خطِّ عرض 36 °30 '، وعبودية لَنْ تُسْمَحَ بدخول الأرضَ شمال ذلك الخَطِّ، بإستثناء ميسسوري.

 

مايكروسوفت ® Encarta ® 2009. © 1993-2008 شركة مايكروسوفت. جميع الحقوق محفوظة.

 

مبادرة الدفاعِ الإستراتيجيةِ (إس دي آي)، برنامج بحثِ عسكريِ أمريكيِ لتَطوير قذيفةَ antiballistic (أي بي إم) نظام دفاعِ، إقترحَ أولاً مِن قِبل الرّئيسِ رونالد ريغان في مارس/آذار 1983. أرادتْ إدارة ريغانُ قبولَ بشدّة مبادرةِ الدفاعِ الإستراتيجيةِ بالولايات المتّحدةِ ومنظمة حلف شمال الأطلسي (منظمة حلف شمال الأطلسي) حلفاء. كما وُصِفَ أولياً، النظام يُزوّدُ حمايةَ أمريكيةَ كليّةَ ضدّ الهجومِ النوويِ. مفهوم مبادرةِ الدفاعِ الإستراتيجيةِ أَشّرَ إستراحة حادّة بالإستراتيجيةِ النوويةِ التي كَانتْ قَدْ تُلِيتْ منذ تطويرِ جنسِ الأسلحةَ. هذه الإستراتيجيةِ كَانتْ مستندة على مفهومِ الرَدْعِ خلال تهديدِ الإنتقامِ (يَرى حَدّ من الأسلحةَ). بشكل مُحدّد أكثر، نظام الدفاعِ الإستراتيجيِ الأوليِ كَانَ سَيَنافي معاهدة منع انتشار الصواريخ البالستيّةَ 1972 (تَرى محادثات تحديد الاسلحة الاستراتيجيةَ). لهذا السبب وآخرون، إقتراح الدفاعِ الإستراتيجيِ الأوليِ هوجمَ كأبعد تصعيد الأسلحةِ ra

 

إعتقدَ العديد مِنْ الخبراءِ النظامَ كَانَ غير عمليَ. بحلِّ الإتحاد السوفيتي، تَوْقيع البدايةِ أنا والثّاني معاهدات، والإنتخاب في 1992 بيل كلنتن كرئيس، مبادرة الدفاعِ الإستراتيجيةِ، مثل العديد مِنْ برامجِ الأسلحةِ الأخرى، أعطىَ يُنزّلُ أولويةً ميزانيةً. في وزيرِ دفاع 1993 الأمريكي ليز Aspin أعلنَ تركَ مبادرةِ الدفاعِ الإستراتيجيةِ ومؤسسةِ منظمة الدفاع الصاروخي الباليستي (بي إم دي أو) للإشْراف على أقل برنامج غالي المعروف بدفاع صاروخي قومي الذي يَستعملُ الأنظمةِ ضدّ الصّواريخِ الأرضيةِ

 

نظام الدفاعِ الإستراتيجيِ الأوليِ خُطّطَ أصلاً لتَزويد صفّفَ دفاعاً الذي يَستخدمُ تقنياتَ الأسلحةِ المتقدّمةِ، عِدّة الذي منه كَانتْ فقط في مرحلة بحثِ تمهيديةِ. الهدف كَانَ أَنْ يَعترضَ قذائفَ قادمةَ فيmidcourse، مستوى عالي فوق الأرضِ. تَطلّبتْ الأسلحةُ فضاءاً مُتضمّناً وليزرَ اشعة سينيةِ نوويِ أرضيِ، جزيئة ذرّية فرعية تَشْعُّ، ومقذوفات موجّهة حاسوب أطلقَ بأسلحةِ السكّةِ الكهرومغناطيسيةِ — كُلّ تحت السيطرةِ المركزيةِ نظام حاسوب عملاقِ. (الأسلحة أساسها فضاء وسمات ليزرِ النظامِ كَسباه الاسمَ الإعلاميَ “ حرب النجوم ,” بعد فلمِ خيال 1977 العلمي الشعبيِ. ) إسناد هذه الأسلحةِ كَانَ يمكنُ أَنْ تَكُونَ شبكة المحسّساتِ أساسهاِ فضاءَ وتَخصّصتْ المرايا لتَوجيه الليزرِ تَشْعُّ نحو الأهدافِ. البعض مِنْ هذه الأسلحةِ كَانتْ في التطويرِ، لكن الآخرين — خصوصاً أنظمة الليزرَ وسيطرةَ الحاسوب العملاقَ — ما كَانا مُتَأَكِّدةَ لِكي تَكُونَ سهلة المنالَ.

 

تكلفة كلية مثل هذه النظامِ خُمّنَ في بين 100$ بليون و1$ تريليون. الإنفاق الفعلي لمبادرةِ الدفاعِ الإستراتيجيةِ بَلغتْ حوالي 30$ بليون. الميزانية السنوية الأولية لبي إم دي أو كَانتْ 3.8$ بليون.

 

الكلفة ما كَانتْ القضيةَ الجداليةَ الوحيدةَ تُحيطُ مبادرةَ دفاعِ إستراتيجيةِ. نقّاد مبادرةِ الدفاعِ الإستراتيجيةِ، بضمن ذلك عِدّة مسؤولون حكوميون سابقون، علماء بارزون، وبَعْض أعضاء الناتو، زَعمَ بأنّ النظامَ — حتى إذا أثبتَ عمليَ — كَانَ يمكنُ أَنْ يَكُونَ outwitted بعدو في عدّة أشكالِ. أيضاً، خَافتْ أممَ أخرى بأنّ نظامَ الدفاعِ الإستراتيجيِ الأوليِ كان يُمكنُ أنْ يُستَعملَ offensivel

 

أعطتْ إدارةُ الرّئيسِ جورج دبليو بوش دفاع صاروخي أولوية عالية عندما أَخذَ بوش مكتباً في يناير/كانون الثّاني 2001. الهجمات الإرهابية في 11 سبتمبر/أيلولِ تلك السَنَةِ أعطتْ الحافزَ الآخرَ إلى نظام دفاعي صاروخي. قالَ وزيرُ الدفاع دونالد رامسفيلد مثل هذا النظامِ إحتجَ لحِماية الولايات المتّحدةِ مِنْ الهجماتِ المحتملةِ بالجماعات الإرهابيةِ أَو الدول المارقةِ. في 2002 إدارة بوشِ إنسحبتْ مِنْ معاهدة منع انتشار الصواريخ البالستيّةِ لكي هي يُمْكِنُ أَنْ تُتابعَ إختبار أكثرَ نشاطاً برنامج دفاع صاروخي. نقد نظام دفاعي صاروخي إستمرَّ. قالَ إتحادُ العلماءِ القلقينِ التقنيةِ لَمْ تَجدْ لحد الآن لإنتِشار نظام دفاعي صاروخي موثوق. جادلتْ المجموعةَ أيضاً بأنّ countermeasures يُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ مَأْخُوذ بسهولة ضدّ مثل هذا نظامِ الدفاعِ. لاحظَ النقّادُ الآخرونُ بأنَّ إرهابيون يَكُونونَ من غير المحتمل أنْ يَستعملونَ القذائفَ ويُمْكِنُ أَنْ يَخفوا أسلحةَ نوويةَ، إذا حَصلوا عليهم، في سفينة أَو شاحنة.

مايكروسوفت ® Encarta ® 2009. © 1993-2008 شركة مايكروسوفت. جميع الحقوق محفوظة.

 

إختبار دفاع صاروخي

أي صاروخ إعتراضي أمريكي يُقلعُ مِنْ جزيرة Kwajalein المرجانيةِ في المحيط الهادي في ديسمبر/كانون الأولِ 2001 في إختبار نظام دفاعي صاروخي. حطّمَ المعترضُ بنجاح Minuteman الثّاني قذيفة في الفضاءِ، لكن المسؤولين بمنظمة الدفاع الصاروخي الباليستي الأمريكيةِ قالتْ الإختبارَ لَمْ يُنفّذْ تحت الشروطِ الواقعيةِ. دفاع ضدّ القذائف الباليستيكية العابرة للقاراتِ كَانَ مُنذُ فترة طويلة جداليةَ بسبب كلفِها، شكوك حول ثقتِها، وتأثيره على إتفاقياتِ الحَدّ من الأسلحةِ. Encarta EncyclopediaReuters

 

يَعتقدُ العديد مِنْ الخبراءِ بأنّ الأممِ مثل العراق وكوريا الشمالية لَرُبَّما لَهُ أسهمُ مُكتَسَبةُ مِنْ فيروسِ الجدري التي يَنْوونَ الإسْتِعْمال بينما أسلحة بايولوجية (تَرى مادة كيمياويةَ وحرب حيويةَ). بَعْض الخبراءِ يَخَافونَ بأنّ، بالأضافة إلى التهديدَ مِنْ الأممِ الحربيةِ , مجموعة إرهابية أَو متطرّفة قَدْ تَتمكّنُ من الدخول بشكل غير قانوني إلى أسهمِ فيروسِ الجدري ويُصدرُه إلى الهواءِ في شكلِ البخّاخةِ في حَشرَ مكاناً عامّاً، مثل مطارِ. تأثيرات مثل هذا تعرّضِ الجدري سَيُدمّرُ — بتوقّفِ تطعيماتِ الجدري المنتظمةِ حول العالم، العديد مِنْ الناسِ لَيْسَ لهُمْ مناعةُ إلى الجدري.

 

بالتوزيعِ المتعمّدِ للجمرة الخبيثةِ خلال البريدِ الأمريكيِ في 2001، أصبحَ مسؤولين حكوميين لدرجة أكبر قلقون بشأن تهديدِ الجدري كbioterrorist سلاح. في ديسمبر/كانون الأولِ 2002 رئيسَ أمريكيَ جورج دبليو بوش أعلنَ خطة لحِماية الأمريكان مِنْ تهديدِ هجومِ الجدري مِنْ الإرهابيين أَو الحكوماتِ العدائيةِ. دَعتْ الخطةُ إلى الحكوماتِ الرسميةِ والمحليّةِ لتَشكيل فرقِ رَدِّ جدري المتطوّعِ كَوّنتْ من الناسِ التي، في حالة هجومِ، سَيُطبّقُ برامجَ التطعيمِ الجماعيةِ الطارئةِ، يَتحرّى ويُقيّمُ حالاتَ مشكوك فيهاَ مِنْ الجدري، وإجراءات مستهلّة للسَيْطَرَة على تفشّي. عُمّال رعاية صحيةِ وأعضاء آخرينِ مِنْ الفرقِ سَيَطْلبانِ التَطَوُّع لإستِلام لِقاحِ الجدري. هذا سَيَضْمنُ بأنّ أعضاء الفريقِ يُمْكِنُ أَنْ يُلقّحوا الآخرين بدون خوف يُصبحونَ مريضةً أنفسهم ويُزوّدُ خدماتَ طوارئ حرجةَ في الأيامِ تَتْلي هجوم جدري.

 

مايكروسوفت ® Encarta ® 2009. © 1993-2008 شركة مايكروسوفت. جميع الحقوق محفوظة.

 

 

 

منْ حَضرَ في مؤتمرِ لبنان القمة العربي في سنة 2002؟ وماذا كَانَ النقاش عن؟

 

 

هي كَانتْ كلّ شيء عن نشاطات إرهابِ. ما الإرهاب؟ ماذا يَجْعلُ إرهاباً؟ كيف الإرهاب يُمكنُ أَنْ يَكُونَ؟ ما السبب للإرهابِ؟ ولماذا الإرهاب؟

 

إستمعْ إلى كلماتِ أليسا فى كل أغانيها وتعلم!

هَلْ السلام والحرب أَو الجيد والسيئ أَو الجنه والجحيم نفس الشىء؟

إستمعْ إلى بوب مارلي وأغاني مايكل جاكسن! هَلْ هم بلا معنى أَو الهراء؟ وماذا عن الأفلام؟ ماذا عن الصور متحركة مثل الأرنبِ الدى يقول ما فى العلاء يا بطه؟

كُلّ الأديان وبيوت الله (معابد وكنائس ومساجد) بلا معنى أَو الهراء؟ أين الضمير العربي والغير عربى؟

 

الأقمار الصناعية يُمْكِنُ أَنْ تَرى من خلال عينِكَ وتعَيْش تَفْكير وأحلامِ دماغِكَ.

 يمكنهم أَنْ يَحْصروك ويَحْصروا الآخرين مِنْ خلال الدماغ. يُمْكِنُ أَنْ يَحْدثَ إلى أيّ منّا!

يَستعملونَ دماغ إنسان كما يُريدونَ! كُلّ دماغ لَهُ جانب مُظلم وجانب لامع (جيد وسيئ).

هم أيضاً يُمْكِنُ أَنْ يَرْبطوا بين دماغ والأدمغةِ  ومجموعة الأدمغةِ بمجموعةِ أخرى ما عدا ذلك, وقَدْ يَكُونونَ في البلادِ الأخرى أيضاً.

الناس يَبْدأونَ بالكلامَ الكثير بلا توقّف ومُتَعجِّبون في جميع الأوقات.

هَلْ هذا عملِ الشيطانِ أوعملِ الله؟ هذه يُمْكِنُ أَنْ تَخْلقَ حرب أهلية.

الأقمار الصناعية  (مجرمين حرب)  يُمْكِنُ تذبذبَ أيّ جزء من جسم الإنسان والناس  يَتخبّلون. هم يُمْكِنُ أَنْ يَخْلقوا تسونامى وزلازل ويصنعون أفلام من العقل الانسانى! صَدِّق أو لا تًصَدِّق. سمية بالارهاب يلعبون في أرواح الناس. فالكل متهم مع سبق الاصرار والترصد.

عقاب مِنْ الله أَو الأقمار الصناعية؟ نبوءة أَو أكاذيب وغش؟

رَأيتُ بَعْض الكلبات الفاسده لبعض الناسِ عَرفتُهم في الحياةِ الحقيقيةِ على الإنترنتِ، لا حاجة أن أَذْكرَ أسماءَهم! فهذا يَخْلقُ حرب أهليةَ وفسادَ. أخطاء كثيره في الحياه اليومية.

رَأيتُ أيضاً كليب بنتِ بعُمرِ المراهقه مِنْ الولاياتِ على الإنترنتِ، تضرب نفسَها  وهي عاريه بالكامل وتصرخ بصوتِ غضبِ ألَيس هذا الذي تُريدُون، هي عَمِلتْها إلى نفسِها، تأْخذُ كليبها الخاصَ لتنشره على الإنترنتِ. لماذا عَمِلتْ ذلك؟ عِنْدَها من الواضح مشكلة عقلية. كَانتْ مجنونةَ وأُخِذتْ قرار وأَكلت الطُعمَ. هَلْ مِنْ دماغِها؟ لكن السؤالَ ما هو السبب؟ العديد مِنْ رأي الناسِ يا إلهي كَمْ جنسيه هي تَبْدو مقرّنة جداً. هَلْ سَألوا انفسهم الى ماذا يسبب هذا؟ ماذا عن عائلتها لرُؤيتها هكذا؟ (عمل الشيطانِ) خزي للبَقاء. وفى هذه الأيام أغلب المراهقينِ يُريدُون مثل هذه الكليبات الفاضحه مِنْ جميع أنحاء العالم. فعِنْدَهُمْ آراءهم الخاصةُ نحو الآخرون.

برامج التَطَفُّل وبَعْض صنَّاعِ الفيروسِات إلى العديد مِنْ الكمبيوترات بوساطة هذه البرامجِ يُمْكِنُ أَنْ تُسْرَقَ الكليبات الفاضحه الخاصه لمستعملين الكمبيوترات. فالحياة غابةِ بمثل هذه البرامجِ. العديد مِنْ الضحايا. اللَّهُ أعلَمُ ماذا ماذا الذي يحصل! هذا هو الخطر.

إسَاْءة إستعمال الإنترنتِ مِن قِبل المستعملين (مَنْ هم؟ ) هَلْ كلياً مختلف عن إسَاْءة إستعمال الأقمار الصناعية مِن قِبل المستعملين (مَنْ هم؟ ). كُلّ شيء خطرُ بإسَاْءة إستعمال الحياةِ الإنسانيةِ والحياةِ. داخلياً خارجياً حتى مِنْ دماغِ الإنسان. احذروا الانترنت فى بيوتكم. ماذا عن الأمن القومي؟ تكنولوجيا المعلومات!

فبرامج الكمبيوتر التى تستهدف التسلبط, والتطفل على كمبيوترات المستخدمين حتى في بيوتهم حامله أنواع من الفيروسات المختلفه. صدق أو لا تصدق! حتى برامج ناسا العالميه كلها فايروسات تستهدف بنى البشر. الكل أصبح حامل لتلك الفيروسات. الحياة فى خطر مستمر شبكات الأقمار الصناعية هى الفيروسات.

هل هذه شمسية الأقمار الصناعية أم الشياطين! تشارك أذمغة الناس فى مكسر واحد. كلها فساد ومضيعه للوقت وفيروسات.هذا هو الفخ لبني البشر.

دائماً التوتّر ولأَخْذ الدفاع عن النّفس في جميع الأوقات. كيف ذلك؟ يَغطّي سقفُ وحيطانُ المنزل بورق الألمنيومِ.

من تحت الهجوم؟ الانسان تحت الهجوم حتى فى بيته. الانسان أغلى ما نملك. كلنا بشر.

 

الكثير من أقمار صناعية للجيش مشابهة للتجاريةِ، لَكنَّهم يُرسلونَ بياناتَ مشفّرةَ تلك وحيدةِ مستلم خاصّ يُمْكِنُ أَنْ يَحْلَّ. تَأْخذُ أقمار المراقبةِ الصناعية العسكريةِ الصورِ كما أرض أخرى التي تُصوّرُ الأقمار الصناعية تَعمَلُ، لكن آلاتَ التصوير على الأقمار الصناعية العسكريةِ لَها عادة قرار أعلى.

  نا جيش يَشتغلُ تَشْكِيلة أنظمةِ القمر الصناعي. نظام إتصالاتِ قمر الدفاعَ الصناعي (دي إس سي إس) يَشْملُ خمسة مركبة فضائيةِ في المدارِ geostationary ذلك صوتِ النقلِ، بيانات، ويُشيرُ تلفزيونَ بين المواقعِ العسكريةِ. برنامج دعمِ الدفاعَ (دي إس بي) يَستعملُ الأقمار الصناعية التي تَنْوى أَنْ تَعطي إنذار مبكّر مِنْ عمليات إطلاق الصواريخِ. برنامج دعمِ دفاعِ إستعملَ أثناء حربِ الخليج الفارسي (1991) للتَحذير من إصداراتِ صاروخ سكودِ العراقيةِ.

البعض جيش تُزوّدُ أقمار صناعية البياناتَ التي متوفرةُ إلى الجمهورِ. على سبيل المثال، الأقمار الصناعية مِنْ برنامجِ قمر الدفاعَ الصناعي الأرصاديَ (دي إم إس بي) تَجْمعُ وتَنْشرُ معلومات عن حالة الطقسَ عالميةَ. يَبقي الجيشُ نظام تحديد المواقع العالمي أيضاً (جي بي إس)، وَصفَ في وقت سابق، الذي يُزوّدُ معلوماتَ ملاحةِ بأنّ أي واحد مَع مستلم نظام تحديد المواقع العالمي يُمْكِنُ أَنْ تَستعملَ.

مايكروسوفت ® Encarta ® 2009. © 1993-2008 شركة مايكروسوفت. جميع الحقوق محفوظة.

 

وكالة فضاء أوربية (إي إس أي)، منظمة شكّلتْ في 1975 مِنْ إندماجِ منظمةِ البحث الفضائي الأوروبيةِ ومنظمةِ تنمية القاذفةِ الأوروبيةِ. إنّ غرضَ وكالة الفضاء الأوربيةِ أَنْ يُروّجَ للتعاونِ الأوروبيِ في تطويرِ البحث الفضائي والتقنيةِ. يَتضمّنُ أعضائه النمسا، بلجيكا، الدنمارك، فلندا، فرنسا، ألمانيا، اليونان، إيرلنده، إيطاليا، لوكسمبورغ، هولندا، النرويج، البرتغال، إسبانيا، السويد، سويسرا، والمملكة المتّحدة. بالأضافة إلى الدول الأعضاء الرسميةَ، جمهورية التّشيك، هنغاريا، رومانيا، وتُشاركُ بولندا في خطةِ وكالة الفضاء الأوربيةِ لولاياتِ التَعَاوُن الأوروبيةِ (بي إي سي إس). خارج أوروبا، تَتعاونُ وكالة الفضاء الأوربيةَ على البحثِ وعلى مهماتِ الفضاءِ بالولايات المتّحدةِ، كندا، اليابان، والبرازيل

 

مقر وكالة الفضاء الأوربيةِ في باريس، وتَجِدُ وسائلَ رئيسيةَ في عِدّة أمم. يَمتلكُ سهم رئيسي فيArianespace، الشركة التسويقية لصاروخِ Ariane صمّمتْ بوكالة الفضاء الأوربيةِ وطارتْ أولاً بنجاح في 1983. أَسّستْ وكالة الفضاء الأوربيةُ المركزَ الأوروبيَ لقانونِ الفضاءِ في 1989. تُشاركُ وكالة الفضاء الأوربيةُ في كلا الفضاء الغير آلي وآلي missio

 

وكالة الفضاء الأوربية لَها هيئةُ رائدُ فضائها الخاصةُ. طارَ الأعضاء إلى الفضاءِ على المكوك الفضائي الأمريكيِ وفي الكبسولاتِ الروسيةِ. بالأضافة إلى زوّدَ روّادَ الفضاء، طوّرتْ وكالة الفضاء الأوربيةَ أجهزةً وتقنيةَ لمهماتِ الفضاءِ الغير آليةِ. بَنى Spacelab، الذي طارَ أولاً في 1983 على المهمّةِ التاسعةِ للمكوك الفضائي وكَانَ عِنْدَهُ طيرانُه الأخيرُ في 1998. وكالة الفضاء الأوربية إحدى المشاركين في المحطة الفضائيةِ الدوليةِ (آي إس إس)، الأجزاء الأولى التي منها أُرسلتْ إلى المدارِ في أواخر 1998. Columbus، مساهمة وكالة الفضاء الأوربيةِ الرئيسيةِ، مختبر علمي الذي سَيَرْبطُ بآي إس إس بشكل دائم لتَنفيذ التجاربِ في إنعدام الوزنِ. بالإضافة، بَدْء في 2007، عربة نقلِ وكالة الفضاء الأوربيةِ الآليةِ (أي تي في) سَتُعبّرُ فوق التجهيزاتِ إلى آي إس إس في سَنوياً interv

 

في وكالة 1985 الفضاء أوربيةِ أطلقتْ مِسبار Giotto الفضائي إلى مذنبِ هالي. وكالة الفضاء الأوربية إشتركتْ في تطويرِ تلسكوب هوبل الفضائي، التي أُطلقتْ في 1990. تَتضمّنُ المركبة الفضائيةُ الرئيسيةُ الأخرى المَسابرُ الشمسيةُ أوليسيس (إنطلقَ في 1990) وسوهو (إنطلقَ في 1995)، والتحقيق القمري يَآْلمُ 1 (إنطلقَ في 2003)، الذي دارَ حول القمرِ. تَتضمّنُ المَسابرُ الكوكبيةُ هايغنس (أطلقَ على متن Cassini ناسا في 1997)، الذي هَبطَ على قمر زحلِ الصناعي الأكبرِ، Titan، في 2005، ويَبدي المريخَ متتبّعاً (إنطلقَ في 2003)، الذي مبكراً في 2004 أَكّدَ حضورَ الماءِ في بَعْض الشكلِ على المريخِ. تَتضمّنُ المهماتُ المستمرةُ مهمّةُ ملتقى مذنبِ روزيتا (إنطلقتْ في 2004)، ومتتبّع الزهرةَ السريعَ (إنطلقَ في 2005). تَتضمّنُ مناظيرُ الفضاءِ مرصدَ اشعة إكس إم إم  نيوتن السينيةِ (إنطلقَ في 1999) ومرصد شعاعِ الغاما التكامليِ (إنطلقَ في 2002)

 

تَتضمّنُ المشاريعُ الأخرى لوكالة الفضاء الأوربيةِ هيرشيل مرصد طولِ موجة تحت الأحمرِ والملليمترِ الثانويِ جداً، حدّدَ للإنطلاقِ في 2007. يَحْملُ نفس صاروخِ مهمّةَ Planck أيضاً لدِراسَة الإشعاع الخلفي الكونيِ. التطوير الآخر يُخطّطُ أيضاً لأقمار الإتصالاتِ الصناعية (إتصالات)، تنبؤ طقسِ يَستعملُ نظامَ Meteosat المقبول جداً، وبند نظام ملاحةِ قمر صناعي. أي خطّة طويلة الأجل لإستكشاف النظام الشمسي دَعتْ أورورا كَانتْ أيضاً مُعلَنةَ. (إستكشاف فضاء)

 

مايكروسوفت ® Encarta ® 2009. © 1993-2008 شركة مايكروسوفت. جميع الحقوق محفوظة.

 

مَنْ جاءَ مِنْ المستقبلِ؟ هَلْ هناك شيء يَدْعو آلة زمن (السفر من الماضى الى الحاضر أو العكس أو الى المستقبل)؟

هناك أقمار صناعيه فقط لديها رزمةُ ناسا لمَسْح دماغ الإنسان وإسْتِعْمال الإنسان كما يحلو لهم! مع حقل إشعاعِ زائدِ الكهرومغناطيسيِ الّتي سَتُوصَلُ للأدمغةِ الأخرى .

بهذا الكُلّ يُتغوّطُ. إرتباطات أدمغةِ في خلاطة تُثرثرهُ bla.

توقّفْوا عن الِعْب يا أقمار الصناعية التغوّطِ  بالأرواحِ والأقدارِ الإنسانيةِ. توقّفْوا عن التَسَكُّع بحياةِ الناسِ. لإسْتِعْمال الناسِ كمكائن , قرده أَو حيوانات! إلى متى؟  ومَنْ وراء تلك الأقمار الصناعية؟ شبكات السماءِ هم الفيروسُ (فعل الشيطان)  بأى حق بأى قانون يفعلوا بنا. الى كُلّ البشر الرجاءً غطّوا سقوفَكمَ وحيطانَكمَ بورق الألمنيومِ.

رزمة ناسا: مَسْح دماغِ مطرِ، عيون دينامية ونقل البيانات. = المستشفى العقلية.